صحافة العرب:
2025-07-09@01:44:17 GMT

اخبار aljaras إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

اخبار aljaras إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

اخبار aljaras، إنجي كيوان تعرضت للتحرش الجنسي،اعلنت الفنانة المصرية إنجي كيوان، أنها عانت كثيرا في طفولتها بسبب طلاق والديها 3 .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

اعلنت الفنانة المصرية إنجي كيوان، أنها عانت كثيرا في طفولتها بسبب طلاق والديها 3 مرات متتالية. وقالت إنجي خلال مقابلتها مع أنس بوخش، أن مشاكل والديها خلّف لديها “خوفا كبيرا ومسؤولية” منذ الصغر.

ووصفت إنجي كيوان مرحلة دراستها الابتدائية بالـ”كارثية”، بسبب تعرضها المستمر للتنمر من قبل عدد من زملائها في المدرسة وصرحت: “كنت أقضي معظم وقتي في الحمام خلال الاستراحات هروبا من أذيتهم وتنمرهم”.

اقرأ: رانيا يوسف حرة لكن جرأتها مبتذلة وفجة!

وقالت إنجي إن عدداً من الطلاب اتهموها بالمثلية الجنسية، فسكتت لسنوات، ولاحقا قررت إخبار والدها، الذي سارع في الذهاب إلى المدرسة، حيث تم إيقاف الطلاب الذين اتهموها، وفصلهم من المدرسة”.

وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها تعاني من “اضطراب التشوه الجسدي”، بسبب ما حدث معها من تنمر في طفولتها، وتعتقد أن لديها عيبا في مظهرها الجسدي.

وصرحت إنجي كيوان أن والدها يرفض طريقة عرضها لجسدها، ويعتبر أن أسلوبها لا يمثل المجتمع الشرقي، وقالت: “في طفلة جوايا عايزة تلعب، وفي ست عايزة تحس بأنوثتها… لماذا نحكم على الأشخاص من طريقة لباسهم، وليه كوحدة عمري 37 سنة ما أقدرش ألبس حاجة تظهر استمتاعي بشكل جسدي”.

وهنا نذكر بعض النصائح للفتيات ليتعلمن كيف يواجهن التحرش:

الدفاع عن النفس:

هناك الكثير من تقنيات الدفاع عن النفس التي يجب أن تتعلمها المرأة للحماية من مراحل التحرش المتقدمة التي قد تصل للاغتصاب، حيث تقوم بعض الأندية الرياضية بتعليم السيدات والفتيات حركات قتالية خاصة تتميز بالسرعة والفاعلية والاعتماد على التقنية أكثر من الاعتماد على القوة البدنية، وذلك بهدف الدفاع عن النفس وردع المعتدي، حيث تكون هذه الحركات كفيلة بإنقاذ حياتهن.

كما يجب أن تحمل كل سيدة معها بعض الأدوات الخاصة للدفاع عن النفس، مثل بخاخ العيون والعصا الكهربائية وغيرها من وسائل الدفاع عن النفس، التي لا تعتبر أسلحة بقدر ما تعتبر أدوات لكف الأذى.

اللجوء إلى القانون:

كي لا نكون منفصلين عن الواقع، يجب أن نعترف أن بعض الدول العربية لا يمكن اللجوء للقانون فيها، لأن القائمين على تنفيذ القانون قد يتحولون لمتحرشين بدورهم إذا أتتهم سيدة جميلة تشتكي من التحرش!.

لكن على وجه العموم؛ يجب أن تعرف كل سيدة وفتاة موقفها القانوني في بلادها، وفي مكان العمل، وكيفية تعامل الضابطة العدلية والسلك القضائي مع المتحرشين.

الابتعاد عن الأماكن المناسبة للتحرش:

لا بد أيضاً أن تتجنب الفتيات والنساء الدخول في الشوارع المظلمة أو المشهورة بالتحرش، كما لا بد من تجنب الاختلاء بأشخاص مجهولين أو مثيرين للشك في بيئة العمل أو غيرها.

الإخبار والتصريح:

يجب أن تمتلك الضحية الجرأة على فضح المتحرش، وأن تتمسك بحقها في الدفاع عن نفسها، وأن تواجه بشجاعة كل من ينظر إلى الضحية على أنها الجلاد.

المشاركة في الحملات الأهلية للقضاء على التحرش:

تنظم المجتمعات النسوية والمنظمات الإنسانية حملات توعية تهدف إلى محاربة التحرش الجنسي، والمشاركة في مثل هذه الحملات والنشاطات يعتبر خطوة في سبيل حماية المشاركين أنفسهم من التحرش.

كما يمكن المشاركة في الحملات التي تطالب بإعداد قوانين رادعة وعقوبات فعلية للمتحرش.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یجب أن

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي جديد يتهم حماس باستخدام العنف الجنسي كسلاح في هجمات 7 أكتوبر

تقرير مشروع "داينا" يكشف عن استخدام حركة حماس العنف الجنسي بشكل ممنهج كسلاح في هجمات 7 تشرين الأول 2023، ويطالب بمحاكمة دولية للمسؤولين. اعلان

أصدر مشروع "داينا" تقريرًا جديدًا تناول ما وصفه بالاستخدام المنهجي للعنف الجنسي من قبل عناصر حركة "حماس" ضد إسرائيليين في بلدات محاذية لقطاع غزة خلال هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، معتبرًا أن هذا العنف جرى توظيفه "كسلاح تكتيكي للحرب"، وهي خلاصة قد تكون لها تداعيات قانونية دولية على المدى البعيد.

ويضم مشروع "داينا" خمس خبيرات في القانون وقضايا النوع الاجتماعي اجتمعن بعد الهجوم لتأسيس ما يصفنه بأنه "المرجع الأساسي لتحقيق العدالة لضحايا العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات". وأعد التقرير ثلاث من مؤسِّسات المشروع، هن: البروفسورة روث هالبرين-كاداري، العقيدة في الاحتياط شارون زاغاغي-بينياس، والقاضية المتقاعدة نفا بن-أور، تحت عنوان: "سعي نحو العدالة: 7 تشرين الأول وما بعده".

العنف الجنسي كسلاح ممنهج في النزاع

التقرير الذي وصف العنف الجنسي بأنه لم يعد مجرد "نتيجة عرضية للحرب"، بل سلاح يُستخدم عمدًا لنزع إنسانية الضحايا وبث الرعب والتفكك المجتمعي، أشار إلى توثيق مثل هذه الانتهاكات في عدة مواقع شملت مهرجان نوفا الموسيقي، طريق 232، قاعدة نحال عوز العسكرية، كيبوتس كفار عزة، كيبوتس نير عوز وكيبوتس راعيم. ووصف التقرير هذه الاعتداءات بأنها كانت تهدف إلى "إزالة الطابع الإنساني عن المجتمع الإسرائيلي برمته".

وشددت معدّات التقرير على أن التحدي لا يكمن فقط في إثبات وقوع هذه الجرائم بل في جمع الأدلة، إذ إن غالبية الضحايا قُتلوا، والناجون أو الأسرى المحررون قد يكونون عاجزين نفسيًا عن الإدلاء بشهاداتهم، كما أن الأدلة الجنائية يصعب توثيقها في مواقع لا تزال مناطق حرب.

Relatedحركة حماس بين فكي العشائر الفلسطينية وتراجع الدعم الإيراني.. صراع نفوذ ومعركة بقاء في غزةنتنياهو في أول زيارة لـ"نير عوز" منذ 7 أكتوبر.. هل اقتربت صفقة الأسرى مع حماس؟ضربة موجعة.. هجوم "معقّد" لحماس في بيت حانون يقتل 5 جنود إسرائيليين ويصيب 14 آخرينإطاران جديدان للأدلة والمساءلة

يقترح التقرير إطارين للتعامل مع هذه الجرائم: الأول "إثباتي"، ينظم جميع المعطيات المتاحة بحسب موثوقيتها ومصدرها، من شهادات مباشرة وغير مباشرة إلى روايات المسعفين والأدلة البصرية. والثاني "قانوني"، يطرح نموذجًا خاصًا بالأدلة في جرائم العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات، ويأخذ في الحسبان خصوصية هذه الجرائم من حيث صعوبة توثيقها بوسائل الإثبات التقليدية.

