شنت عناصر من تنظيم داعش الارهابي هجوما مباغتا على مراكز ومقرات امنية سورية في مدينة دير الزور ادى الى مقتل واصابة العشرات من قوات الاسد وفق ما افاد ناشطون اعلاميون 

وقالت المصادر المشار اليها ان الهجوم نفذته العصابة الارهابية في محيط مقر الفرقة 17 في بادية التبني غربي دير الزور واشارت الى سيطرة التنظيم على مقر الفرقة وفيما تحدثت عن سقوط عشرات القتلى في صفوف القوات النظامية 

كما اشارت المصادر الى هجوم العناصر المتطرفة على مواقع ومقرات عسكرية لقوات الأسد في منطقة الشيحا ببادية دير الزور الغربية.

 

????#عاجـــــــــــــــــــــــل

وصلنا الأن
من محيط مقر الفرقة 17 في بادية التبني غربي دير الزور

وأنباء عن سيطرة مجهولين على مقر الفرقة وقتلى النظام بالعشرات pic.twitter.com/siEzMcSyXX

— زينو ياسر محاميد (@zainaldinmaham1) January 1, 2024

 

وتعتبر مناطق البادية السورية ملاجئ آمنة لخلايا داعش النائمة والتي تنطلق منها لشن هجمات على قوات النظام السوري والجيش الروسي، وخلال الاشهر الماضية شنت قوات داعش هجمات دامية مستهدفة على وجه الخصوص حافلات نقل الجنود والضباط السوريين "حافلات المبيت" وهو ما اسفر عن سقوط عشرات القتلى، فيما كانت تقارير حقوقية توقعت ان تعمل الولايات المتحدة الاميركية على تحريك خلايا داعش ضد قوات النظام للتشويش على الحرب على غزة 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف مقر الفرقة دیر الزور

إقرأ أيضاً:

هجوم مزدوج يهزّ قوات الانتقالي قرب الحدود السعودية.. وضغوط متصاعدة للإجلاء

الجديد برس| خاص| في تصعيد درامي، تعرضت فصائل المجلس الانتقالي الجنوبي، السبت، لهجومين منفصلين خلال ساعات محدودة، أحدهما قرب الحدود السعودية اليمنية، فيما يتزامن الحدث مع تصاعد الضغوط السعودية المطالبة بإجلاء قوات الانتقالي من شرق اليمن. وجاء الهجوم الأبرز على رتل عسكري تابع للانتقالي في خط “العبر” الرابط بين مدينة عتق في محافظة شبوة ومنفذ الوديعة الحدودي مع السعودية، حيث أدى انفجار عنيف إلى سقوط قتلى وجرحى، وفق ما أفادت وسائل إعلام موالية للانتقالي. ولم تُكشف بعد طبيعة الهجوم أو هوية المنفذين، فيما لا تزال التساؤلات عما إذا كان الهجوم جويًا أو بريًا معلقة بانتهاء التحقيقات الأولية. ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات فقط من تعرض قيادات في فصائل الانتقالي لهجوم منفصل خلال إقامتهم بفندق في مدينة سيئون، مما يضفي طابعًا تراكميًا على الأحداث. وبينما لم تتضح خلفية الهجمات بعد، تطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هذه العمليات تمثل بداية مسار تصعيدي جديد من قبل القبائل المحلية التي تعرضت لاعتداءات سابقًا، أم أنها تحمل رسائل ضمنية من الجانب السعودي في ظل الضغوط المستمرة لإخلاء مواقع الانتقالي في المنطقة. وتظل التفاصيل الدقيقة للهجومين والجهة المنفذة محط متابعة حثيثة في ظل بيئة متوترة تشهد تصاعدًا في التحركات العسكرية السعودية الإماراتية والضغوط السياسية على الأرض.

مقالات مشابهة

  • القضاة الأربعة.. رحيل مباغت يفجع القضاء المصري | تفاصيل
  • جريمة جديدة للدعم السريع.. مقتل العشرات في هجوم على روضة أطفال ومستشفى
  • ارتفاع قتلى قصف كادقلي بطائرة مسيّرة إلى 114 بينهم 63 طفلًا
  • طارق صالح يعلن موقفه من سيطرة الانتقالي على حضرموت والمهرة
  • قائد قوات قسد: تهديد داعش لا يزال قائماً.. و 2026 سيكون مفصلياً للشرع
  • معركة حمص.. بين الحرب النفسية والميدان حتى لحظة التحرير
  • خروقات مستمرة .. شهداء وجرحى وتوسيع مناطق سيطرة الاحتلال
  • عقب سيطرة الانتقالي.. الزبيدي يوجه بتطبيع الأوضاع في محافظتي حضرموت والمهرة
  • هجوم مزدوج يهزّ قوات الانتقالي قرب الحدود السعودية.. وضغوط متصاعدة للإجلاء
  • عاجل: حلف قبائل حضرموت يطالب الرباعية الدولية بالتدخل بعد سقوط قتلى في هجوم قرب منشآت نفطية