زينب سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بسبب أفعاله المشينة بعدما فضحته أكثر من سيدة في المنطقة بقيامه بحركات متصابية ومعاكسة بعضهن، ومحاولتها وضع حلول لهذه المشكلات إلا أنها لم تجد طريقا للحل سوى المحكمة.

6 ضحايا.. ضبط سائق الونش المتسبب في حادث محور الفريق كمال عامر "مش بيقولي صباح الخير".

. سيدة ترفع دعوى خلع على زوجها لسبب صادم ضربها داخل المترو.. عقوبة صارمة لموظف تعدى على زوجته في الدقي سرق منه 2 مليون جنيه .. موعد محاكمة مدير أعمال حلمي بكر زينب تطلب الخلع من زوجها

سردت زينب مشكلتها مع زوجها لـ ، حيث قالت أنها تزوجت قبل ثلاثة أعوام ولم تنجب من زوجها، إلا أن المشكلات الزوجية عرفت طريق منزلها منذ الشهر الثالث بعد الزواج، فقد كان زوجها يتغزل في بائعات الخضار والجيران أمامها، كما أنه كان يتحدث عن الجيران أثناء تواجده في البلكونة برفقتها مشيدا بملابسهم وأشكالهم أمامها ويعود ليخبرها بأنه نوع من الهزار.

وقالت زينب عن زواجها «تزوجت قبل ثلاثة سنوات حين كان عمري 30 عاما، فقد تقدم زوجي محمود لأسرتي للزواج مني، بعد أن شاهدني في منزل عمتي فهو أحد جيرانها، حيث طلب منها التقدم لطلب الزواج مني وبالفعل أعطته عمتي رقم والدي وحضر إلى منزلنا وجلس برفقة والدي وتم الإتفاق على الخطبة، وعلى أن يكون الزواج بعد عام من الخطوبة، ومكثت أجهز في شقة الزوجية حتى تم تحديد موعد الفرح».

وتابعت زينب في قصتها عن زوجها «تزوجته في شقة سكنية إيجار ولم يكن هناك مشكلات بيني وبينه في الشهور الأولى من الزواج، إلا أنه وبعد مرور 3 أشهر كان يتغزل في البائعات أمامي في السوق وحينما نشبت بيني وبينه مشكلة بسبب أفعاله كان يقول لي – دي مجاملات بس عشان ناخد الحاجة رخيص ونتعرف عليهم يعني كله في مصلحتنا – وكان الأمر يتكرر أمام عيني بين الحين والأخر ولا أجد حلولا لما يقوم به زوجي».

وأكملت زينب قائلة «مرت الأيام بيني وبين زوجي وظلت تلك المشكلة في منزلنا، إلا أنه وبعد فترة بدأت الأمور تزداد سوء، فحينما كنت أجلس معه في البلكونة وتمر واحدة من الجيران في الشارع كان يتغزل فيها وفي ملابسها أمامي وحين نشبت بيني وبينه مشكلة بسبب ذلك قال لي أنه يحاول تحريك مشاعر الغيرة بداخلي، وكأن كل شيء بالنسبة له كان له رد، حتى أن بعض الجيران اشتكوا لي من أفعاله ما كان لي في النهاية إلا أن اتقدم بدعوى خلع في محكمة الأسرة للتخلص منه ومن أفعاله الغريبة».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زينب قضية أسرة محاكم الاسرة محكمة الاسرة من زوجها إلا أن

إقرأ أيضاً:

