شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن حاخام إسرائيلي حدود إسرائيل من النيل للفرات ولكن لقلة اليهود استولينا على فلسطين فقط، حاخام إسرائيلي حدود إسرائيل من النيل للفرات ولكن لقلة اليهود استولينا على فلسطين فقطالحدثالحاخام اليهودي المتطرف القدس المحتلة .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حاخام إسرائيلي : حدود إسرائيل من النيل للفرات ولكن لقلة اليهود استولينا على فلسطين فقط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حاخام إسرائيلي : حدود إسرائيل من النيل للفرات ولكن...
حاخام إسرائيلي : حدود إسرائيل من النيل للفرات ولكن لقلة اليهود استولينا على فلسطين فقط الحدث الحاخام اليهودي المتطرف

القدس المحتلة - وكالات

أطلق الحاخام اليهودي المتطرف، اليعازر ميلاميد، تصريحات صادمة بشأن حدود إسرائيل التي يجب أن تمتد من نهر النيل في مصر إلى الفرات في العراق.

وقال الحاخام المتطرف: "طالما أنه لا يوجد عدد كافٍ من اليهود في أرض إسرائيل، فإن أعداءنا مستمرون في الوجود هناك ويقتلوننا"، وفق موقع قناة "روسيا اليوم" التي ترجمت تصريحات الحاخام عن التلفزيون الإسرائيلي.

وأضاف وفق تصريحات نقلها التلفزيون الإسرائيلي عن الحاخام الإسرائيلي المتطرف اليعازر ميلاميد، أن حدود إسرائيل من نهر النيل في مصر حتى الفرات بالعراق وأنه لم يتم الاستحواذ سوى على المنطقة المحيطة بنهر الأردن في إشارة إلى أرض فلسطين.

وقال ميلاميد، وفق القناة السابعة بالتلفزيون الإسرائيلي: "أحيانا يسأل الأولاد الصغار أسئلة كبيرة بصدق ويفتحون الباب للتفكير العميق، فعندما التقيت مؤخرا بأولاد لإجراء محادثة ، سأل أحدهم بجدية وألم: لماذا توجد هجمات إرهابية؟ لماذا يقتل اليهود الصالحون؟"، فأجابهم: "لأنه لا يوجد عدد كاف من اليهود في إسرائيل".

وأضاف الحاخام اليهودي المتشدد : "لا يوجد عدد كافٍ من اليهود في أرض إسرائيل عموما وفي يهودا والسامرة – التسمية العبرية للضفة الغربية - بشكل خاص، فكما قيل في التوراة: وإذا لم تترك سكان الأرض أمامك، فليكن أن تتركهم عبيدا في عينيك حتى لا يحاصرونك في الأرض التي تسكن فيها".

وتابع: "يعتقد البعض أن المشكلة خارجية، إذا لم يكن هناك أعداء في الأرض، فستنتهي المشاكل، ومع ذلك، فقد تعلمنا من التوراة أن الواقع هو عكس ذلك فإذا لم يكن هناك أعداء، فقد تنشأ مشاكل أكبر من البرية، فمن غير السار الاعتراف بأن القتال ضد العدو يصوغ إسرائيل ويوحدها، ومن يدري ما هي الأزمات والحروب الأهلية التي كنا سنخوضها بدونها. وبمعنى آخر، طالما أنه لا يوجد عدد كافٍ من اليهود للاستيطان في الأرض بأكملها بالطول والعرض ، حتى لا تبقى أماكن مقفرة، فإن الله يرى في طريق الطبيعة أن الأعداء سيبقون في الأرض".

وقال الحاخام المتطرف إنه بعد أن يتكاثر شعب إسرائيل ويصبح أقوى جسديا وروحيا سيغادر الأعداء، ومن المحتمل أن يكون هناك البعض منهم الذين سينضمون إلينا وبالتالي يتحولون من الأعداء إلى العشاق. ومن المحتمل أن يكون هناك من سيقاتل ويهزم ، وسيكون هناك من يفضل الهجرة إلى دولة أخرى.

وزعم الحاخام المتطرف أن حدود أرض إسرائيل من النهر المصري إلى نهر الفرات، ومع ذلك فأنه في الممارسة العملية، فعندما أمر الله إسرائيل باحتلال الأرض واستيطانها، أمر باحتلال الجزء الغربي من نهر الأردن فقط، لأن الاستيطان في الأرض يجب أن يتم وفقا لقدرة شعب إسرائيل. وبما أن عدد الإسرائيليين لم يكن كافياً لاستيطان كل أرض إسرائيل، فكان علينا غزو الجزء الأكثر قدسية وهو ما وراء غرب الأردن.

وأضاف أنه بعد أن يتكاثر اليهود سيكونون قادرين على التوسع تدريجياً نحو شرق الأردن وجميع أراضي "أرض الميعاد" في إشارة إلى إسرائيل.

وادعى أنه قبل حوالي 120 سنة، عند قيام الحركة الصهيونية، كان عدد اليهود حوالي 11 مليون نسمة. وكان عدد العرب الذين عاشوا داخل حدود أرض إسرائيل التوراتية ، بما في ذلك لبنان وسوريا والعراق، أكثر بقليل بحوالي خمسة ملايين نسمة. وكان هناك ما يزيد قليلاً عن نصف مليون عربي على جانبي نهر الأردن، وكانت فرصة لليهود للعودة إلى الأرض والاستيطان في طولها وعرضها، للزراعة والتكاثر فيها، لكن أغلبية شعبنا قرر البقاء في المنفى، وعانى من المصاعب التي تفاقمت خلال الثورة الشيوعية، حتى وصلوا إلى ذروتهم في الهولوكوست.

