21822 ط´ظ‡ظٹط¯ ظˆ ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† 56 ط£ظ„ظپ ط¬ط±ظٹط ط¬ط±ط§ط، ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط؛ط²ط©
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ†طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£طط¯ طŒ ط§ط±طھظپط§ط¹ ططµظٹظ„ط© ط¶طط§ظٹط§ ط§ظ„طط±ط¨ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط¥ظ„ظ‰ 21 ط£ظ„ظپط§ ظˆ822 ظ‚طھظٹظ„ط§طŒ ظˆ56 ط£ظ„ظپط§ ظˆ451 ط¬ط±ظٹطط§طŒ ظ…ظ†ط° 7 ط£ظƒطھظˆط¨ط±/ طھط´ط±ظٹظ† ط§ظ„ط£ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ طŒ ط¨طط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ظ†ظڈط´ط± ط¹ط¨ط± ظ…ظ†طµط© طھظ„ط؛ط±ط§ظ….
ظˆط£ظˆط¶ططھ ط§ظ„طµطط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط§ظ† ط¹ط¯ط¯ ط¬ط±طظ‰ ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ط§ط±طھظپط¹ ط§ظ„ظ‰ 56ظ«451.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
سبب نزول آية «إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ» ومعناها.. مجمع البحوث يوضح
كشفت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، عن سبب نزول الآية الكريمة التي يقول الله فيها {إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (التوبة:40).
وقالت صفحة مجمع البحوث الإسلامية أنه قد نزلت هذه الآية في أحداث غزوة تبوك في العام التاسع للهجرة، أي بعد تسع سنوات من الهجرة النبوية المباركة.
وأضافت، أن المعنى: {إِلا تَنْصُرُوهُ} أَيْ: إن لم تَنْصُرُوا رَسُولَ الله، فَإِنَّ اللَّهَ نَاصِرُهُ وَمُؤَيِّدُهُ وَكَافِيهِ وَحَافِظُهُ، كَمَا تَوَلَّى نَصْرَهُ {إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ [إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ]} أَيْ: عَامَ الْهِجْرَةِ، لَمَّا هَمَّ الْمُشْرِكُونَ بِقَتْلِهِ أَوْ حَبْسِهِ أَوْ نَفْيِهِ، فَخَرَجَ مِنْهُمْ هَارِبًا صُحْبَةَ صدِّيقه وَصَاحِبِهِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي قُحَافَةَ، فَلَجَأَ إِلَى غَارِ ثَوْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ لِيَرْجِعَ الطَّلَبُ الَّذِينَ خَرَجُوا فِي آثَارِهِمْ، ثُمَّ يَسِيرَا نَحْوَ الْمَدِينَةِ، فَجَعَلَ أَبُو بَكْرٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَجْزَعُ أَنْ يَطَّلع عَلَيْهِمْ أَحَدٌ، فَيَخْلُصَ إِلَى الرَّسُولِ، عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْهُمْ أَذًى، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَكِّنه ويَثبِّته وَيَقُولُ: "يَا أَبَا بَكْرٍ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا".
وَلِهَذَا قَالَ تَعَالَى: {فَأَنزلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ} أَيْ: تَأْيِيدَهُ وَنَصْرَهُ عَلَيْهِ، أَيْ: عَلَى الرَّسُولِ فِي أَشْهَرِ الْقَوْلَيْنِ: وَقِيلَ: عَلَى أَبِي بَكْرٍ، {وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا} أَيِ: الْمَلَائِكَةِ، {وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا}.
كما أن َقَوْلُهُ: {وَاللَّهُ عَزِيزٌ} أَيْ: فِي انْتِقَامِهِ وَانْتِصَارِهِ، مَنِيعُ الْجَنَابِ، لَا يُضام مَنْ لَاذَ بِبَابِهِ، وَاحْتَمَى بِالتَّمَسُّكِ بِخِطَابِهِ، {حَكِيمٌ} في أقواله وأفعاله. تفسير القرآن العظيم لابن كثير.