خالد الشنيف: ما يمر به الشباب أمر مؤلم ومحبط .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
ماجد محمد
عبر الإعلامي الرياضي خالد الشنيف عن استيائه، بسبب الأوضاع في نادي الشباب، مؤكدًا أن هذا أمر مؤلم ومحبط، وذلك بعد أن كان الفريق ينافس على المراكز الأولى في الدوري، وأن هذا لا يمت لكرة القدم بصلة.
وتابع الشنيف أن الأخطاء في الفريق مكررة، على الرغم من تغير المدربين والإدارة واللاعبين، حيث أن الإدارة السابقة لم تكن موفقة في الانتقالات، ولكن الإدارة الحالية لا تمتلك الخبرة في أي شيء.
وأوضح أنه تعرض للهجوم بعد انتقاده للإدارة، وقيل له أن يرى الأفعال على أرض الواقع، معبرًا عن غضبه تجاه مدرب الفريق، حيث قال أنه لا يعرف كيف أتى، ومن تعاقد معه، وماذا يفعل مع الفريق.
وتساءل عن الوقت الذي سيستمر فيه الفريق بهذا الوضع، وأن ما يحدث سيجعل الفريق يهبط، ووصف الوضع قائلًا: الضرب في الميت حرام.
#خالد_الشنيف:
شيء مؤلم ومحبط ما يحصل لفريق #الشباب .. إنه وضع لا يمت لكرة القدم بصلة.@k_alshenaif
#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/yLv3HajTuz
— #دورينا_غير (@SBA_sport) December 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدارة الفريق الشباب هبوط
إقرأ أيضاً:
مؤلم ومهين.. مطارات العالم ترفض جوازه اليمني ومواطن يكشف ما تعرض له في إحدى الدول
شمسان بوست / خاص:
ناشد المصور اليمني حفظ الله البدجي الجهات المعنية والمنظمات الحقوقية التدخل العاجل لإطلاق سراحه، بعد أن تم توقيفه من قبل السلطات في جمهورية بنين أثناء عبوره الحدود قادماً من جمهورية توغو ضمن رحلة عمل وتوثيق في غرب أفريقيا.
وفي مناشدة مصوّرة نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أوضح البدجي أنه يمتلك كافة الوثائق القانونية اللازمة من تأشيرات دخول وشهادات تطعيم دولية، إلا أن السلطات أوقفته منذ يومين، بحجة أن جواز سفره اليمني “قيد التدقيق”.
وأشار إلى أنه لا يستطيع العودة إلى توغو بسبب استكماله لإجراءات الخروج من البلاد، ما يضعه في موقف معقد، خصوصًا في ظل غياب التمثيل الدبلوماسي اليمني في المنطقة، مما يحول دون حصوله على أي دعم رسمي أو تدخل مباشر.
وأكد البدجي أن عائق اللغة وعدم فهمه للغة المحلية والفرنسية يزيد من صعوبة تواصله مع الجهات الأمنية البنينية، ويضاعف من حجم معاناته، مشددًا على أنه دخل البلاد بشكل رسمي ولم يخالف أي قانون.
ودعا في ختام رسالته الإنسانية إلى التدخل السريع من قبل الجهات اليمنية والمنظمات الدولية لضمان الإفراج عنه وتمكينه من استكمال رحلته أو العودة الآمنة إلى بلاده.