خاص.. سونج مهدد بالإقالة من تدريب الكاميرون
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
يتعرض المدير الفني لأسود الكاميرون، ريجوبير سونج، لضغوط من أجل الحصول كأس الأمم الأفريقية أو الإقالة من منصبه.
منذ تعيينه مدربًا للفريق من قبل رئيس الاتحاد الكاميروني لكرة القدم صامويل إيتو، يبدو أن الأمور ليست على ما يرام.
أعطى وزير الرياضة في البلاد نارسيس مويل كومبي المدافع السابق تفويضًا للفوز بالمسابقة في ساحل العاج أو مواجهة الإقالة.
وقال مصدر من الاتحاد الكاميروني لـ " الفجر الرياضي ": "لقد أمرت وزارة الرياضة في الكاميرون ببذل كل ما في وسعها حتى يتألق المنتخب الوطني بروحه القتالية وقدرته على إبهار الجمهور الرياضي العام، مما يدل مرة أخرى على أنه من المستحيل ألا يكون كاميرونيًا".
وأضاف المصدر:" هذه ستكون الفرصة الأخيرة أمام سونج من أجل الحفاظ على منصبه، وفي حالة عدم تحقيق اللقب فإنه سيكون بعيدًا جدًا عن تدريب المنتخب ".
مع سجل 5 انتصارات و6 تعادلات و7 هزائم في 18 مباراة، خضعت الفترة التدريبية لسونغ لتدقيق جدي في الآونة الأخيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية كاميرون الأمم الأفريقية وزارة الري الاتحاد الكاميروني رئيس الاتحاد الكاميروني
إقرأ أيضاً:
وزارة الرياضة تحقق نسبة 100% في بطاقة الأداء لكفاءة الطاقة
حققت وزارة الرياضة نسبة 100% في بطاقة الأداء الصادرة عن المركز السعودي لكفاءة الطاقة لعامي 2023 و 2024م، بعد التزامها بتنفيذ المعايير المحددة، واتباع الإجراءات المرتبطة بتحسين كفاءة الطاقة في منشآتها.
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي نظمه المركز السعودي لكفاءة الطاقة، بحضور مسؤولي الجهات الحكومية، حيث نجحت الوزارة في تحقيق التطابق مع متطلبات بطاقة الأداء، نتيجة إجراءات فنية وإدارية اتخذتها الوزارة ضمن خططها التشغيلية.
وشملت الإجراءات تحسينات في أنظمة الطاقة، ومتابعة دورية لعمليات الاستهلاك، بالإضافة إلى تنفيذ برامج توعوية تتعلق بترشيد استخدام الطاقة داخل مرافقها، وذلك من أجل تحسين الكفاءة التشغيلية للمنشآت الرياضية، والحد من الهدر، بما يتوافق مع توجهات الدولة نحو رفع كفاءة استهلاك الطاقة، وتعزيز الاستدامة في القطاعين الحكومي والخاص.
ويأتي ذلك تأكيدًا لالتزام الوزارة بهذه المعايير، التي تعد جزءًا من دورها في المساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والعمل وفق توجيهات الجهات المختصة، بما يضمن الاستخدام الأمثل للموارد، ويحد من الأثر البيئي الناتج عن الاستهلاك غير الفعّال للطاقة.