البوابة نيوز:
2025-06-23@17:37:16 GMT

وفاة الفنان عادل أنور عن عمر يناهز 58 عامًا

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

توفى الفنان عادل أنور، صباح اليوم الجمعة، عن عمر يناهز 58 عاما، وستقام صلاة الجنازة بعد صلاة الجمعة من مسجد الرحمن بمساكن الضباط بالرماية بجوار مدرسة الأهرام للتعليم الأساسي.

ولد الفنان عادل أنور في التاسع من يناير عام 1965، وعشق التمثيل منذ صغره، وشارك في العديد من الأعمال الفنية سواء في المسرح أو السينما أو التليفزيون.

ومن أبرز أعماله الدرامية: "عمرو بن العاص، والثأر قبل الحب أحيانًا، والأزهر الشريف منارة الإسلام، والخليل بن أحمد، وكسبنا القضية، وليالي الحلمية، والوسية، وفارس بلا جواد، والمنصورية، والعمدة هانم، وأحلام في البوابة، وفي بيتنا رجل، وفلانتينو، وعملة نادرة" وغيرها.

أما في السينما شارك في فيلم "أخر ديك في مصر" وغيره من الأعمال السينمائية.

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عادل أنور مسجد الرحمن الرماية عمرو بن العاص ليالي الحلمية فارس بلا جواد

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!


 

هذا الفن الرائع للقوى الناعمة المصرية، وهو ما يسمى بالفن السابع،  ولنا فيه عمق تاريخي، سواء على المستوى العالمي- حيث بدأت العروض السينمائية كما يقال منذ عام 1896، في الإسكندرية في قاعة " ماتوسيان"، وكان الفيلم المصرى الطويل الذي يمكن ربط تاريخ السينما فى مصر به، هو ذلك الفيلم الذي عرض قصة عن "توت عنخ أمون" عام 1923 بعد  أن أكتشف "كارتر" مقبرة الملك الصغير في عام 1922، ثم فيلم ليلى عام 1927،وبالمناسبة كان هذا الفيلم "صامت" أي بلا صوت والحديث مكتوب على الشاشة أمام المناظر المعروضة.
وكان الفيلم الناطق الأول في مصر، هو فيلم "أولاد الذوات" وتم عرضه يوم 14مارس 1932، ثم كان الفيلم الناطق والذي تم عرضه في القاهره هو فيلم "وداد "في 8 أغسطس 1936وتم الإشتراك به فى "بينالى فينسيا " السينمائى، وقبله فيلم "الوردة البيضاء" في ديسمبر 1933 وكانت تلك الأفلام (أبيض وأسود وناطقة) وحصلت على شعبية كبيرة ومازالت تعرض حتى الأن على شاشات التليفزيون العربي "روتانا" وغيرها من أصحاب حق العرض بعد أن بيعت تلك الثروة  الثقافية  تحت أعين كل المصريين دون تحريك "طرفة عين" لمسئول عن الثقافة فى مصر للأسف الشديد ومع ذلك فإن السينما المصرية لا يمكن تحديد حجمها محليًا فهي بحق تستحق أن يكون موضعها في الصف الأول من ترتيب السينما العالمية -ولقد إستطاعت السينما المصرية والقائمين على هذه الصناعة من مفكرين ومنتجين ومخرجين وممثلين أفذاذ على مدى تاريخ السينما المصرية


أن تغزوا كل الدول الناطقة بالعربية، بل أصبحت "مصر" هي سوق للفن السابع فمن يرغب من العرب "الفنانين" أن يشتهر فله أن يجوب أستديوهات وكافيهات القاهرة، وقد كانت السينما المصرية بإعلامها من الفنانين والفنانات، هم  قبلة الإهتمام الشعبي والسياسي وكذلك الإقتصادي في العالم العربي.
ولقد إستطاعت السينما المصرية أن تحرك الشعب وأن تحافظ على الخيط الرفيع الذي يربط الأمة العربية، لغتها، وعاداتها وتقاليدها وكذلك أحداثها السياسية،وعبرت "السينما المصرية" عن كل حقبات التاريخ المعاصر، بل والقديم حينما قدمت أفلام تحكي عن بطولات مثل "صلاح الدين الأيوبي" والثورات المتعددة في العالم العربي، بل أن كفاح الشعوب قدمته السينما المصرية كأروع ما يكون مثل قصة المجاهدة "جميلة بوحريد" فى "الجزائر"، وغيرها وغيرهم من أبطال، ومازالت السينما المصرية رغم التدهور الذي وصلت إليه مازالت تمتلك أدوات تقدمها، تمتلك الأبطال والبطلات المتفردات في تميزهم وتألقهم، ولعل إتجاه أغلبهم لتقديم برامج تليفزيونية ومقابلات إعلامية، هذا الإتجاه الذي يجعلنا أكثر خوفًا على السينما اليوم من أمس، حيث الإهتمامات من أهل الفن السابع، جعلهم كما أعتقد يتخلون عما حباهم الله به من مواهب، ويبحثون عن مجال ليس مجالهم لكي يتقدموا من خلاله إلى ظهورهم ولكن هذا لن  يستقيم ولن يستمر ويجب العودة للإهتمام بالسينما المصرية!!


[email protected]

مقالات مشابهة

  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة رجل الأعمال أحمد الشيباني
  • وفاة رجل الأعمال أحمد عبدالله الشيباني في إحدى مستشفيات القاهرة
  • عن عمر يناهز 100 عام.. ريال مدريد يعلن وفاة العضو رقم 1
  • الديوان الملكي يعلن وفاة الأمير فيصل بن خالد بن سعود
  • حسين فهمي يشارك بندوة الفن التشكيلي في عيون السينما
  • رحمك الله .. هانى شاكر يحيي ذكري رحيل ابنته دينا
  • جهاد عبده: السينما سلاح وطني لبناء الوعي وتغيير الصورة النمطية عن سوريا
  • د.حماد عبدالله يكتب: السينما المصرية!!
  • ذكرى ميلاد العندليب.. عندما قالت أم كلثوم لـ «عبد الحليم حافظ » إنت عقلت ولا لسة؟
  • وفاة والد الفنانة عزة بهاء