تكاليف حفلات الزواج.. بين إكرام الضيوف واستغلال الصالات والمطاعم

مع دخول الإجازة الصيفية تنشط المناسبات الاجتماعية بمختلف أشكالها، وعلى رأسها حفلات الزواج، التي باتت حديث المجتمع من حيث التكلفة والالتزامات.
وفي استطلاع ميداني، التقت ”اليوم“ عددًا من المواطنين لرصد آرائهم حول تأثير الإجازة على المناسبات الاجتماعية، ومدى رضاهم عن تكلفة الزواج، وهل آن الأوان لتغيير بعض العادات المرتبطة بها.
أخبار متعلقة في ندوة "الإجازة الصيفية وأثرها على الطلاب".. خبرءا يؤكدون لـ "اليوم" أهمية استغلال الوقت لتنمية القدراتمع انطلاق الإجازة الصيفية.. مختصون يقدمون عبر "اليوم" نصائح لاستثمار وقت الطلابرغم تجاوز الحرارة 47.. ”نصف القمر“ وجهة سكان الشرقية مع انطلاق الإجازة الصيفيةوقال ”علي حسين“، إن هناك أشياء مبالغ فيها في المناسبات الاجتماعية، خاصةً في الزيجات، وهناك استغلال من مقدمي الخدمة، وبالتحديد في أسعار الصالات والبوفيهات والمطاعم والمصورين، حيث أصبحت المناسبة الاجتماعية عبئًا كبيرًا.
علي حسين
وأضاف: من الحلول الناجحة هي التوجه إلى الزيجات الجماعية، مثل زواجات الإخوان، وهذا الشيء يقلل التكلفة، ويجعل العريس في وضع مالي جيد، واستقرار نفسي، أفضل من بداية الزواج بديون والتزامات.تكلفة مرتفعةوذكر ”عبدالرحمن الشمري“ أن ما يحدث في المناسبات الاجتماعية شيء لابد منه، فهو حق وواجب، وأن ما يُقدم للضيوف هو نوع من الإكرام وليس الإسراف، ولكن يجب الحذر من المبالغة في بعض المناسبات، مثلما يحصل في الزواجات، حيث أصبح الزواج يتسم بالتعسير، وهذا ما جعل كثيرًا من الشباب يعزف عن الزواج.
عبدالرحمن الشمري 
وأكدت ”أميرة محمد“، أن المبالغه في المناسبات الاجتماعية هي إسراف من البعض، وأن الزواجات في السابق كانت أفضل من اليوم، وأن الوضع حاليًا أصبح فيه منافسة في المبالغة في الفرحة، وأصبح كل شيء بتكلفة عالية، مثل وضع أركان للتصوير، أو أركان للعطور، وغيرها من الأشياء المستحدثة.
أميره محمد 
وذكر ”محمد علي“ أن بعض المناسبات تشهد بذخًا، وأشياء ليست لها أهمية، وأنه من الأفضل الحرص على النعم والحفاظ عليها، وأن يقدم الإنسان الشيء الذي يكرم به الجميع، دون أي تبذير.
محمد علي
وقال ”مصطفى هلال“: نحن عرب والعرب معروفين بالكرم، ومن صفاتنا العطاء، وحين نقدم لشخص، فذلك يكون من باب الحب، وهذا يعتبر واجب، ويتفاوت عطاء الإنسان حسب إمكانياته المادية، ولكن تبقى السمات العربية تجاه الضيف حاضرة، وكل شخص يقدم ما لديه.
مصطفى محمد هلال
واختتم: هناك حلول للمناسبات الكبيرة، مثل المشاركة، والزواجات الجماعية، فهي تخفف العبء على الجميع، فالقسمة على مجموعة أشخاص، أفضل من أن التكلفة تكون على شخص واحد.

مقالات مشابهة

  • أسرار لا تعرفها عن غادة عبد الرازق.. عدد زيجاتها الحقيقي وصدمات حياتها
  • أسعار الخضار والفواكه في سوق الجملة المركزي
  • قانونية تكشف مفاجأة عن حقوق المرأة حال الطلاق الغيابي
  • أمريكي في ورطة بعد اكتشافه أنه متزوج من صديقته دون علمه
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة التوقيف بحق بشار الأسد
  • أزهري: الله لا يحاسب الطفل على أفعاله حتى البلوغ والبعض يعذبهم بالمنازل
  • تكاليف حفلات الزواج.. بين إكرام الضيوف واستغلال الصالات والمطاعم
  • التركية زينب سونمز تحقق إنجازا تاريخيا في بطولة ويمبلدون بتنس
  • حرائق الغابات في ألمانيا مستمرة والرياح سيدة الموقف
  • جمعهما الحب وفرقهما الموت.. وفاة سيدة بعد رحيل زوجها بـ3 أيام في طنطا