شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وثيقة حوثية تكشف نهج الحوثيين في إجبار التربويين على حضور دوراتهم الطائفية، عدن الغد خاص.كشفت وثيقة رسمية حوثية صادرة عن وزارة الإدارة المحلية من الوكيل المساعد لشؤون المديريات الجنوبية في مناطق سيطرة الميليشيات .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وثيقة حوثية تكشف نهج الحوثيين في إجبار التربويين على حضور دوراتهم الطائفية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وثيقة حوثية تكشف نهج الحوثيين في إجبار التربويين على...
((عدن الغد))خاص.

كشفت وثيقة رسمية حوثية صادرة عن وزارة الإدارة المحلية من الوكيل المساعد لشؤون المديريات الجنوبية في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية في محافظة الحديدة موجهة إلى مدير الإدارة التعليمية في مديرية زبيد ماجد عبدالله عطية عن نهج الحوثيين في إجبار التربويين على حضور دورات طائفية حوثية.

واكدت الوثيقة أن الحوثيين هم من اختاروا اسماء المطلوب حضورهم لهذه الدورات ولمدة محددة في الوثيقة بعشرة أيام.

وافادت مصادر محلية مطلعة أن 30 مدير مدرسة و3 من مدراء الإدارات في مكتب تربية زبيد جنوب محافظة الحديدة الوارد ذكرهم وصفاتهم في الوثيقة يتلقون حاليا دورات حوثية مذهبية طائفية في صنعاء المحتلة بصورة إجبارية من المقرر لها الانتهاء الخميس القادم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حولت مدرسة إلى سجن.. حملة حوثية تعتقل عددًا أهالي "المطاحن" في مديرية عنس بذمار

نفّذت ميليشيا الحوثي حملة عسكرية موسعة في قرية "المطاحن" بمديرية عنس، محافظة ذمار، حيث قامت القوات المتمركزة في المنطقة بتحويل مدرسة القرية إلى معتقل، واحتجزت فيها عددًا من أبناء القرية منذ أكثر من خمسة أيام، على خلفية نزاع قبلي على بئر ارتوازية بين قريتين تتبعان محافظتي ذمار وإب.

وأفاد مصدر قبلي لوكالة "خبر"، بأن الحملة الحوثية المكوّنة من عدة أطقم عسكرية، تمركزت في مدرسة القرية، وحولت الفصول الدراسية إلى غرف احتجاز دون أي مسوغ قانوني، ما أثار سخطًا واسعًا بين الأهالي، خصوصًا في ظل غياب أي حلول جذرية للنزاع القائم.

وأوضح المصدر أن جذور النزاع تعود إلى خلاف نشب منذ أكثر من سبعة أشهر بين أهالي قرية المطاحن بمديرية عنس في ذمار، وأهالي قرية المطلاح بمديرية خبان في محافظة إب، حول أحقية حفر بئر ارتوازية في المنطقة الحدودية بين القريتين، وقد أسفر النزاع عن مقتل شخصين من الطرفين وتصاعد التوترات بشكل خطير.

وأشار إلى أن فشل الحوثيين في اتخاذ إجراءات حاسمة لحل النزاع أو القبض على المحرضين والمتسببين في تأجيجه، ساهم في تأزم الأوضاع، فيما لا تزال حالة الاحتقان والاشتباكات القبلية مستمرة حتى لحظة كتابة الخبر.

ودعا الأهالي إلى رفع الحملة العسكرية فورًا، محذرين من أن استمرارها قد يؤدي إلى تفجر الوضع بشكل أوسع، خاصة بعد أن طالت الاعتداءات مزارع وممتلكات المواطنين، وسط استياء شعبي واسع من ممارسات الحوثيين القمعية وتعاملهم الأمني مع قضية قبلية تحتاج إلى حلول اجتماعية وقانونية لا إلى عسكرة المنطقة.

مقالات مشابهة

  • جلسة بكرة مهمة.. تأجيل مناقشة الإيجار القديم إلى الغد
  • ترامب: لا ينبغي إجبار الأمريكيين على امتلاك سيارات كهربائية
  • محافظ أسوان يترأس اجتماعًا لتطبيق التأمين الصحي الشامل بدءًا من الغد
  • عمران .. عناصر حوثية تقتحم مسجدا وتقتل الإمام مع اثنين من المصلين
  • صرخات خلف القضبان.. تحالفات حقوقية تكشف مآسي النساء في سجون الحوثيين
  • حولت مدرسة إلى سجن.. حملة حوثية تعتقل عددًا أهالي "المطاحن" في مديرية عنس بذمار
  • ذمار.. حملة حوثية تنكل بأهالي عنس وتحّول مدرسة إلى ثكنة عسكرية
  • جثث مقطعة ونساء مختطفات.. صنعاء مدينة مرعوبة برعاية حوثية
  • اعتبارًا من الغد ولمدة شهر... تدابير سير على المسلك البحري بين مستيتا وجبيل
  • قتلى وجرحى حوثيون ودك مواقع حوثية براجمات الصواريخ في صعدة