هل تم ترحيل إجازتي السنة الهجرية الجديدة وثورة 23 يوليو للموظفين والبنوك؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
الإجازات الرسمية للموظفين والبنوك في مصر 2023 خلال شهر يوليو الجاري تشغل بال الكثيرين، خاصة بعد إعلان الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، موعد إجازتي السنة الهجرية وثورة 23 يوليو.
أخبار متعلقة
موعد إجازتي رأس السنة الهجرية وثورة 23 يوليو للموظفين والبنوك في مصر 2023
الإجازات الرسمية في شهر يوليو
الجمعة 14 يوليو
السبت 15 يوليو
الخميس 20 يوليو (رأس السنة الهجرية)
الجمعة 21 يوليو
السبت 22 يوليو
الأحد 23 يوليو (ثورة يوليو)
الجمعة 28 يوليو
السبت 29 يوليو
موعد اجازة السنة الهجرية الجديدة موعد اجازه السنه الهجريه موعد اجازه راس السنه الهجريه موعد اجازة راس السنة الهجرية الجديدة موعد اجازة رأس السنة الهجرية في مصر اجازة راس السنة الهجرية مصر موعد اجازة ثورة 23 يوليو 2023 موعد اجازة ثورة 23 يوليو موعد اجازة عيد ثورة 23 يوليو اجازة عيد الثورة 23 يوليو ثورة 23 يوليو اجازة رسمية.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين موعد اجازة رأس السنة الهجرية في مصر اجازة راس السنة الهجرية مصر موعد اجازة ثورة 23 يوليو 2023 موعد اجازة ثورة 23 يوليو موعد اجازة عيد ثورة 23 يوليو ثورة 23 يوليو اجازة رسمية السنة الهجریة ثورة 23 یولیو موعد اجازة
إقرأ أيضاً:
رئيس اليمن الأسبق: الجبهة القومية انتصرت على الخلافات وثورة الجنوب نجحت بدعم مصر
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الخلاف بين التنظيمين الكبيرين في الثورة الجنوبية، وهما الجبهة القومية وجبهة التحرير، مؤكدًا أن هذا الخلاف لم يؤثر على الثورة واستمراريتها، كما لم يؤثر على علاقة الجبهة القومية بمصر، حيث كانت مصر دائمًا إلى جانبهم في مراحل مختلفة.
وأشار ناصر محمد خلال استضافته في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، إلى أن الجبهة القومية تمكنت في 30 نوفمبر 1967 من اجتياح جميع المحميات البريطانية، وسقوط كل المناطق تحت سيطرتها، فيما انهزم الطرف الآخر، موضحًا أن هذا يعكس إرادة الشعوب والحروب.
وأوضح أنه عقد مؤتمر بعد ذلك في جنيف حضره الرئيس قحطان الشعبي، حيث دار الخلاف حول قضية باب المندب، التي تُعد بوابة البحر الأحمر، إذ كانت هناك محاولات لتدويلها ووضعها تحت الوصاية الدولية، إلا أن "الشعبي" رفض ذلك، كما شمل الخلاف النقاش حول الجزر في المحيط الهندي، والمساعدات الدولية للدولة الوليدة بعد أن ترك الاستعمار البريطاني جنوب اليمن دون استثمار ثرواته الطبيعية على مدى 129 عامًا.
وأضاف ناصر محمد أن الرئيس قحطان الشعبي لم يطلب تعويضات، بل طالب بالدعم والمساندة للحكومة الجديدة، فتم تخصيص 60 مليون جنيه إسترليني لدعم دولة الجنوب، مشيرًا إلى أن هذا المبلغ لم يكن كافيًا لدولة بدون موارد، وتزامن ذلك مع إغلاق قناة السويس، ما أثر على ميناء عدن بسبب تداعيات حرب يونيو 1967، مؤكدًا أن هذه العوامل شكلت تحديات كبيرة أمام الدولة الوليدة.