آخرهم لواء.. قائمة بأسماء قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي على أيدي الفصائل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
صرّح جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس، بأن الفصائل الفلسطينية قتلت لواء في الكتيبة 7020، خلال الاشتباكات في قطاع غزة، حسبما ذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية.
مقتل لواء بجيش الاحتلال الإسرائيليوأفاد الاحتلال الإسرائيلي بأن اللواء الذي قتل على أيد الفصائل يُدعي عميحاي يسرائيل يهوشوع أوستر، وينتمي إلى الكتيبة 7020 تشكيلة «هشارون5»، كما قتلت الفصائل جندي وأصابت اثنين آخرين بجروح خطيرة في شمال القطاع.
ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام العبرية، جرى الإعلان أن الجندي القتيل رقم 507 هو الرقيب الأول احتياطي عامي حاي يهوشوع أوستير، يبلغ من العمر 24 عامًا، وكان يخدم في الكتيبة 7020 بفرقة هشارون، وتوفي خلال المعركة في شمال القطاع.
قائمة قتلى جيش الاحتلالوتأتي قتلى جنود الاحتلال علي يد الفصائل الفلسطينية كالتالي:
- قتل العقيد أساف حمامي، البالغ من العمر 41 عامًا، الذي كان يشغل منصب قائد لواء الجنوب في فرقة غزة، في هجوم وقع في السابع من أكتوبر، وعثر على جثته وهي محتجزة في غزة.
- توفي العقيد يوناتان شتاينبرج، الذي يبلغ من العمر 42 عامًا وكان يشغل منصب قائد لواء ناحال، في تبادل إطلاق نار قرب كرم أبو سالم.
- العقيد ليئون بار هو ضابط كبير يعمل في فرقة الضفة الغربية بجيش الاحتلال.
- قائد الوحدة المتعددة الأبعاد، العقيد روعي يوسف ليفي البالغ من العمر 44 عاما.
- المقدم ساهار تسيون مخلوف البالغ من العمر 33 عاما، من فرقة غزة قائد كتيبة اتصال.
- المقدم يوناتان تسور البالغ من العمر33 عاما قائد كتيبة في لواء جولاني.
- المقدم إيلي جينسبيرج البالغ من العمر42 عاما، ضابط في وحدة الكوماندوز البحرية «هشايطيت-13» من وحدات النخبة.
- المقدم عليم عبد الله البالغ من العمر40 عاما، نائب قائد اللواء 300، قُتل في مواجهة على الحدود مع لبنان.
- المقدم ميدان يسرائيل البالغ من العمر35 عاما، قائد إمداد القيادة في القيادة الجنوبية.
- المقدم سلمان حبقة البالغ من العمر33 عاما، قائد الكتيبة 53، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
وكشفت قوات الاحتلال الإسرائيلية، عن إصابة جندي بجروح خطيرة في المعارك التي جرت في جنوب قطاع غزة، مؤكدة أنه جرى نقل المقاتلين المصابين لتلقي العلاج اللازم في المستشفى، وإبلاغ أسرهم بالوضع الصحي لأبنائهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل قوات الاحتلال الإسرائيلي غزة جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائیلی البالغ من العمر
إقرأ أيضاً:
آخرهم مرشح الجبهة بالأقصر.. انسحابات شكلية تسيطر على سباق البرلمان |تفاصيل
شهدت انتخابات مجلس النواب 2025 سلسلة من الانسحابات التي أثارت الجدل خلال الأيام الماضية، خاصة بعدما تبين أن أغلبها جاء بعد انتهاء المواعيد القانونية المحددة من الهيئة الوطنية للانتخابات، ما يجعلها انسحابات شكلية لا يترتب عليها استبعاد الأسماء من بطاقات الاقتراع، بحسب تأكيدات الخبراء القانونيين.
انسحابات بلا أثر قانونيالبداية كانت من دائرة الجيزة والدقي والعجوزة، حيث تقدم المرشح كمال الدالي بطلب للتنازل، إلا أن الهيئة الوطنية للانتخابات رفضت الطلب، موضحة أن التنازل قُدم بعد انتهاء المواعيد الرسمية وفق الجدول الزمني للانتخابات، وبالتالي يستمر اسمه في كشوف المرشحين.
الأمر نفسه تكرر في دائرة أرمنت بالأقصر، بعدما أعلن مرشح حزب الجبهة الوطنية محمد عوض انسحابه دون الرجوع للحزب، ما دفع الحزب لإعلان إقالته من عضويته. ورغم ذلك، اعتبر انسحابه شكليًا نظرًا لتقديمه خارج المدة القانونية المحددة للتنازل.
وفي دائرة أكتوبر، أعلن المرشح عمرو القطامي انسحابه في وقت سابق، قبل أن يعود إلى السباق الانتخابي بعد رفض الهيئة الوطنية قبول تنازله لعدم استيفائه الشروط الزمنية.
كما شملت القائمة المرشح العناني حمودة بدائرة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، والذي لحق بركب الانسحابات الشكلية التي لم تغيّر من واقع إدراج أسمائهم في بطاقات التصويت.
ومن أشهر هذه الحالات أيضًا انسحاب النائبة نشوى الديب عن دائرة إمبابة قبل صدور قرار بإلغاء الانتخابات وإعادتها من جديد، لتدخل بعدها سباق الإعادة رغم إعلانها التنازل في وقت سابق.
التنازل خلال 48 ساعة فقطتنظم المادة (20) من قانون مجلس النواب إجراءات التنازل، وتنص بوضوح على أنه يحق لأي مترشح التنازل عن خوض الانتخابات بإعلان رسمي على يد محضر أو بوسائل تحددها الهيئة الوطنية، على أن يتم ذلك خلال 48 ساعة فقط من تاريخ إعلان القائمة النهائية للمرشحين.
ويثبت التنازل أمام اسم المرشح في الكشف إذا تم خلال تلك المهلة، أما ما بعد ذلك فلا يعتد به.
وفي تصريح خاص لـ صدى البلد، قال الفقيه الدستوري الدكتور جمال جبريل إن القانون وضع قواعد صارمة للانسحاب، وإن الهيئة الوطنية للانتخابات ملتزمة بتنفيذ تلك النصوص دون استثناء.
وأضاف أن أي انسحاب يتم بعد المدة المحددة قانونًا يعد "انسحابًا شكليًا"، مشيرًا إلى أن أسماء المرشحين المتنازلين بعد الميعاد تبقى مدرجة في كشوف الناخبين وفي بطاقات الاقتراع بشكل طبيعي.
سباق محتدم رغم الانسحاباتوهكذا، فإن موجة الانسحابات التي ظهرت في الأيام الأخيرة لا تؤثر فعليًا على سير العملية الانتخابية أو خريطة المرشحين، لتظل المنافسة قائمة بين جميع الأسماء المدرجة في القوائم النهائية، فيما تستعد المحافظات لاستكمال مراحل التصويت وفق الجدول المقرر.