سفير كوريا الجنوبية يزور كنيسة مار جرجس والدير الأحمر في سوهاج
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أجرى السفير كيم يونج هيون سفير كوريا الجنوبية بالقاهرة، زيارة لكنيسة مار جرجس بميدان الثقافة ودير الأنبا بيجول المعروف بـ«الدير الأحمر» في سوهاج، خلال زيارته للمحافظة، والتقى الأنبا باخوم أسقف سوهاج والمنشاة والمراغة، وأعرب عن سعادته بالتعرف على الأماكن الدينية والأثرية العريقة بسوهاج.
عرض لمناهضة العنف ضد المراءةكما تفقد السفير أعمال مشروع المساعدة الإنمائية الرسمية الممول من الجانب الكوري، بمدرسة جيل المستقبل بمدينة سوهاج الجديدة، وشاهد عرضًا مسرحيًا لمناهضة العنف ضد المرأة، قدمه طلاب المدرسة، وأبدى السفير إعجابه بمواهب الطلاب، والعرض المسرحي.
كما تفقد السفير «هيون» والوفد المرافق له الدير الأحمر، والذي يعد من أهم الأديرة الأثرية في مصر، ويقع الدير غرب سوهاج، حيث يرجع بناؤه إلى القرن الرابع الميلادي، وسمي بالدير الأحمر لبنائه بالطوب الأحمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج السفير الكورى محافظة سوهاج كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
غرق شاب أثناء الاستحمام في نهر النيل بجزيرة شندويل بسوهاج
شهد مركز جزيرة شندويل بمحافظة سوهاج، واقعة مأساوية، حيث لقي شاب يبلغ من العمر 22 عامًا مصرعه غرقًا أثناء الاستحمام بنهر النيل، وتم انتشال جثمانه ونقله إلى مستشفى سوهاج العام.
تفاصيل الواقعةتلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة جزيرة شندويل، يفيد بوصول المدعو "شريف م.ث.ا"، 22 عامًا، عامل، ويقيم بدائرة المركز، جثة هامدة إلى مستشفى سوهاج العام، بدعوى الغرق.
وبالانتقال والفحص وسؤال خال المتوفى، المدعو "محمد د.ا.م"، 32 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية، قرر أنه أثناء قيام نجل شقيقته المتوفي بالاستحمام في نهر النيل بدائرة المركز وجرفه التيار المائي بسبب عدم إجادته السباحة، مما أدى إلى وفاته غرقًا، مشيرًا إلى أنه تم انتشال الجثمان عقب الواقعة ونقله للمستشفى.
وأكد خال الشاب المتوفى أن الحادث وقع عرضًا دون تدخل من أحد، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في الواقعة، كما نفى وجود شبهة جنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي بمعرفة مفتش الصحة، تبين أن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق"، ولا توجد إصابات ظاهرية بالجثة تشير إلى وجود عنف جنائي.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق، وأمرت بدفن الجثمان بعد العرض على الطب الشرعي.