تحجر البطن إشارة لمشكلة صحية أكثر خطورة.. الأسباب
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تعتبر ظاهرة تحجر البطن (Abdominal Rigidity) عبارة عن حالة يصبح فيها البطن صلبًا ومتوترًا بشكل غير طبيعي، يمكن أن يكون تحجر البطن عرضًا لمشكلة صحية أكثر خطورة، ويعتبر عرضًا مهمًا يتطلب التقييم الطبي الفوري وفقا لما نشره موقع هيلثي :
تحجر البطن قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، من بينها:
التهاب الزائدة الدودية: يعد التهاب الزائدة الدودية (التهاب الزائدة الدودية) واحدًا من الأسباب الشائعة لتحجر البطن.
التهاب البطانة الرحمية: يمكن أن يسبب التهاب البطانة الرحمية (التهاب الجدار الداخلي للرحم) تحجر البطن وآلام شديدة فيالمنطقة الحوضية السفلية.
التهاب المرارة: التهاب المرارة الحاد (التهاب المرارة) قد يسبب تحجر البطن وألمًا في الجزء العلوي من البطن وقد يمتد إلى الكتف.
التهاب الأمعاء: التهاب الأمعاء مثل التهاب الزائدة الكروية أو التهاب الأمعاء الغليظة يمكن أن يتسبب في تحجر البطن وألم شديد وانتفاخ.
الاعتداء على البطن: إصابة البطن بسبب حادث أو ضربة قوية يمكن أن تسبب تحجر البطن وتألم شديد.
التهاب الأغشية المحيطة بالرئة: التهاب الأغشية المحيطة بالرئة (التهاب البلورة) يمكن أن يتسبب في تحجر البطن وألم شديد عند الضغط على البطن.
تحجر البطن قد يشير إلى حالة طارئة وقد يكون بحاجة إلى تقييم طبي فوري. إذا كنت تعاني من تحجر البطن أو ألم شديد في البطن، يُنصح بالاتصال بالرعاية الصحية الفورية لتقييم الحالة وتشخيص السبب واتخاذ الإجراءات اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب الزائدة التهاب الزائدة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
لمرضي الجيوب الأنفية .. طرق الحماية أثناء العرض للعواصف الترابية
تتعرض البلاد لحالة من عدم الإستقرار في الأحوال الجوية ، وبعض الظواهر الجوية وعلي رأسها العواصف الرملية والترابية.
ونشرت وزارة الصحة والسكان ، منشوراً توضيحياً بالإجراءت الواجب إتباعها من مرضي الجيوب الأنفية للوقاية من العواصف الترابية والتي تتمثل في التالي : -
- غسل الأنف بمحلول ملحي أو البخاخات لتقليل الإفرازات
- التخلص من مسببات التهيج (التدخين - المنظفات التي تسبب أبخرة)
- شرب كمية كافية من الماء يوميًا
- وضع كمادات دافئة على الوجه لتخفيف الألم
'/%3E%3Cpath%20d='M16.0001%207.9996c0%204.418-3.5815%207.9996-7.9995%207.9996S.001%2012.4176.001%207.9996%203.5825%200%208.0006%200C12.4186%200%2016%203.5815%2016%207.9996Z'%20fill='url(%23paint1_radial_15251_63610)'/%3E%3Cpath%20d='M16.0001%207.9996c0%204.418-3.5815%207.9996-7.9995%207.9996S.001%2012.4176.001%207.9996%203.5825%200%208.0006%200C12.4186%200%2016%203.5815%2016%207.9996Z'%20fill='url(%23paint2_radial_15251_63610)'%20fill-opacity='.5'/%3E%3Cpath%20d='M7.3014%203.8662a.6974.6974%200%200%201%20.6974-.6977c.6742%200%201.2207.5465%201.2207%201.2206v1.7464a.101.101%200%200%200%20.101.101h1.7953c.992%200%201.7232.9273%201.4917%201.892l-