وأضاف أنه نتيجة لذلك، يوجد اليوم حوالي خمسة عشر مليون يهودي مُعلن في العالم بأسره، وفي إسرائيل حوالي سبعة ملايين يهودي. ومن ناحية أخرى، استطاع العرب حول أرض إسرائيل أن ينعموا بثمار الثورة الصناعية، والتوسع في إنتاج الغذاء وتحسين الطب، ويبلغ عددهم أكثر من 80 مليون نسمة.

وختم حديثه قائلا: "طوبى لليهود الذين اختاروا الهجرة إلى أرض إسرائيل والاستيطان فيها. وفيهم تستمر الحيوية، يستعمرون الأرض ويتكاثرون، وهم مستقبل الأمة بأسرها".

الأخبار ذات الصلة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أرض إسرائیل فی الأرض

إقرأ أيضاً:

خبراء: الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين تنذر بتحول مواقف الغرب تجاه إسرائيل

تشير موجة الاعترافات المتسارعة من دول أوروبية وغربية بدولة فلسطينية إلى حدوث تحول لافت في مواقف هذه الدول تجاه إسرائيل، مما ينذر بانتهاء مرحلة الدعم غير المشروط لتل أبيب، وفقا لما يؤكده خبراء في العلاقات الدولية والقانون الدولي.

وارتفع عدد الدول المعترفة بدولة فلسطين إلى 148 من أصل 193 دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقد توج هذا التوجه بتصريحات من فرنسا وبريطانيا وكندا بشأن نية كل منها الاعتراف بدولة فلسطين خلال سبتمبر/أيلول المقبل، بالتزامن مع اجتماعات الجمعية العامة في نيويورك.

ويرى البروفيسور جون كويغلي أستاذ القانون الدولي المتقاعد من جامعة أوهايو الأميركية أن إعلان فرنسا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين يحمل أهمية رمزية وقانونية وسياسية كبيرة، مشيرا إلى وجود صلة مباشرة بين القرار الفرنسي و"الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة"، وفق تعبيره.

وقال كويغلي إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أقر بهذه الصلة صراحة.

التزامات قانونية جديدة

من جهتها، أوضحت الدكتورة لينا الملك الخبيرة في القانون الدولي أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية تترتب عليه التزامات قانونية جديدة على الدول المعترفة، وفي مقدمتها عدم دعم الاحتلال الإسرائيلي بأي شكل، واحترام القانون الدولي.

وأضافت أن هذه المسؤوليات كانت قائمة مسبقا، لكن الاعتراف سيجعل الالتزام بها أكثر وضوحا وملزما من الناحية القانونية.

في المقابل، اعتبرت لارا بيرد-ليكي الباحثة في الشؤون الخارجية والدفاع لدى البرلمان البريطاني أن ربط الاعتراف البريطاني بشروط مسبقة يعد "إشكاليا"، لافتة إلى أن بريطانيا تمنح إسرائيل من خلال هذا الطرح القدرة على التأثير في القرار السيادي البريطاني بشأن الاعتراف بفلسطين.

وقالت إن تصريحات رئيس الوزراء كير ستارمر بأن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل إذا لم تتخذ إسرائيل "خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع في غزة" تعكس استمرار التردد في اتخاذ موقف مستقل، وتبقي ورقة الاعتراف مشروطة بسلوك الحكومة الإسرائيلية.

إعلان

ويأتي هذا الحراك السياسي عقب انعقاد مؤتمر حل الدولتين في نيويورك برعاية السعودية وفرنسا يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، وبمشاركة رفيعة من دول عدة رغم غياب الولايات المتحدة.

وعقب المؤتمر أطلقت 15 دولة غربية بيانا جماعيا نُشر عبر موقع الخارجية الفرنسية يدعو إلى الاعتراف بدولة فلسطين ووقف إطلاق النار في غزة.

وكان ماكرون قد أعلن في 24 يوليو/تموز الماضي نية بلاده الاعتراف رسميا بدولة فلسطين خلال أعمال الجمعية العامة المقبلة.

كما أعلنت مالطا أول أمس الأربعاء الماضي أنها ستقدم على الخطوة نفسها في سبتمبر/أيلول المقبل.

وتأتي هذه التطورات السياسية والدبلوماسية فيما تتواصل المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين 2023 بدعم أميركي مباشر، وسط اتهامات موثقة بارتكاب جرائم إبادة جماعية.

وحتى الآن، أسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية عن استشهاد وإصابة أكثر من 207 آلاف فلسطيني -معظمهم من النساء والأطفال- بالإضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود ومئات الآلاف من النازحين، ومجاعة متفاقمة أودت بحياة العديد من المدنيين.

مقالات مشابهة

  • «الهواتف الأرضية» تواصل الرنين لقلة التكلفة وسهولة الاستخدام
  • فلسطين تجدد المطالبة بضغط دولي على إسرائيل لفتح معابر غزة
  • أحمد موسى للإخوان في إسرائيل: فين علم فلسطين في مظاهراتكم؟
  • صاروخ «فلسطين 2» يغير قواعد الاشتباك.. اليمن تدخل المعركة الجوية مع إسرائيل
  • كاتب إسرائيلي: ما تفعله إسرائيل في غزة إبادة جماعية
  • خبراء: الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين تنذر بتحول مواقف الغرب تجاه إسرائيل
  • إسرائيل انتصرت.. ولكن على شرعيتها!
  • “منظمات الهيكل” تحشد لكسر الرقم القياسي لاقتحام الأقصى يوم الأحد المقبل
  • فلسطين: يجب وقف إسرائيل عن جرائم الإبادة الجماعية في غزة
  • إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوق