كاملة أبو ذكري: بنتي مقدرتش تستحمل العيش خارج مصر وقت حكم الإخوان|فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قالت المخرجة الكبيرة كاملة أبو ذكري، إنها ابنة هذا الوطن نتاج لأرضه وترابه وشعب مصر، ولا تستطيع أن تتخيل أن تعيش في أي مكان بالعالم غير مصر.
وأضافت "أبو ذكري"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أنها سافرت لمدة شهر خلال حكم الإخوان خارج مصر، وحاولت أن تجعل ابنتها تسافر هي الأخرى، لكنها انهارت "قالت لي يا ماما مش هما اللي هيمشونا لكن احنا اللي هنمشيهم، ومقدرتش تستحمل العيش خارج مصر".
وأوضحت أن هناك من يحاول جر مصر لصراعات وحروب وتوريط مصر، بهدف هدم كل ما حدث من مشروعات جديدة الفترة الماضية، وبالرغم من الأزمة الاقتصادية إلا أن الشعب يمتلك بفطرته البسيطة قدرة تحمل ذلك والبحث عما يوفر له الأمان لمعرفته أن هناك الكثيرين يقفون ضد مصر، وهم الذين ليس من مصلحتهم أن تكون مصر دولة حرة مستقلة وصاحبة رأيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كاملة أبو ذكرى مصر قصواء الخلالي الأزمة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
مركز مكافحة الشائعات بنقابة الإعلاميين ينفي: ليس هناك تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
نفى مركز مكافحة الشائعات التابع لنقابة الإعلاميين برئاسة النائب الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ، ما تردده بعض حسابات على مواقع سوشيال ميديا تروّج بأن صورة مأخوذة من القنوات الروسية، تُظهر عدّادًا تنازليًا بجوار صورة بوتين وصاروخ نووي، تثير موجة تخمينات عالمية، خاصة مع التصعيد الإيراني-الإسرائيلي. العدّاد التنازلي (22 ساعة و21 دقيقة) أثار تكهّنات حول تحرّك روسي محتمل لدعم إيران.
وأكد المركز في بيان له أن تلك المنشورات وتغريدات مضللة،
والحقيقة أن هذه الصورة المتداولة تعود إلى تغطية القنوات الروسية لخطاب بوتين السنوي أمام الجمعية العامة
(مجلس الدوما والاتحاد)، وهو حدث دستوري يحدد فيه التوجيهات السياسية والاقتصادية لروسيا، ويستغرق إعداد هذا النص عدة أشهر، لذلك تقوم القنوات الروسية بوضع شارة حول الساعة التي ستبدأ فيها كلمة بوتين، وذلك بسبب أن هذه الكلمة تُوصَف على أنها مهمة
للداخل الروسي والخارج، والعدّاد هو ممارسة إعلامية معتادة.
وكانت نقابة الإعلاميين أعلنت سابقًا عن إطلاق مركز متخصص لمكافحة الشائعات، بالإضافة إلى استراتيجية شاملة للسيطرة على فوضى السوشيال ميديا.
وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق العديد من الأهداف، من بينها حماية النسيج الاجتماعي من خلال الحد من انتشار الشائعات والأخبار الزائفة التي تؤدي إلى التفرقة والانقسام، وتعزيز الثقة في المؤسسات من خلال تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة، وبناء علاقة مبنية على الثقة بين المؤسسات الرسمية والمواطنين، ودعم جهود التنمية من خلال مواجهة الحملات المغرضة التي تستهدف إعاقة جهود التنمية، وتحسين صورة مصر عالميًا من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة التي يتم تداولها عن مصر في الخارج.