بوابة الفجر:
2025-06-03@12:54:04 GMT

نسرين طافش تعيش حالة من النشاط الفني.. تفاصيل

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

تعيش الفنانة نسرين طافش حالة من الإنتعاشة الفنية، حيث تشارك في ثلاثة أعمال سينمائية دفعة واحدة، وهم فيلم “السيستم”، “جوازة توكسيك”، و"بنقدر ظروفك".


فيلم بنقدر ظروفك

 

وأعربت نسرين طافش في تصريحات صحفية لها، عن سعادتها الكبيرة بمشاركتها في فيلم جوازة توكسيك وبنقدر ظروفك، مع ليلى علوي، مؤكدة على أنهم تجربتين فنيتين مختلفين.

 

فيلم السيستم


وعن فيلم السيستم قالت أنها انتهت من تصوير جميع مشاهدها برفقة أحمد الفيشاوي وطارق لطفي، كما كشفت تفاصيل شخصيتها حيث تلعب دور سيدة مطلقة قوية تدعى "عائشة" تتمتع بذكاء لافت، وتعيش حالة من الهوس بعالم الأبراج، لتتشكل بعد ذلك لديها عقدة من الرجال.

 

مشاركتها في السباق الرمضاني 2024 

 

وردت نسرين طافش عما إذا كانت ستشارك في ماراثون رمضان 2024، لافتة إلى أنها تقوم حاليًا بقراءة عدة سيناريوهات، معبرة عن أملها في العثور على دور يسمح لها بتقديم أداء مميز في الموسم الرمضاني القادم.


طاقم عمل فيلم "بنقدر ظروفك" 
 


يضم فيلم "بنقدر ظروفك"  كوكبة من النجوم، منهم نسرين طافش وأحمد الفيشاوي، محمد محمود، محمود حافظ، عارفة عبدالرسول، إبرام سمير، وطاهر أبو ليلة. العمل من تأليف سمير النيل وإخراج أيمن مكرم.

 


قصة فيلم “بنقدر ظروفك”
 

تدور أحداث الفيلم في منطقة شعبية، حيث يدخل  أحمد الفيشاوي صراعات مع محمود حافظ، ويتناول الفيلم قصة صراعهما حيث يسعى كل منهما للارتباط بـ "بنت الجيران".

آخر أعمال نسرين طافش
 

وفي سياق آخر، شاركت نسرين طافش  مؤخرًا في فيلم "أخى فوق الشجرة"، إلى جانب رامز جلال، ضمن فئة الأعمال الرومانسية الكوميدية، الفيلم جمع أيضًا محمد ثروت، حمدي الميرغني، ويزو، وتارا عماد، وهو من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم.

 

كما شاركت في مسلسل "جوقة عزيزة" الذي عُرض في 2022، حاز على إعجاب الجمهور وتصدر الترند بمجرد عرضه، ودارت أحداث المسلسل في عام 1929 خلال الانتداب الفرنسي في سوريا، حيث تتداخل قصة الراقصة السورية "عزيزة" مع صراعات سياسية ودينية واجتماعية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال نسرين طافش آخر أعمال الفنانة نسرين طافش فيلم بنقدر ظروفك نسرين طافش فيلم جوازة توكسيك بنقدر ظروفک نسرین طافش

إقرأ أيضاً:

ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟

في مقهى "كونج كافيه" بمدينة هوشي منه الذي يتميز بساحته الخارجية ذات اللون الأخضر الزيتوني، يجلس شباب فيتناميون يحتسون أكواب القهوة العصرية. المشهد يبدو طبيعيا في أي مدينة عالمية صاخبة لولا التفاصيل التي تصرخ بتاريخ مختلف.

