٢٦ سبتمبر نت:
2025-10-15@18:08:31 GMT

مرتزقة اليمن تفضهحم مواقفهم

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

مرتزقة اليمن تفضهحم مواقفهم

وقال الناشطون مرتزقة اليمن امثال طارق عفاش معروفين بعمالتهم وخيانتهم لليمن وشعبه بعمالتهم لدول العدوان طيلة 8 سنوات من الحرب الظالمة والمجازر البشعة بحق الابريا وكانوا جزاء من ذلك العدوان  واليوم طارق عفاش  يواصل عمالته  للعدو الصهيو امريكي وتقديم نفسه كخادم مطيع على حساب القضية الفلسطينية وغزة  بالتائييد لجرائم الكيان والعمل كمرتزق خائن لحماية السفن الاسرئيلية  وان اعتمارة للشال الفلسطيني مجرد تغطية على اعماله القذرة والوقحة بالتائييد والمباركة للكيان الصهيوني وجرائمة في غزة  .

. واماء فلسطين وقضيتها العادلة فهي بعيدة كل البعد عن طارق  وامثالة من مرتزقة اليمن ويؤكد ذلك وتفضحهم مواقفهم  وتحركاتهم مع  العدو الصهيوامريكي  فطارق عفاش الذي عاد مؤخرا من جبوتي بعد لقاءه مسؤولين امريكيين وصهاينة والاتفاق على انشاء غرفة عمليات مشتركة لحماية السفن الاسرائلية  المتجهة الى الكيان  فكيف له ان يدعي ويتظاهر بانه مع فلسطين وشعبها وهو مجرد خائن مرتزق عميل يتاجر بقضايا شعبه وامته وفي مقدمتها القضية الفلسطينية

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

نائب وزير الخارجية: اعتراف المجرم ترامب بتزويد الكيان الصهيوني بالأسلحة دليل على شراكة أمريكا في جرائم الإبادة بغزة

الثورة نت /..

أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين عبدالواحد أبو راس، أن المجرم ترامب اعترف بشكل جلّي وواضح أن أمريكا شريك في جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبها الكيان الصهيوني في غزة خلال الكلمة التي ألقاها يوم أمس فيما يسمى بالكنيست.

وأوضح نائب وزير الخارجية في تصريح لوسائل الإعلام أن اعتراف المجرم ترامب بتزويد أمريكا للكيان الصهيوني خلال العامين الماضيين بشتى أنواع الأسلحة وإشادته بحسن استخدامها، دليل على أن واشنطن شريك في جرائم الإبادة في غزة وسفك دماء الآلاف من الفلسطينيين، لا سيما النساء والأطفال وليست وسيطاً كما تحاول أن تقدّم نفسها.

وأشار إلى أن المجرم ترامب، أكد أن القوة هي من تصنع السلام، وهو يقصد بذلك أن القوة أوصلت الحكام العرب والمسلمين للاستسلام في حين أن القوة لا تجلب إلا الخراب والدماء والدمار، وأن السلام في المنطقة لن يتحقق إلا بإنهاء الاحتلال، ورفع الظلم، واستعادة الحقوق المغتصبة للشعب الفلسطيني.

ولفت إلى أنه وفي وقت كان ينبغي أن يلاقي هذا التصريح والإهانات المتعمدة بحق بعض القادة العرب والمسلمين المجتمعين في قمة شرم الشيخ، استهجان الحاضرين إلا أنهم استقبلوا ترامب بالمديح والثناء ووصفوه برجل السلام، ما يعكس حالة الخضوع والخنوع التي وصل إليها حكام العالم العربي والإسلامي.

وشددّ أبو رأس، على أن الحقوق المسلوبة والمنهوبة لا تُسترد بالتصفيق والمديح والتبجيل للقتلة والمجرمين وإنما تنتزع بالقوة المشروعة التي لا حل للأمة إلا بالعودة إلى امتلاكها وهذا ما جسدته فصائل المقاومة في غزة.

كما أكد أن الدول العربية والإسلامية كان بإمكانها إيقاف جرائم الإبادة الجماعية في غزة لو وحّدت مواقفها ووجهت البوصلة نحو العدو الحقيقي لها واستخدمت الأوراق التي تملكها بدلاً من الاعتماد على أمريكا التي لم تتحرك إلا لإنقاذ الكيان من ورطته وفشله في تحقيق الأهداف التي سعى إليها.

واختتم نائب وزير الخارجية تصريحه بالتأكيد على موقف الجمهورية اليمنية الثابت والمساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى طرد الاحتلال واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني كاملة وإقامة الدولة المستقلة والعادلة على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف.

مقالات مشابهة

  • المقاومة الفلسطينية بين المناورة والندية والقدر
  • فصائل المقاومة تؤكد: إجماع وطني على حملة ملاحقة مرتزقة الاحتلال
  • الجبهة الشعبية تثمن جهود داخلية غزة في ملاحقة أذناب الكيان الصهيوني
  • نائب وزير الخارجية: اعتراف المجرم ترامب بتزويد الكيان الصهيوني بالأسلحة دليل على شراكة أمريكا في جرائم الإبادة بغزة
  • وتمت تبرئة الكيان الصهيوني... ولا عزاء للأبرياء
  • موقع بريطاني: اليمن لاعب مؤثر اشترط وقف عملياته لالتزام الكيان الصهيوني بوقف النار
  • ائتلاف المالكي: حضور الكيان لا يمنع مشاركة العراق في قمة شرم الشيخ
  • انطلاق عملية تبادل رهائن الكيان الصهيوني والأسرى الفلسطينيين بموجب اتفاق غزة
  • الكيان المنبوذ..!
  • استشهاد الصحفي الفلسطيني صالح الجعفراوي على أيدي عملاء الكيان