ويشدد التقرير على أن "نمطية الانتهاكات" هي ما يثبت المنهجية المتعمدة، داعيًا إلى اعتماد روايات شهود العيان والمعلومات الظرفية كأدلة مقبولة، وتوسيع المسؤولية الجنائية لتشمل كل من شارك في تسهيل هذه الجرائم، حتى من دون ارتباط مباشر بالفعل نفسه.

شهادات الأسرى المحررين وتوسيع دائرة الأدلة

اعتمد التقرير على شهادات 15 شخصًا، بينهم أسرى محررون وصفوا انتهاكات تشمل الاغتصاب، محاولات اغتصاب، الاعتداء الجنسي، التعري القسري، الإذلال اللفظي والجنسي، والتهديد بالزواج القسري. وأشار إلى أن معظم الضحايا قُتلوا، فيما يعاني الناجون من آثار نفسية عميقة تعيق الشهادة. وذكر أن أسيرين من الذكور أبلغا عن أشكال خاصة من الإذلال الجنسي، منها التعري القسري.

ودعا التقرير إلى اعتماد هذه الجرائم ضمن إطار "جرائم ضد الإنسانية"، ومحاسبة الجناة، وتحقيق إدانة دولية واسعة لاستخدام العنف الجنسي كسلاح حرب.

ورغم الإقرار بحجم الدمار الذي ألحقته إسرائيل بقطاع غزة، أكّد معدو التقرير أن هدفهم هو إيصال "رسالة واضحة ومستقلة مفادها أن العنف الجنسي خلال النزاعات لا يمكن أن يُقبَل أو يُبرَّر أو يُفهَم وفق السياق".

يشدد التقرير على ضرورة الاعتراف بالعنف الجنسي المرتبط بالنزاعات كفئة قانونية مستقلة تستوجب مقاربة إثباتية مختلفة، مع توسيع مصادر الأدلة المقبولة لتشمل الروايات الشخصية، شهادات المسعفين والعاملين في الطب الشرعي، وحتى الوسائط الإعلامية المفتوحة. كما يشير إلى أن النماذج السابقة، سواء الصادرة عن جهات أممية أو منظمات دولية غير رسمية، عانت من قصور في استيعاب طبيعة هذه الجرائم، بينما يقدّم هذا التقرير نموذجًا شاملًا ومتكاملًا لمحاكمة هذه الانتهاكات.

بعثة أممية زارت إسرائيل والضفة الغربية

وفي وقت سابق، وبناء على دعوة من الحكومة الإسرائيلية، قامت المستشارة المعنية بالعنف الجنسي في الأمم المتحدة براميلا باتن بزيارة رسمية إلى إسرائيل مدعومة من فريق من الخبراء التقنيين من 29 كانون الثاني حتى 14 شباط، "لجمع وتحليل والتحقق من ادعاءات بوقوع عنف جنسي مرتبط بالصراع أثناء الهجمات التي قادتها حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر وما بعدها".

وزار الفريق أيضًا رام الله في الضفة الغربية المحتلة للتواصل مع السلطة الفلسطينية والمحتجزين المُفرج عنهم والمجتمع المدني وأطراف معنية أخرى. وبالنظر إلى الأعمال العدائية الجارية، لم يطلب الفريق زيارة قطاع غزة الذي تعمل فيه جهات أممية أخرى، بما فيها تلك التي ترصد وتعالج العنف الجنسي والعنف القائم على نوع الجنس.

وقال بيان صحفي صادر عن مكتب باتن في حينها إن "في سياق الهجمات المنسقة من حماس وغيرها من جماعات مسلحة ضد أهداف مدنية وعسكرية بأنحاء غلاف غزة، وجد فريق البعثة أسبابًا معقولة للاعتقاد بأن عنفًا جنسيًا مرتبطًا بالصراع وقع في عدة مواقع أثناء هجمات 7 تشرين الأول، بما فيها اغتصاب واغتصاب جماعي في 3 مواقع على الأقل: موقع مهرجان نوفا الموسيقي والمنطقة المحيطة به، طريق 232، وكيبوتس رئيم".

وذكر البيان أن الضحايا، في معظم هذه الحوادث، الذين تعرضوا أولًا للاغتصاب، قُتلوا بعد ذلك، وأن حادثتين على الأقل تتعلقان باغتصاب جثث نساء. وأضاف أن الفريق وجد أيضًا نمطًا بين الضحايا – ومعظمهم من النساء اللاتي عُثر عليهن عاريات بشكل كامل أو جزئي – أُطلق عليهن الرصاص في مواقع متعددة. وعلى الرغم من ظرفية النمط، كما قال البيان، إلا أنه قد يكون مؤشرًا على نوع من العنف الجنسي، بما فيه التعذيب الجنسي والمعاملة القاسية وغير الإنسانية والمهينة.

حماس تنفي وتستنكر

وقد سبق لحركة حماس أن أعلنت في 5 آذار/مارس 2024، رفضها تقرير الأمم المتحدة حول حدوث "اغتصاب وعنف جنسي" في هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر، مستنكرة بشدة التقرير الذي أصدرته المسؤولة الأممية براميلا باتن، بخصوص الادعاءات بارتكاب المسلحين الفلسطينيين حوادث اغتصاب وعنف جنسي، واعتبرت أن "هذه الادعاءات جاءت بعد محاولات إسرائيلية فاشلة لإثبات ذلك الاتهام الباطل الذي ثبت أنه لا أساس له من الصحة".

ورأت الحركة أن التقرير جاء لـ"التستر على تقرير مقرري الأمم المتحدة بشأن وجود أدلة قاطعة على انتهاكات مروّعة لحقوق الإنسان ضد النساء والفتيات الفلسطينيات على يد القوات الإسرائيلية"، مشددة على أن "التقرير الأممي لم يوثّق أي شهادة ممن تسميهم ضحايا هذه القضايا".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الأردن يساهم بإخماد حرائق اللاذقية ومؤشرات على أنها “مفتعلة”
  • اعتقال كاهن كاثوليكي في نيويورك بتهمة التحرش الجنسي وسط فضائح تضرب كنيسته
  • محافظ اللاذقية محمد عثمان خلال مؤتمر صحفي مع وزير الطوارئ وإدارة الكوارث رائد الصالح: الجهود التي بذلت خلال الأيام الماضية مشكورة وجبارة، وأطلقنا حملة “بأيدينا نحييها” لإعادة جبالنا خضراء وترميم الجبال التي تعرضت للحرائق
  • ضبط سائق دراجة نارية بتهمة التحرش بسيدة في الفيوم
  • تقرير إسرائيلي جديد يتهم حماس باستخدام العنف الجنسي كسلاح في هجمات 7 أكتوبر
  • خروج الدابة التي تكلم الناس.. تعرف على هيئة إحدى علامات الساعة الكبرى
  • برنامج صيفي للدفاع عن النفس للفتيات بالكامل والوافي
  • احذر.. التحرش في مكان العمل يعرضك للحبس 5 سنوات وغرامة 300 ألف جنيه
  • فرق الدفاع المدني السوري تبذل جهوداً كبيرة لإخماد بؤر النار التي اندلعت في غابات الفرنلق بريف اللاذقية الشمالي
  • طاقم السفينة التجارية التي تعرضت لهجوم مسلح قبالة سواحل الحديدة يبدأ مغادرتها