الممثل الأمريكي جيري ساينفيلد يزور دولة الاحتلال مع عائلته لإبداء التضامن
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
وصل الفنان الأمريكي جيري ساينفيلد مع عائلته إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي في زيارة تضامنية، بعد شهرين على هجوم المقاومة الفلسطينية على مستوطنات الغلاف في تشرين أول/ أكتوبر الماضي.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، زار ساينفيلد مقر عائلات الأسرى لدى المقاومة، والتقى أهالي الأسرى، وأجرى جولة في كيبوتس بئيري.
كما زار سينفيلد وزوجته جيسيكا مقر منظمة "أخوة السلاح" واطلع على مراجعة شاملة لنشاط المنظمة، منذ لحظة تأسيسها كجزء من "النضال من أجل إسرائيل"، وتحولها إلى أكبر منظمة إغاثة في البلاد، بحسب صحف عبرية.
ورافق الممثل الكوميدي قادة المنظمة، إيال ناف، ولي موسر وجيجي ليفي، الذين تحدثوا أيضا عن النشاط المكثف الذي انخرطت فيه المنظمة منذ هجوم المقاومة لمساعدة الجيش الإسرائيلي.
وليست هذه المرة الأولى التي يتضامن فيها ساينفيلد مع دولة الاحتلال، حيث عبر أكثر من مرة عن ذلك علنا، وزار دولة الاحتلال مرتين، وقدم عروضا كوميدية في تل أبيب، وزار معسكرا للجيش في 2018، وقاعدة جوية عسكرية أيضا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الاحتلال امريكا احتلال هوليوود طوفان الاقصي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية تحذر من ضياع جيل في ميانمار بسبب غياب تمويل برامج التعليم
حذرت منظمة العفو الدولية اليوم الخميس من ظهور "جيل ضائع" في ميانمار بسبب غياب تمويل برامج التعليم في البلد الذي تمزقه الحرب.
ودعت المنظمة الولايات المتحدة وحكومات أخرى إلى تحرك عاجل لتوفير تمويل لبرامج التعليم في ميانمار.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تلفيق تهم ضد فتى بالقدس تحرر في صفقة طوفان الأحرارlist 2 of 2113 منظمة حقوقية تدعو مجلس الأمن لفرض عقوبات على إسرائيلend of listوأفادت بأن شهادات معلمين وطلاب جمعتها المنظمة أظهرت التأثير الذي خلفه قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خفض المساعدات الخارجية.
وأدى القرار الأميركي إلى إلغاء أكثر من 70 مليون دولار من التمويل المخصص لبرامج التعليم في ميانمار.
وقال جو فريمان الباحث في شؤون ميانمار لدى منظمة العفو الدولية "الضربات التي تلقاها قطاع التعليم في ميانمار منذ الانقلاب العسكري عام 2021 حرمت ملايين الشباب من الفرص". وأضاف "الآن تُفاقم التخفيضات الأميركية من احتمالية ضياع جيل كامل".
واستدرك "لكن لا يزال هناك وقت لسد هذا الفراغ في تعليم الطلاب الميانماريين"، وأكد أن الحكومات والجامعات في الولايات المتحدة وخارجها مدعوة لـ"إيجاد طريقة لتمكينهم من مواصلة دراستهم ومنع إعادتهم إلى مناطق النزاع".
كما اعتبر أن عودة الطلاب إلى مناطق النزاع في ميانمار تجعلهم يواجهون خطر "الاعتقال التعسفي والتعذيب وسوء المعاملة والتجنيد القسري في جيش يستخدم الانتهاكات كإستراتيجية حربية".
إعلانوسجلت المنظمة أن البرامج التعليمية الممولة أميركيا في ميانمار بعد الانقلاب دعمت الطلاب للدراسة في جامعات جنوب شرق آسيا، ووفرت فرصا للتعليم العالي عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تقديم خدمات التعليم الأساسي للأطفال في المجتمعات الإثنية والريفية والنائية.
وأشار فريمان إلى أن التخفيضات الأميركية للمساعدات الخارجية زادت "الطين بلة"، ودعا إدارة ترامب للتراجع عن القرار و"عدم التخلي عن طلاب ميانمار الذين يكافحون لتحقيق أحلامهم رغم الظروف الصعبة".