الأمم المتحدة: ما يقرب من مليون امرأة وفتاة هُجّرْنَ من منازلهن بقسوة في غزة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قالت الأمم المتحدة، إن ما يقرب من مليون امرأة وفتاة هُجّرْنَ من منازلهن بقسوة في غزة، فقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 16 مليون سوري يواجهون أوضاعا إنسانية كارثية
أعلن مكتب الأمم المتحدة في سوريا أن 16 مليون شخص يواجهون أوضاعا إنسانية كارثية بسبب تدهور الخدمات ونقص التمويل، وذلك عقب ختام زيارة قادت وفدا أمميا رفيعا إلى مناطق في سوريا على مدى يومين.
وأطلق الوفد الأممي الذي زار محافظتي إدلب وحلب، نداء عاجلا إلى المجتمع الدولي لزيادة الاستثمار في سوريا من أجل تلبية الاحتياجات التي وصفت بـ"الهائلة" للأطفال والأسر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2منظمة أممية: طفل يقتل أو يشوّه بالشرق الأوسط كل 15 دقيقةlist 2 of 2رايتس ووتش: انسحاب دول أوروبية من معاهدة حظر الألغام الأرضية يهدد حياة المدنيينend of listوسجل المكتب أن الوفد الأممي التقى بمحافظي حلب وإدلب لمناقشة الأولويات واستكشاف سبل تعزيز الشراكات والتعاون لمساعدة سوريا على إعادة البناء والتعافي مما يقرب من 14 عاما من الأزمة.
وجدد الوفد الأممي التأكيد على التزام الأمم المتحدة بدعم الحكومة المؤقتة والشعب السوري في الوقت المحوري الذي تعيشه البلاد.
والتقى أعضاء الوفد الأممي النازحين والعائدين من داخل سوريا وخارجها لـ"معرفة المزيد عن التحديات التي يواجهونها، والحاجة إلى إعطاء الأولوية لاستعادة سبل العيش والخدمات الأساسية لضمان عودة آمنة وطوعية وكريمة ومستدامة".
وقال منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا آدم عبد المولى "لقد شاهدت بنفسي الاحتياجات الهائلة للأطفال والأسر، ولكن ألهمني أيضا صمودهم وتصميمهم على إعادة البناء والتعافي من سنوات الحرب نحو مستقبل أفضل".
وأضاف عبد المولى أن الشعب السوري يستحق "كل الدعم الذي يمكن أن يقدمه المجتمع الدولي"، مؤكدا أن الوقت الراهن هو وقت العمل.
وأشار إلى أن الاستثمار في الشعب السوري يعني "مستقبلا أكثر إشراقا للملايين الذين عانوا كثيرا لفترة طويلة"، معتبرا أن الشعب السوري ينظر إلينا بـ"أيدٍ مفتوحة وقلوب مليئة بالأمل"، متعهدا بعدم خذلانهم.
وشددت المنظمة على أن سوريا لا تزال واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم، إذ يحتاج أكثر من 16 مليون شخص إلى المساعدة الإنسانية، وأشارت إلى أن البنية التحتية الأساسية للبلاد دمرت ما أدى إلى تعطيل تقديم الخدمات الأساسية.
إعلانوختمت مكتب الأمم المتحدة في سوريا بالتحذير من أن انخفاض نسبة تمويل خطة الاستجابة الإنسانية يمكن أن يؤدي إلى نتائج "كارثية".