النُدُل يرتدون الزي الرسمي لمقاتلي "الفيتكونج"، وأدوات الحرب وخوذات التمويه تزين الجدران. ويعلق الموظف دوك آن لي على هذا المشهد قائلا "من خلال الملابس التي نرتديها نريد أن نكرم الجنود الذين قاتلوا من أجل بلدنا في الماضي". هنا لم تنته الحرب تمامًا، لقد تحولت إلى خلفية للحياة اليومية، وذاكرة حية يروي فصولها المنتصرون.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2“اليربوع الأزرق”.. حين صنعت فرنسا مجدها النووي على أنقاض البشر والرمال الجزائريةlist 2 of 2اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟end of list

بعد مرور أكثر من 50 عامًا على انتهاء ما يسميها الفيتناميون "الحرب الأميركية"، خرجت البلاد من رماد الصراع لتحتفل بذكرى توحيد شطريها. في شوارع مدينة هوشي منه، التي كانت تُعرف سابقًا بـ"سايغون"، انطلقت الاستعراضات العسكرية المهيبة، لكن بين صفوف المحتفلين، كانت هناك وجوه تحكي قصة أكثر تعقيدًا.

بيل، أميركي من ولاية فلوريدا وأحد نشطاء السلام وقت الحرب، وقف يراقب المشهد وعيناه تغرقهما الدموع. لم يكن سائحًا عاديا، بل كان واحدًا من أولئك الذين دفعوا ثمن مواقفهم. يقول بصوت مختنق "سُجنت في الولايات المتحدة بسبب معارضتي الحرب الفيتنامية. حضوري الاحتفالات هنا في فيتنام مهم بالنسبة لي لأعرب عن تقديري لمواطني هذه الدولة". قصة بيل هي شهادة على الانقسام العميق الذي أحدثته الحرب ليس فقط في فيتنام، بل في قلب المجتمع الأميركي نفسه.

مقدمو القهوة يرتدون الزي الفيتنامي في سلسلة Cong Caphe (الألمانية) تاريخ من الدم والحديد

بدأت هذه الحرب المعقدة، التي دارت رحاها في أدغال كثيفة، بعد وقت قصير من استقلال فيتنام عن فرنسا عام 1954. وبحلول منتصف الستينيات، تورطت الولايات المتحدة بشكل كامل، حيث ساندت قوات فيتنام الجنوبية في محاولة يائسة لمنع انتشار الشيوعية في جنوب شرق آسيا.

إعلان

وفي المقابل، خاض الشطر الشمالي المعارك تحت قيادة الزعيم التاريخي هوشي منه، الذي يلقّب بحبٍ "العم هو"، ودعم الجبهة الوطنية لتحرير جنوب فيتنام (فيتكونج)، التي تلقت مساندة من الاتحاد السوفياتي السابق. وبعد انتصار الشمال، تغير اسم سايغون رسميًا إلى مدينة هوشي منه.

ورغم الترسانة الهائلة التي استخدمتها واشنطن، من قاذفات "بي-52" إلى النابالم والعامل البرتقالي، فإنها وجدت نفسها غارقة في مستنقع حرب العصابات المعقدة التي أتقنها مقاتلو "الفيتكونج". وعلى بعد ساعتين بالسيارة من هوشي منه، يمكن لأي زائر اليوم أن يزحف داخل "أنفاق كو تشي"، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر تحت الأرض.

لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا كاملة بثلاثة مستويات تحت الأرض، تضم مطابخ ومستشفيات ومراكز قيادة، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار الفيتنامي. تحولت هذه الأنفاق الخانقة اليوم إلى معلم سياحي جذاب، يجسد سخرية التاريخ بتحويل ساحات الموت إلى وجهات للترفيه.

تحتفل فيتنام بنهاية الحرب وتوحيد البلاد (الألمانية) جراح لا تندمل

لكن بعيدًا عن الاحتفالات الرسمية ودموع الندم، تحمل فيتنام ندوبًا غائرة لا تزال تنزف. عند مدخل "متحف مخلفات الحرب" في هوشي منه، حيث تصطف الدبابات والطائرات المقاتلة الأميركية كشواهد صامتة على هزيمة عسكرية كبرى، يجلس هوي البالغ من العمر 56 عامًا. جسده خريطة حية للدمار: بلا ذراعين، وبساق واحدة، وعين كفيفة.

يروي قصته بهدوء للسياح بينما يبيع الكتب ليعيل نفسه "كنت في الثامنة من عمري عندما دست على لغم أرضي في المرتفعات الوسطى". هوي واحد من ملايين الضحايا الذين خلفتهم الحرب، التي تقدر خسائرها البشرية في الجانب الفيتنامي بما يتراوح بين مليونين و5 ملايين إنسان.

في الداخل، غرفة مخصصة لـ "العامل البرتقالي" (Agent Orange)، السلاح الكيميائي الذي ألقته الطائرات الأميركية لإزالة الغطاء النباتي وكشف مقاتلي الفيتكونج. الصور المعروضة لا توثق حربًا انتهت، بل أجيالا من العذاب اللاحق: أطفال يولدون بتشوهات مروعة، وأجساد تنهشها الأورام.

إعلان

هنا، لا يتمالك الكثير من الزوار أنفسهم، وتتحول زيارتهم إلى لحظة بكاء صامتة أمام بشاعة ما يمكن أن تفعله الحروب. ومن بين الصور، تبرز تلك الأيقونة الخالدة للرعب: صورة الطفلة "فان ثي كيم فوك" عام 1972، وهي تركض عارية تصرخ من الألم بعد أن أحرقت قنابل النابالم ثيابها وجلدها. "فتاة النابالم"، كما عرفها العالم، لا تزال حتى اليوم تعاني من آثار حروقها.

مرشد سياحي فيتنامي يظهر للزوار في كوتشي كيف اختبأ مقاتلو الفيتكونج في حفر الأرض، فقد لعب نظام الأنفاق، الذي يمتد لأكثر من 200 كيلومتر، دورا رئيسيا في انتصار الفيتكونج على القوات الأمريكية (الألمانية) ذاكرة منقوشة في الأنفاق والثقافة

على مسافة ساعتين بالسيارة من المدينة، يمكن للزوار الزحف داخل أنفاق كو تشي، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر. لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا بثلاثة مستويات تحت الأرض تضم أماكن إقامة ومطابخ ومدارس ومستشفيات، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار.

لم تكن الحرب مجرد معارك في الغابات، بل صراعًا ثقافيًا وإعلاميًا دارت فصوله في أروقة الفنادق الفاخرة. في هانوي، عاصمة الشمال آنذاك، استضاف فندق "سوفيتيل ليجند ميتروبول" صحفيي العالم، لكنه استضاف أيضًا نشطاء سلام بارزين مثل الممثلة الأميركية جين فوندا. صورتها عام 1972 وهي تجلس على مدفع مضاد للطائرات تابع لمقاتلي فيتنام الشمالية أكسبتها لقب "جين هانوي"، وأثارت غضبًا عارمًا في الولايات المتحدة.

وفي سايغون (هوشي منه)، يمكن للنزلاء الإقامة في الغرفة نفسها التي كتب فيها الروائي البريطاني غراهام غرين رائعته "الأميركي الهادئ" في فندق "كونتيننتال"، وهي رواية كشفت ببراعة السذاجة والغطرسة التي ميزت التدخل الأميركي المبكر.

وبالنسبة لمجموعات الشباب الفيتنامي الجالسين ليحتسوا أنواعا عصرية من القهوة، تعد هذه الخلفية بالمقهى جزءا من الحياة اليومية، فالحرب لا تزال حاضرة في فيتنام، يروي وقائعها المنتصرون الشيوعيون.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل تأجيل سفر الخطيب مع بعثة الأهلي
  • جامعة حلوان تختتم فعاليات معرضها الفني الـ 49: إبداعات 19 كلية في الفنون التشكيلية والأسرية
  • مسببًا حالة من الذعر.. ثوران مفاجىء لبركان إتنا اليوم في إيطاليا
  • الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس أول أيام عيد الأضحى 2025 في مصر
  • الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس أول أيام عيد الأضحى بمصر
  • لماذا استعان اتحاد الكرة بمحمود فايز؟.. تفاصيل
  • قيادات الجبهة الوطنية تكشف تفاصيل البرنامج الانتخابي وأولويات المحافظات | صور
  • ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟
  • تفاصيل حالة الطقس ودرجات الحرارة في مصر اليوم الأحد 1 يونيو 2025
  • تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة بيراميدز وصن داونز