جيسون موموا يعلن عن مفاجأة لمحبي Aquaman
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الممثل جيسون موموا عن الطريقة التي اتبعها في التحضير لدوره في فيلم “Aquaman and the Lost Kingdom”،قائلاً : “أعمل بجد، وأتناول الطعام بكميات كبيرة، وألعب بجد، ببساطة أفعل كل ذلك”.
وتحدث موموا، البالغ من العمر 44 عاماً، عن كيفية استعداده للفيلم الذي سيُعرض في دور السينما في 22 من ديسمبر.
وقال موموا لموقع E! News: “لا أهتم بالسعرات الحرارية. أتناول الطعام فقط”، وأشار إلى أن تركيزه لم يكن على الظهور بمظهر عضلي فقط، بل كان يهتم أكثر بالحفاظ على صحة جسده لتصوير مشاهد الأكشن المطلوبة. لا أفعل ذلك من أجل الغرور”، كما يقول. “إنه من أجل عدم الإصابة. يجب أن تكون مستعداً. أنت ترتدي بدلة تزن 40 رطلاً. يجب أن تكون قادراً على الحركة. هذا النوع من الحركة يضع الكثير من الضغط على ركبتيك. لذا؛ تفعل ذلك حتى لا تُصاب”.
كما تحدث موموا عن جانب جديد من شخصية أكوامان في الفيلم المقبل، حيث أصبح الآن زوجاً (تلعب آمبر هيرد دور زوجته ميرا) وأباً. “كل هذه الأشياء لم أحصل على فرصة للعبها في آخر أربعة أفلام قمت بها”.
وفي مقطع من وراء الكواليس تم طرحه الشهر المنصرم، يقول موموا: “أشعر بالرضا للعودة”، حيث يظهر وهو يحمل الرمح الذهبي للشخصية في موقع التصوير.
يتابع الفيلم، الذي يُعد تكملة للجزء الأصلي الذي صدر في عام 2018، مغامرات أكوامان حيث يعود “بلاك مانتا”، عبد المتين الثاني، لمحاولة الانتقام من أتلانتيس مرة أخرى. يتحد أكوامان وأخوه غير الشقيق (باتريك ويلسون) لمنع بلاك مانتا من تدمير المملكة.
وأشار موموا أنه في الجزء الجديد، سيتم تقديم تحديات أكبر لشخصية أكوامان، حيث يتعين عليه حماية عائلته إلى جانب مملكته. يعكس هذا تطوراً في شخصية أكوامان، حيث يظهر جانباً أكثر عمقاً وتعقيداً من مجرد كونه بطلاً خارقاً.
main 2023-12-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام