فنون ومشاهير هو الأول من نوعه منذ أكثر من 60 عاماً... إضراب كبير يشل هوليوود
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، هو الأول من نوعه منذ أكثر من 60 عاماً . إضراب كبير يشل هوليوود،انضم ممثلون مضربون في هوليوود إلى كتاب الأفلام والبرامج والمسلسلات التلفزيونية في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هو الأول من نوعه منذ أكثر من 60 عاماً... إضراب كبير يشل هوليوود ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انضم ممثلون مضربون في هوليوود إلى كتاب الأفلام والبرامج والمسلسلات التلفزيونية في تجمعات ومسيرات في أول يوم من إضراب يستمر يومين أجبر كبرى الاستوديوهات الأميركية على وقف الإنتاج بسبب خلاف بشأن مطالب العاملين برفع الأجور. والإضراب المزدوج هو الأول من نوعه منذ أكثر من 60 عاماً، وسيؤدي لتفاقم الأضرار الاقتصادية التي تسبب فيها إضراب الكتاب الذي بدأ في الثاني من أيار الماضي، بضربة جديدة للقطاع الذي تقدر قيمته بمليارات الدولارات في وقت يعاني فيه بالفعل من أثر تغيرات في نموذج عمله.
وفي مدينتي نيويورك ولوس انجلوس، شارك ممثلون في مسيرات خارج مكاتب شركتي وارنر بروس وباراماونت واستوديوهات كبرى أخرى وهم يهتفون بشعارات ويلوحون بلافتات ورايات.
ونقابة ممثلي الشاشة (الاتحاد الأميركي لفناني الراديو والتلفزيون) هي أكبر نقابة في هوليوود، إذ تضم 160 ألف ممثل، وتطالب هي ونقابة الكتاب الأميركية برفع الأجر الأساسي والفروق أو الرسوم التي تدفع عن البث الحي عبر الإنترنت إضافة لضمانات بألا يحل محلهم الذكاء الاصطناعي.
وأعلنت النقابة عن الإضراب بعد الإخفاق في التوصل لاتفاق مع الاستوديوهات الكبرى التي تشمل والت ديزني ونتفليكس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إضراب شامل يعمّ سلواد حدادًا على روح الشهيد خميس عياد
رام الله - صفا
عمّ الإضراب الشامل بلدة سلواد شمال شرق رام الله حدادا على روح الشهيد خميس عياد الذي ارتقى خلال هجوم مليشيات المستوطنين وجيش الاحتلال على البلدة فجر اليوم.
واستشهد الشاب خميس عياد من بلدة سلواد شرق رام الله، جراء اختناقه بالغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال داخل منزله خلال اقتحام البلدة، الليلة الماضية.
وفي تصعيد خطير للعنف الاستيطاني، شن مستوطنون هجمات متزامنة على بلدات سلواد ورمون وأبو فلاح الواقعة شرق رام الله، تحت حماية قوات الاحتلال، حيث أضرموا النيران في مركبات ومنازل المواطنين، وألحقوا أضراراً مادية جسيمة بممتلكاتهم.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداءات ترافقت مع إطلاق كثيف لقنابل الغاز والرصاص الحي.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق موجة متصاعدة من عنف المستوطنين بحق الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية.
وانطلقت دعوات فلسطينية واسعة لتصعيد المواجهة والمقاومة ضد إرهاب المستوطنين الذي لم يسلم منه بشر ولا حجر بالضفة الغربية.
وصعد المستوطنون هجماتهم واعتداءاتهم على أهالي الضفة الغربية، وتخللها حرق منازل ومركبات وقتل وإصابة عدد من المواطنين.
ووثقت مؤسسات ترصد اعتداءات المستوطنين، تنفيذ حوالي 1400 هجوم واعتداء في الضفة الغربية منذ بداية العام الجاري.
ووفق المعطيات، قتل المستوطنون سبعة مواطنين بالرصاص والضرب والأسلحة البيضاء في الضفة منذ بداية العام.
ومنذ بداية حرب الإبادة في قطاع غزة، استشهد 29 مواطناً بهجمات نفذها مستوطنون في الضفة الغربية.
وإلى جانب الاعتداءات، أقام المستوطنون 29 بؤرة استيطانية جديدة على أراضي الضفة الغربية منذ مطلع العام الجاري.