هنأ مجلس نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الفنان أشرف زكي، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بفوزه بفترة رئاسية جديدة، لمدة 6 سنوات حتى 2030.

وقالت نقابة المهن التمثيلية، في بيانٍ صحفي، «تتقدم نقابة المهن التمثيلية وجموع فناني مصر، للرئيس عبد الفتاح السيسي، بخالص التهاني بمناسبة فوزه لفترة رئاسية جديدة لمصرنا الحبيبة، وإننا في هذه المناسبة نثمن ونحيى وطنية ووعي الشعب المصري، الذي خرج بالملايين ليعلن إرادته الصادقة لاستكمال مسيرة التنمية والإنجازات وحماية أراضيها».

وأضافت «ندعو الله أن يحفظ وطننا الغالي لوضع مصر في المكانة التي تستحقها، حفظ الله مصر عزيزة أبية وصان أرضها حرة كريمة . تحيا مصر تحيا مصر».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اشرف زكي الانتخابات الرئاسية الرئيس السيسي نقابة الممثلين

إقرأ أيضاً:

صفحة لودريان طويت وواشنطن جمّدت الانتخابات الرئاسية؟

كتبت" الجمهورية": النتيجة الساطعة لزيارة الموفد الفرنسي جان ايفلودريان ليست عودته إلى بلاده حاملاً في جعبته فشلاً سادساً فيفتح باب القصر الجمهوري في بعبدا امام رئيس جديد للبلاد،بقدر ما هي انتكاسة موصوفة لفرنسا، وجهودها المتتالية منذ بدءالأزمة الرئاسية، سواءً الأحادية الجانب بسلسلة المبادرات التيطرحتها، او عبر شراكتها في اللجنة الخماسية، لإحداث خرق ايجابي في ملف معقّد لطالما اكّد الرئيس ايمانويل ماكرون انّهيضعه في صدارة اولوياته. وهذه الانتكاسة لا تبدو منعزلة عن الانتكاسة التي مُني بها المسعى الفرنسي في ما خصّ ما سُمّيبالحل السياسي لمنطقة حدود لبنان الجنوبية.
اضافت:تكشف مصادر واسعة الاطلاع ل "الجمهورية" عن "أنّ زيارةلودريان الى بيروت لم تكن مقرّرة اساساً. وعندما قرّرها الرئيسالفرنسي ايمانويل ماكرون، وصلت اشارات الى بيروت تؤكّد خلوّجعبة لودريان من أي طرح نوعي، وانّ الغاية الأساس هي اعدادتقرير حول الملف الرئاسي (وهو ما اشار اليه لودريان فيمحادثاته(، لتغذية ملف الرئيس الفرنسي الذي سيحمله معه الىلقائه المقرّر بعد ايام قليلة مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بصورةالواقع اللبناني. علماً، والكلام للمصادر عينها، انّ هذه الصورة فيحوزة باريس بتفاصيلها، إن عبر مواكبتها المباشرة، او عبرشراكتها في اللجنة الخماسية، ولا تحتاج بالنسبة اليها، الىتجميع جديد. وبحسب المصادر عينها، فإنّها جهات سياسيةلبنانية، انطلقت من قراءة الفشل المسبق لزيارة لودريان قبلحصولها، وخصوصاً انّه لا يحمل ما من شأنه ان يفتح مساراًلانفراج رئاسي، ووجّهت إلى الجانب الفرنسي نصيحة مفادها انّلودريان بزيارته في الوقت الراهن الى بيروت، لم يحقق شيئاً،فالأجدى لو يتمّ تأجيلها الى ما بعد حصول لقاء ماكرون - بايدن،التي يُقال انّها ستتناول الملف اللبناني، فعندها يمكن أن يأتي الىبيروت لأي مهمّة، مدعماً بما قد يصدر عن الرئيسين الفرنسيوالاميركي حول لبنان.
إزاء ما استجد، يؤكّد مرجع مسؤول ل "الجمهورية" رداً على سؤالحول مصير انتخابات رئاسة الجمهورية: "ما من شك انّ فشلمهمّة لودريان يشكّل خسارة معنوية للفرنسيين، واما خسارتنا نحنفمسلسل متواصل. فالملف الرئاسي كان قبل الزيارة، وما زال بعدالزيارة، ثابتاً خارج مسار الحل والتوافق. هناك تعطيل واضح،وهناك "فيتوات" من قبل دول "الخماسية" على مرشحين معيّنين.هي تنفي ذلك في العلن، اما في داخل الغرف المغلقة وفيالممارسة فتؤكّد على ذلك بصراحة مطلقة، ولودريان تحرّك فيمهّمته الأخيرة تحت سقف هذه الفيتوات، في اتجاه ما سمّاه"تشاوراً" يؤدي الى ما وصفه امام بعض النواب "الخيار الثالث ". يُشار هنا الى انّ لودريان، ووفق معلومات موثوقة، عقد لقاء وصفبغير المريح مع رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية، حاول فيهإقناع فرنجية بالانسحاب من المعركة الرئاسية، وهو الأمر الذيرفضه فرنجية مؤكّداً مضيه فيها. كما انّ "حزب الله" قطع الطريقعلى أي خيار ثالث، بتأكيد رئيس "كتلة الوفاء للمقاومة" النائبمحمد رعد امام لودريان، اولاً على ما مفاده أن لا رابط علىالاطلاق بين الملف الرئاسي والملف الجنوبي، حيث أننا مع اجراءالانتخابات الرئاسية اليوم قبل الغد وتحت سقف التوافق. وثانياًعلى أننا، إزاء ما نراه في غزة، بتنا أكثر تمسكاً واصراراً علىدعم المرشح الذي ندعمه. وخصوصاً انّ المرحلة المقبلة تتطلّب رئيساًللجمهورية لا يجامل الاسرائيليين، ولا من يدعم الاسرائيليين"

وكتبت" الديار": بات واضحا ان جل ما تريده الولايات المتحدة الاميركية في المرحلة الراهنة في لبنان، هو الاكتفاء بوضع خارطة طريق للحل الرئاسي، دون ان يطرأ أي تغيير في النظام اللبناني، وفقا لمصادر ديبلوماسية رفيعة المستوى. وهذا ما قامت به «اللجنة الخماسية» في اجتماعها الاخير بعد ان اعلنت في بيان ان التشاور بين النواب ضروري بما انهم المسؤولون عن انتخاب رئيس، ويليه انعقاد مجلس النواب لفتح دورات متتالية حتى فوز المرشح الذي يحصل على اكثرية الاصوات، وليس انتخاب رئيس من خلال حوارات جانبية.
وبمعنى آخر، تبنت «اللجنة الخماسية» موقف بكركي الرافض لاي عرف جديد في عملية انتخاب رئيس للجمهورية، كما تطابق ذلك مع الموقف الاميركي الحالي، وهو التأكيد على ان عملية انتخاب الرئيس الجديد يجب ان تتم في البرلمان اللبناني وليس من خارجه.

وعليه، ورغم كل الحراك الديبلوماسي القطري والفرنسي، فضلا الى جهود «الخماسية» لاحداث خرق في جدار الرئاسة الاولى، لن يكون للبنانيين رئيس للجمهورية هذا العام، وفق ما تشير اليه الوقائع، نتيجة الانقسام الداخلي والقرار الاميركي بتجميد الانتخابات الرئاسية اللبنانية حتى اشعار آخر.

وكتبت" اللواء": استمر «عض الاصابع» بين رموز مسيحية في 14 آذار وحزب الله.
وحسبما نقل عن جهات في المعارضة، فإن هذا الفريق يسعى لمنع فريق 8 آذار، وخاصة حزب الله من فرض خياراته بالكامل على البلاد، بدءاً من الاستحقاق الرئاسي، الى سائر الاستحقاقات الاخرى.
و قالت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أنه مع مغادرة الوسيط الفرنسي جان ايف لودريان بيروت، فإن ملف رئاسة الجمهورية يدخل فترة جديدة  من الجمود حيث انه لن يشهد حماسة لتحريكه في ظل انعدام الرغبة في أي تنازل عن المطالب التي باتت معلومة لدى فريقي المعارضة والممانعة. ورأت ان الدعوة للحوار أو التشاور بقيت عالقة وليس متوقعا لها أن يتم ترتيبها، مشيرة إلى أن المعطيات التي توافرت لدى لودريان دفعته إلى حزم أمره بعدم تكرار أية محاولة لإخراج الأزمة من عنق الزجاجة.
وقالت أنه ليس مستبعدا أن تبقى الأمور في المراوحة لفترة طويلة من الوقت في حين أن الحراك المحلي سيقتصر على أصحاب المبادرات دون سواهم وقد يترك الأمر للداخل لترتيب أموره بعدما ثبت أن العقدة داخلية إلى أبعد حدود.
نصر الله: معركة الجنوب أكبر من المكاسب
وقالت مصادر مطلعة ل" الديار" ان زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان ظاهرها كان البحث في الملف الرئاسي، انما اولوية الزيارة وهدفها هو حفاظ فرنسا على مصالحها الاقتصادية في لبنان، وتحديدا مع وزارة الاشغال والنقل التي اعطت لفرنسا تنفيذ مشاريع عدة ،ابرزها مشروع ترميم مرفأ بيروت وتوسيع المنطقة الحرة، كما مشروع بناء مرفأ على الشاطئ الجنوبي لصيانة البواخر المعنية بعمليات تنقيب الغاز والنفط في البلوكات، التي تم فرزها بعد ترسيم الحدود البحرية اللبنانية.
ولفتت هذه المصادر ان باريس على يقين انها لا يمكن ان تضمن مصالحها الاقتصادية في لبنان، الا اذا كانت على علاقة جيدة مع حزب الله. واضافت المصادر المطلعة ان لقاء لودريان مع النائب محمد رعد يصب في خانة تبريد الاجواء بين فرنسا وحزب الله، التي توترت نتيجة المبادرة الفرنسية حيال جبهة الجنوب، ومطالبة عناصر الحزب بالتراجع 10 كلم، الامر الذي خلق «نقزة» عند حزب الله، ذلك ان المقاومة اعتبرت ان فرنسا تبنت الموقف الاميركي، وبالتالي لم تعد وسيطا بل طرفا في الصراع الدائر في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • التحقيق مع مطرب المهرحانات «مسلم» بسبب حفله في المحلة.. ما القصة؟
  • من هم المرشحين للانتخابات الرئاسية في إيران؟
  • صفحة لودريان طويت وواشنطن جمّدت الانتخابات الرئاسية؟
  • عاجل.. الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته للصين
  • الرئيس السيسي يلتقي برئيس الإمارات على هامش منتدى التعاون العربي الصيني ببكين
  • الرئيس السيسي يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته للصين
  • علي لاریجاني يترشح للانتخابات الرئاسية في إيران (فيديو)
  • الرئيس السيسي يلتقي عددا من قيادات شركات كبرى على هامش الزيارة التي يجريها إلى الصين
  • نقابة المهن التمثيلية تنعى والدة وزيرة الثقافة
  • إدانة ترامب بكل التهم الموجّهة إليه في محاكمته الجنائية في نيويورك