صحافة العرب:
2025-05-22@19:10:48 GMT

اخبار aljaras إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

اخبار aljaras إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

اخبار aljaras، إنجي كيوان تعرضت للتحرش الجنسي،اعلنت الفنانة المصرية إنجي كيوان، أنها عانت كثيرا في طفولتها بسبب طلاق والديها 3 .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إنجي كيوان: تعرضت للتحرش الجنسي

اعلنت الفنانة المصرية إنجي كيوان، أنها عانت كثيرا في طفولتها بسبب طلاق والديها 3 مرات متتالية. وقالت إنجي خلال مقابلتها مع أنس بوخش، أن مشاكل والديها خلّف لديها “خوفا كبيرا ومسؤولية” منذ الصغر.

ووصفت إنجي كيوان مرحلة دراستها الابتدائية بالـ”كارثية”، بسبب تعرضها المستمر للتنمر من قبل عدد من زملائها في المدرسة وصرحت: “كنت أقضي معظم وقتي في الحمام خلال الاستراحات هروبا من أذيتهم وتنمرهم”.

اقرأ: رانيا يوسف حرة لكن جرأتها مبتذلة وفجة!

وقالت إنجي إن عدداً من الطلاب اتهموها بالمثلية الجنسية، فسكتت لسنوات، ولاحقا قررت إخبار والدها، الذي سارع في الذهاب إلى المدرسة، حيث تم إيقاف الطلاب الذين اتهموها، وفصلهم من المدرسة”.

وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها تعاني من “اضطراب التشوه الجسدي”، بسبب ما حدث معها من تنمر في طفولتها، وتعتقد أن لديها عيبا في مظهرها الجسدي.

وصرحت إنجي كيوان أن والدها يرفض طريقة عرضها لجسدها، ويعتبر أن أسلوبها لا يمثل المجتمع الشرقي، وقالت: “في طفلة جوايا عايزة تلعب، وفي ست عايزة تحس بأنوثتها… لماذا نحكم على الأشخاص من طريقة لباسهم، وليه كوحدة عمري 37 سنة ما أقدرش ألبس حاجة تظهر استمتاعي بشكل جسدي”.

وهنا نذكر بعض النصائح للفتيات ليتعلمن كيف يواجهن التحرش:

الدفاع عن النفس:

هناك الكثير من تقنيات الدفاع عن النفس التي يجب أن تتعلمها المرأة للحماية من مراحل التحرش المتقدمة التي قد تصل للاغتصاب، حيث تقوم بعض الأندية الرياضية بتعليم السيدات والفتيات حركات قتالية خاصة تتميز بالسرعة والفاعلية والاعتماد على التقنية أكثر من الاعتماد على القوة البدنية، وذلك بهدف الدفاع عن النفس وردع المعتدي، حيث تكون هذه الحركات كفيلة بإنقاذ حياتهن.

كما يجب أن تحمل كل سيدة معها بعض الأدوات الخاصة للدفاع عن النفس، مثل بخاخ العيون والعصا الكهربائية وغيرها من وسائل الدفاع عن النفس، التي لا تعتبر أسلحة بقدر ما تعتبر أدوات لكف الأذى.

اللجوء إلى القانون:

كي لا نكون منفصلين عن الواقع، يجب أن نعترف أن بعض الدول العربية لا يمكن اللجوء للقانون فيها، لأن القائمين على تنفيذ القانون قد يتحولون لمتحرشين بدورهم إذا أتتهم سيدة جميلة تشتكي من التحرش!.

لكن على وجه العموم؛ يجب أن تعرف كل سيدة وفتاة موقفها القانوني في بلادها، وفي مكان العمل، وكيفية تعامل الضابطة العدلية والسلك القضائي مع المتحرشين.

الابتعاد عن الأماكن المناسبة للتحرش:

لا بد أيضاً أن تتجنب الفتيات والنساء الدخول في الشوارع المظلمة أو المشهورة بالتحرش، كما لا بد من تجنب الاختلاء بأشخاص مجهولين أو مثيرين للشك في بيئة العمل أو غيرها.

الإخبار والتصريح:

يجب أن تمتلك الضحية الجرأة على فضح المتحرش، وأن تتمسك بحقها في الدفاع عن نفسها، وأن تواجه بشجاعة كل من ينظر إلى الضحية على أنها الجلاد.

المشاركة في الحملات الأهلية للقضاء على التحرش:

تنظم المجتمعات النسوية والمنظمات الإنسانية حملات توعية تهدف إلى محاربة التحرش الجنسي، والمشاركة في مثل هذه الحملات والنشاطات يعتبر خطوة في سبيل حماية المشاركين أنفسهم من التحرش.

كما يمكن المشاركة في الحملات التي تطالب بإعداد قوانين رادعة وعقوبات فعلية للمتحرش.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یجب أن

إقرأ أيضاً:

السينما وعلم النفس علاقة لا تنتهي

آخر تحديث: 22 ماي 2025 - 12:15 م حسن الكعبي  السينما وعلم النفس هو المحور الذي استأثر باهتمام الكاتب الأميركي سكيب داين يونج والكامن وراء إصداره لكتابه “السينما وعلم النفس علاقة لا تنتهي، ترجمة سامح سمير فرج، منشورات مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة” والذي تعرض فيه إلى المداليل النفسيَّة وتحليل شخصيات صناعها والتماهيات النفسيَّة للممثل وأثر الأبعاد النفسيَّة في إدارة وعي المتلقي وطبيعة انفعالاته وتوتره مع مرشحات الفيلم ومهيمنات الصورة ضمنه ومحاولة تجسيدها على الواقع، بوصف هذا التوتر والتفاعل يندرج ضمن الانفعالات السلبيَّة في عمليَّة التلقي.يشير الكاتب إلى “أن الأفلام السينمائيَّة جميعها تَنبِض بالحياة من الناحية النفسيَّة، وتتفجَّر بالدراما الإنسانيَّة؛ دراما يمكن رؤيتها من زوايا عديدة مختلفة؛ في الأفلام ذاتها، وفيمَن يصنعونها، وفيمَن يشاهدونها”.هذه القضايا يستكشفها الكاتب، ويتعرض إلى كيفيَّة تفسير علماء النفس للأفلام السينمائيَّة، وكيف قدَّمت السينما العلاج النفسي للأمراض النفسيَّة. كما يستجلي التركيبة النفسيَّة لكبار المخرجين، مثل “ألفريد هيتشكوك، ومارتن سكورسيزي، ووُدي آلِن، والممثِّلين البارزين، مثل أنجلينا جولي وجاك نيكلسون”، إلى جانب تناولٍ ما للأفلام السينمائيَّة من تأثيرٍ عميقٍ في الجمهور.وارتكازاً إلى خبرته في مجالَي السينما وعلم النفس، يكشف المؤلف عن الصلات العميقة بين عالم السينما الخيالي وواقع الحياة اليوميَّة. وهذه التحليلات النفسيَّة العميقة تصدر عن وعي الكاتب التخصصي في مجال تحليل علم نفس الأفلام وكوادر إنتاجها وجمهورها المتلقي، ومن هنا تكمن أهميَّة الكتاب بكونه سياحة ثقافيَّة ومعرفيَّة تقارب حقلاً مهملاً ضمن عالم السينما المبهر وأثره الإيجابي أو السلبي على وعي الجمهور.تناول الكتاب مجموعة من الأفلام التي يسيطر فيها نسق التأثير النفسي في وعي المتلقي مثل “تاكسي داريفر وسايكو وساحر اوز وأزواج وزوجات وغيرها من الأفلام ذات الطابع النفسي”. وفي هذا الاستعراض سنتوقف عند تحليلات يونج لفيلم مهم هو “تاكسي درايفر – إنتاج 1976- من إخراج مارتن سكورسيزي ومن بطولة روبرت دي نيروي وجودي فوستر” نظراً للتشعبات المشبعة بالتحليل السايكولوجي للأفلام والتي تحتاج إلى وقفاتٍ أخرى تستعرض الجوانب المهمَّة في الكتاب وتحليلات يونج الرائعة ضمنه.