.4572%201.9047a2.301%202.301%200%200%201-2.2374%201.764H6.9185a.5752.5752%200%200%201-.5752-.5752V7.7384c0-.4168.097-.8278.2834-1.2005l.2856-.5712a3.6878%203.6878%200%200%200%20.3893-1.6509l-.0002-.4496ZM4.367%207a.767.767%200%200%200-.7669.767v3.2598a.767.767%200%200%200%20.767.767h.767a.3835.3835%200%200%200%20.3835-.3835V7.3835A.3835.3835%200%200%200%205.134%207h-.767Z'%20fill='%23fff'/%3E%3Cdefs%3E%3CradialGradient%20id='paint1_radial_15251_63610'%20cx='0'%20cy='0'%20r='1'%20gradientUnits='userSpaceOnUse'%20gradientTransform='rotate(90%20.0005%208)%20scale(7.99958)'%3E%3Cstop%20offset='.5618'%20stop-color='%230866FF'%20stop-opacity='0'/%3E%3Cstop%20offset='1'%20stop-color='%230866FF'%20stop-opacity='.1'/%3E%3C/radialGradient%3E%3CradialGradient%20id='paint2_radial_15251_63610'%20cx='0'%20cy='0'%20r='1'%20gradientUnits='userSpaceOnUse'%20gradientTransform='rotate(45%20-4.5257%2010.9237)%20scale(10.1818)'%3E%3Cstop%20offset='.3143'%20stop-color='%2302ADFC'/%3E%3Cstop%20offset='1'%20stop-color='%2302ADFC'%20stop-opacity='0'/%3E%3C/radialGradient%3E%3ClinearGradient%20id='paint0_linear_15251_63610'%20x1='2.3989'%20y1='2.3999'%20x2='13.5983'%20y2='13.5993'%20gradientUnits='userSpaceOnUse'%3E%3Cstop%20stop-color='%2302ADFC'/%3E%3Cstop%20offset='.5'%20stop-color='%230866FF'/%3E%3Cstop%20offset='1'%20stop-color='%232B7EFF'/%3E%3C/linearGradient%3E%3C/defs%3E%3C/svg%3E)
أسباب وأعراض الإصابة بالجيوب الأنفية
أعراض التهاب الجيوب الأنفية قد تختلف حسب نوع الالتهاب (حاد أو مزمن)، لكنها تشمل بشكل عام وفقا لhealthy
احتقان أو انسداد الأنف
إفرازات أنفية كثيفة (صفراء أو خضراء)
ألم أو ضغط في الوجه (خصوصًا حول العينين، الجبهة، أو الخدين)
صداع
فقدان جزئي أو كامل لحاسة الشم
رائحة نفس كريهة
سعال (يزداد سوءًا ليلًا)
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (خصوصًا في الالتهاب الحاد)
شعور بالإرهاق والتعب
ألم في الأسنان العلوية أحيانًا
أسباب التهاب الجيوب الأنفية متعددة، وتشمل ما يلي:
1. العدوى الفيروسية: مثل نزلات البرد والإنفلونزا، وهي السبب الأكثر شيوعًا للالتهاب الحاد.
2. العدوى البكتيرية أو الفطرية: تحدث أحيانًا بعد العدوى الفيروسية أو لدى الأشخاص ضعيفي المناعة.
3. الحساسية: مثل حساسية الغبار أو حبوب اللقاح، تؤدي إلى التهاب مزمن في الجيوب.
4. انحراف الحاجز الأنفي: يسبب انسداد الجيوب وصعوبة تصريف الإفرازات.
5. اللحميات الأنفية (السلائل): تعيق تدفق الهواء وتسد الجيوب.
6. التعرض للملوثات: مثل دخان السجائر أو المواد الكيميائية.
7. مشاكل في جهاز المناعة: مثل نقص المناعة أو أمراض مناعية مزمنة.
8. السباحة أو الغوص المتكرر: قد يسبب دخول الماء إلى الجيوب مما يؤدي إلى الالتهاب.
9. استخدام مزمن لمزيلات الاحتقان الأنفي: قد يؤدي إلى احتقان ارتدادي يزيد من تفاقم الحالة.
مراسل تلفزيون فلسطين يتعرض لحادث دهس خلال بث مباشر (شاهد)