فوربس تختار الفريق أسامة ربيع ضمن قائمة أقوى الرؤساء التنفيذيين لعام 2023
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت مجموعة "فوربس" اختيار الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، ضمن قائمة أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط لعام 2023.
ضمت قائمة فوربس هذا العام ١٠٠ قائد أعمال من جنسيات مختلفة من القيادات التنفيذية لأهم المؤسسات التي تساهم في مسيرة نمو اقتصاديات الشرق الأوسط.
وجاء اختيار الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس في المركز الخامس عشر ضمن القائمة في قطاع الخدمات اللوجستية.
ويأتي هذا الاختيار للعام الثالث على التوالي حيث سبق اختياره ضمن قائمة أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط خلال العامين الماضيين.
ووفقاً لفوربس؛ فإن تصنيف الرؤساء التنفيذيين يتم وفقا لعدة عوامل منها: إنجازات وأداء الرؤساء التنفيذيين خلال العام الماضي، بالإضافة إلى الابتكارات والمبادرات التي تم تنفيذها، وقياس مدى تأثيرهم على المنطقة، والدول التي يعملون فيها، والأسواق التي يشرفون عليها، علاوة على حجم المؤسسات والهيئات والشركات التي يقوموا بإدارتها.
ويأتي ذلك تتوجياً لجهد كافة العاملين بالهيئة والإشراف والمتابعة الدائمة للرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرؤساء التنفیذیین
إقرأ أيضاً:
قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونغرس.
وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.
اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe
— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025
ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونغرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.
إعلانأدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.
وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".
وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.
ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.