ما لا تعرفه عن بمبة كشر راقصة الملوك اخر خبر
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
اخر خبر، ما لا تعرفه عن بمبة كشر راقصة الملوك،من منا لم يسمع عن بمبة كشر، راقصة الملوك، والتي جسدت دورها الفنانة المصرية نادية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما لا تعرفه عن بمبة كشر راقصة الملوك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من منا لم يسمع عن بمبة كشر، راقصة الملوك، والتي جسدت دورها الفنانة المصرية نادية الجندي عام 1974 بأول بطولة سينمائية لها بفيلم بمبة كشر والذي حققت من خلاله انتشار كبير .
وتعتبر كشر من أشهر الراقصات المصريات، وكان والدها يمدحها وهي ترقص قائلا: “بمبة كشر يالوز مقشر”، ولقبت براقصة الملوك، كما تزوجت من أحد التجار الأثرياء.
واهدي التاجر في ذلك الوقت لها حنطور من أوروبا مكتوب عليه اسمها، ثم بعد ذلك تزوجت من أغني أغنياء الصعيد والذي أهداها 60 فدان مهرا.
ويذكر أن كشر ولدت في عام 1860م لواحدة من أشهر عائلات مصر في ذلك الوقت، فكان جدها لأبيها السلطان مصطفى كشر أحد أعيان مصر في القرن الثامن عشر، ووالدها القارئ للقرآن الكريم الشيخ أحمد مصطفى كشر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإجازة الصيفية.. بين المتعة والتعلُّم
مريم الشكيلية
بعد انقضاء العام الدراسي لهذا العام وبداية الإجازة الصيفية لأبنائنا الطلبة، يتساءل الآباء والأمهات: كيف سيقضي أبناؤنا الإجازة الصيفية مع شهور الصيف الطويلة؟
وعندما أسأل البعض يقول لي: سوف يذهبون مع أبناءهم في جولات سياحية خارج الوطن، والبعض الآخر يقول: نحن ككل صيف مع الإجازة الصيفية نأخذ الأبناء إلى أماكن ترفيهية، وقضاء أوقات للعب، والتنزه، وهناك من يقول أيضاً إنهم يخططون لترتيب وقت الإجازة بما إنها طويلة، وجعلها بين المتعة، وتسجيلهم في دورات تدريبية أو لحضور حلقات تعليمية في مراكز صيفية التي تفتح أبوابها مع بدايات الإجازة.
وهناك من يقول إنهم لم يضعوا خططاً للصيف لأنهم ككل عام يتركون الأمر كما أتفق دون تخطيط.
وفي مجمل الأحوال الكل يقضي وقته كما يراه مناسبا له، ولظرفه، وأنا هنا لست بصدد وضع جدول أو أفكار لكيفية قضاء الإجازة الصيفية، لكن أردت أن أتحدث عن أمر يتعلق بهذه الشهور الصيفية التي يكون فيها الأبناء خارج أسوار المدرسة، وفي بيوتهم مع آبائهم هذا الوقت، وأهميتها لهم من جميع النواحي، وإنني أعتبر أن هذا الوقت كنز من كنوز الحياة التي ربما يغفل عن أهميته الكثيرون، هذا الوقت الذي يكون فيه الأبناء الأقرب إلى أولياء أمورهم.
وبحكم أن الدراسة كانت تأخذ كل الوقت من، واجبات منزلية، وامتحانات، وغيرها لم يكن هناك الوقت الكافي للجلوس مع الأبناء للحديث معهم، وسبر حياتهم الخاصة، والالتفات إلى أحلامهم، وهمومهم، ومخاوفهم.
نعم.. هناك الكثير ممَّا يختلج في صدور الأبناء، ولكن دون الحديث والبوح به. حتى تلك الأحاديث البسيطة على مائدة طعام، أو في أوقات الفراغ القصيرة، والخاطفة في أوقات الدراسة كانت أحاديث شحيحة لا تكفي للتعرف على الأبناء بشكل كبير.، ولكن في أوقات الإجازة الصيفية هناك متسع من الوقت حتى إن الرحلات وقضاء أوقات معًا في عمل معين مشترك يفتح هذا الباب من التقارب والثقة المتبادلة.
إننا في زمان نحن في حاجة ماسة إلى فهم أبنائنا بشكل صحيح قد يستغرب البعض، ويقول: نحن عندما كنَّا في أعمارهم لم تكن هناك مشكلة. كنا نمرح، ونلعب، ونقضي الإجازة الصيفية حتى مع أصدقاء لنا، ومع عائلات لنا. أنا لا أقول إن يحرموا من كل هذا، ولكن هذا زمن مختلف عن الأزمنة التي عاش فيها آباؤنا، وأجدادنا هذا زمان أصبح العالم كله مفتوحاً ومزدحماً لدرجة أن البعض أصبح فيه لا يعرف أين يكون في كل يوم تتغير أفكار ومعتقدات فيه، ونحن لابد من أن نكون قريبين من أبنائنا حتى يكونوا في هذا العالم المتغير بسلام.
أبناؤنا بحاجة إلى التحدث أكثر من حاجتهم إلى الأجهزة الذكية كالهواتف، وما تحتويه من برامج تواصل فهذه أنا أسميها سجون مرفهة تغرق الإنسان كلما تعلق بها أكثر، أو قضى الساعات الطويلة متنقلا بين برنامج، وآخر علاوة على الأضرار الصحية والنفسية لها، وعندما أقول إنهم بحاجة إلى التحدث أكثر؛ فهذا يعيدهم إلى حاضنة الأسرة السوية، والخروج من مستنقع الأجهزة، وغيرها.
لنعمل جميعًا كآباء وأمهات على اغتنام فرصة الإجازة الصيفية لاحتواء أبنائنا وبناتنا.