يتابع الكاتب في سياق محاولاته تأكيد العلاقة بين السينما وعلم النفس حياة مخرج فيلم “تاكسي داريفر” مارتن سكورسيزي، ويشير إلى إصابة سكورسيزي في طفولته بمرض الربو الذي دفعه للانعزال والتوحد وعاش حياة عاطفيَّة مضطربة تسربت إلى فيلم “تاكسي درايفر” الذي يروي حياة ترافيس بيكل الذي برع في تأديته “روبرت دي نيرو”. ويشار إلى أنَّ الأداء المذهل والمتماهي لدينيرو أظهر ذلك النوع العاطفي المضطرب تجاه المومس القاصرة التي أدت دورها “جودي فوستر” والتي من أجلها ارتكب ترافيس تلك المذبحة المريعة والمشاهد العنفيَّة التي اعترضت عليها الرقابة وعدّها من مشاهد التحريض على العنف. إنَّ موضوع الفيلم كما يشير الكاتب – أقل من أنْ يوصف بأنه تجاري – لكنه مع ذلك يتمتع بالإبهار على المستوى التقني ويعبر ببراعة عن التياعات النفس البشريَّة ويترشح عن دالة سياسيَّة وثقافيَّة تؤشر واقع أميركا المأزوم على الصعيد السياسي والثقافي ويعالج قضايا نفسيَّة تتعلق بمرض التفكير الارتيابي الذي يتعرض له ترافيس بيكل “روبرت دي نيرو”. يتعرض الكاتب بعد أنْ ينتهي من إثبات أهميَّة الفيلم على المستوى الفني والتقبل الجماهيري وتأشير مداليله النفسيَّة إلى تأثيراته في إدارة وعي المتلقي من خلال حادثة العصابي “جون هينكلي” الذي حاول في العام 1981 أن يغتال الرئيس الأميركي في محاولة من هينكلي لجذب انتباه جودي فوستر التي كان مولعاً بها. ويذكر الكاتب أنَّ هينكلي كان قد شاهد الفيلم خمس عشرة مرة؛ بمعنى أنَّ حادثة هينكلي جاءت بموحياتٍ من الفيلم، لا سيما في مشهد المذبحة الذي استخدمت فيه تقنياتٌ حديثة ومبتكرة استعرضت الكاميرا خلاله لقطات تفصيليَّة بطيئة الحركة ومأخوذة من الأعلى لمشهد المذبحة، فضلاً عن الأداء المذهل لروبرت دي نيرو الذي “منح صراعات ترافيس الداخليَّة النفسيَّة واقعيَّة رائعة” تمتلك القابليَّة على السيطرة على الوعي وتوجيهه وجهة عنفيَّة، لذلك فقد عدّه بعض النقاد بأنه فيلم “استغلالي ومضلل على المستوى الأخلاقي”.  يتساءل الكاتب بعد استعراض قصة فيلم سائق التاكسي – تاكسي داريفر: ما الجانب الذي لا يتعلق بعلم النفس في هذه القصة؟ هناك عناصر يمكن فصلها عن دائرة علم النفس، ربما الاستخدام التقني للقطات التتبع أو السمات التاريخيَّة لأميركا في السبعينيات، بيد أنَّ هذه التمييزات تنهار لو فكرت فيها أكثر مما ينبغي. ففي كل الأحوال تشكل لقطات الكاميرا الأساس الذي تقوم عليه التجربة الإدراكيَّة للجمهور. وتاريخ السبعينيات مجسداً في شخصيَّة مثل ترافيس وفنانين مثل سكورسيزي وأفراد من الجمهور مثل هينكلي. فما أنْ تبدأ البحث عنه، حتى لا يكون باستطاعتك الهرب من علم نفس الافلام.يختتم يونج كتابه بقوله إنَّ “الفن كما أنه يرتقي بذائقتنا، فإنَّه يمكن أنْ يدمرها أيضاً” في إشارة إلى إمكانيَّة مرور أنساق العنف تحت الغطاء الجمالي في بناء النصّ السينمائي.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن إسقاط 35 مسيّرة أوكرانية خلال الليل
  • السينما وعلم النفس علاقة لا تنتهي
  • إنجي المقدم تبهر متابعيها في أحدث ظهور لها| شاهد
  • بفستان قصير .. إنجي المقدم تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
  • في إطار الجهود المبذولة لإزالة الألغام التي زرعها النظام البائد.. وزارة الدفاع ترسل كاسحات ألغام إلى دير الزور
  • البنتاغون يقبل رسميا الطائرة التي أهدتها قطر للرئيس ترامب
  • وزير الدفاع ورئيس الأركان يهنئان قائد الثورة بالعيد الوطني الـ 35 للجمهورية اليمنية
  • ترامب يعلن عن القبة الذهبية.. وهذه أبرز التحديات التي تواجهها
  • تفاصيل مثيرة حول الطائرة القطرية التي قد تكلف ترامب رئاسته.. أثارت غضب الكونغرس
  • شهادات صادمة لأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال