أمم آسيا 2023.. قطر تستعيد الأجواء المونديالية بـ9 ملاعب مميزة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تعود دولة قطر للواجهة الرياضية سريعًا باستضافة منافسات كأس أمم آسيا على 9 ملاعب أكثر من رائعة خلال الفترة من 12 يناير الحالي، وحتى 10 فبراير من العام 2024.
ونشر الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قائمة بملاعب كأس أمم آسيا وأبرزها استاد لوسيل الشهير، الذي احتضن نهائي كأس العالم 2022 بين فرنسا والأرجنتين.
ملعب لوسيل
يقع في العاصمة القطرية الدوحة، ويتسع لاستقبال 88 ألف متفرج ويحتضن حفل الافتتاح والمباراة النهائية.
وستكون أول مباراة في البطولة تقام على هذا الملعب، هي الافتتاح بين قطر ولبنان لحساب المجموعة الأولى يوم الجمعة 12 يناير الحالي.
يعد لوسيل ثالث أكبر ملعب في تاريخ كأس آسيا بعد "آزادي" في طهران والذي اتسع لـ100 ألف عند استضافة نهائي نسخة 1976 بين إيران والكويت، وملعب غيلورا بونغ كارنو في جاكرتا الذي يتسع لـ88.083 مشجعاً، والذي استضاف 7 لقاءات كاملة في نسخة 2007.
ملعب خليفة الدولي
يقع في مدينة الريان، وتصل سعته إلى 45 ألفا و857 متفرجا، ويستضيف 6 مباريات منها 5 بالمجموعات وواحدة في ثمن النهائي.
ملعب أحمد بن علي
يتسع لـ45 ألفا و32 متفرجاً، وستقام عليه 7 مباريات دفعة واحدة في نسخة 2023 لكأس أمم آسيا ويستضيف 4 مباريات في دور المجموعات وواحدة في ثمن النهائي ودور الثمانية والمربع الذهبي.
وظهر الملعب في كأس العالم 2022 كأحد الملاعب الرئيسية واستضاف مباريات البطولة وحتى الدور ربع النهائي.
ملعب الجنوب
يقع في الوكرة وسيكون له نصيب 6 مباريات في كأس أمم آسيا المقبلة منها 4 في الدور الأول، ولقاء بثمن النهائي ومثله في دور الثمانية.
الملعب له تصميم مذهل تكريماً لتراث الوكرة والمهندسة المعمارية العراقية زها حديد التي صممته ويتسع لاستضافة 40 ألف متفرج، وتم افتتاحه في 16 مايو 2019 من خلال نهائي كأس الأمير الذي شهد فوز الدحيل باللقب آنذاك على حساب السد.
ملعب البيت
أكبر الملاعب في قطر، ويقع في مدينة الخور ويتسع لـ68.895 متفرجا وسيستضيف مباراتين في دور المجموعات، وواحدة في ثمن النهائي ومثلها في ربع النهائي.
ويغطي هيكل الخيمة العربية العملاق الملعب بأكمله، ولقد استضاف من قبل افتتاح كأس العالم 2022 ومباريات أخرى حتى نصف النهائي.
ملعب جاسم بن حمد
ثاني أصغر ملعب في البطولة من حيث السعة الجماهيرية هو ملعب جاسم بن حمد في الدوحة بسعة 15 ألف متفرج، وسيستضيف 7 مباريات كلها في دور المجموعات باستثناء لقاء في ثمن النهائي.
احتضن خلال موسم 2014-2015 هذا الملعب نهائي كأس السوبر الإيطالي بين فريقي نابولي ويوفنتوس.
ملعب المدينة التعليمية
يتسع ملعب المدينة التعليمية في مدينة الريان إلى 44 ألفا و667 متفرجا وسيحتضن 4 مباريات في دور المجموعات ومباراتين؛ واحدة في ثمن النهائي وأخرى في ربع النهائي.
ملعب الثمامة
يقع ملعب الثمامة في العاصمة القطرية الدوحة وتبلغ سعته 44 ألفا و400 متفرجا وسيحتضن 6 مباريات 4 بالمجموعات وواحدة في ثمن النهائي وأخرى في المربع الذهبي.
ملعب عبدالله بن خليفة
يعتبر ملعب عبدالله بن خليفة في الدوحة بسعة جماهيرية 10 آلاف متفرج هو الأصغر بين ملاعب البطولة وسيحتضن 7 مباريات في كأس آسيا كلها بالمجموعات باستثناء لقاء في ثمن النهائي.
معقل نادي الدحيل واستضاف من قبل نهائي خليجي 24 بين البحرين والسعودية، الذي خسره "الأخضر" بهدف محمد الرميحي.تعود دولة قطر لاستضافة بطولات كرة القدم الكبرى في 2024، من خلال منافسات كأس أمم آسيا، وذلك بـ9 ملاعب أكثر من رائعة.
وتقام مباريات كأس أمم آسيا 2023 في قطر، خلال الفترة من 12 يناير الحالي، وحتى 10 فبراير من العام 2024.
ونشر الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قائمة بملاعب كأس أمم آسيا وأبرزها استاد لوسيل الشهير، الذي احتضن نهائي كأس العالم 2022 بين فرنسا والأرجنتين.
ملعب لوسيل
يتسع ملعب لوسيل لاستقبال 88 ألف متفرج، ويقع في العاصمة القطرية الدوحة، ويحتضن حفل الافتتاح والمباراة النهائية.
ويمثل ملعب لوسيل الشغف القطري بكأس العالم ونجاح دول غرب آسيا في التألق والبزوغ على المستوى العالمي.
وستكون أول مباراة في البطولة تقام على هذا الملعب، هي الافتتاح بين حامل اللقب والمنظم قطر، ضد لبنان لحساب المجموعة الأولى يوم الجمعة 12 يناير الحالي.
لوسيل هو ثالث أكبر ملعب في تاريخ كأس آسيا بعد "آزادي" في طهران والذي اتسع لـ100 ألف عند استضافة نهائي نسخة 1976 بين إيران والكويت، وملعب غيلورا بونغ كارنو في جاكرتا الذي يتسع لـ88.083 مشجعاً، والذي استضاف 7 لقاءات كاملة في نسخة 2007.
ملعب خليفة الدولي
الاستاد الثاني هو ملعب خليفة الدولي في مدينة الريان، وتصل سعته إلى 45 ألفا و857 متفرجا، وسيستضيف 6 مباريات منها 5 بالمجموعات وواحدة في ثمن النهائي.
ملعب خليفة الدولي هو الذي استضاف نهائي كأس أمم آسيا في نسخة 2011 بقطر، ثم أعيد افتتاحه في مايو 2017 من خلال حفل مذهل.
ومؤخراً، استضاف ملعب خليفة الدولي مباريات في كأس الخليج الغربي وكأس العالم للأندية وبطولة العالم لألعاب القوى.
ملعب أحمد بن علي
يتسع ملعب أحمد بن علي في مدينة الريان إلى 45 ألفا و32 متفرجاً، وستقام عليه 7 مباريات دفعة واحدة في نسخة 2023 لكأس أمم آسيا.
وسيقام في ملعب أحمد بن علي 4 مباريات في دور المجموعات وواحدة في ثمن النهائي ودور الثمانية والمربع الذهبي.
يذكر أن الملعب ظهر في كأس العالم 2022 كأحد الملاعب الرئيسية واستضاف مباريات البطولة وحتى الدور ربع النهائي.
ملعب الجنوب
يعتبر ملعب الجنوب في الوكرة من الملاعب المميزة هو الآخر وسيكون له نصيب 6 مباريات في كأس أمم آسيا المقبلة منها 4 في الدور الأول، ولقاء بثمن النهائي ومثله في دور الثمانية.
الملعب يتسع لاستضافة 40 ألف متفرج، وتم افتتاحه في 16 مايو/أيار 2019 من خلال نهائي كأس الأمير الذي شهد فوز الدحيل باللقب آنذاك على حساب السد.
واحتضن في ديسمبر 2019 فوز السعودية 1-0 على قطر في نصف نهائي كأس الخليج العربي بهدف دون رد.
ويمثل التصميم المذهل لهذا الملعب تكريماً لتراث الوكرة والمهندسة المعمارية العراقية زها حديد التي صممته.
ملعب البيت
يعتبر ملعب البيت من أكبر الملاعب في قطر، ويقع في مدينة الخور ويتسع لـ68.895 متفرجا وسيستضيف مباراتين في دور المجموعات، وواحدة في ثمن النهائي ومثلها في ربع النهائي.
ويغطي هيكل الخيمة العربية العملاق الملعب بأكمله، ولقد استضاف من قبل افتتاح كأس العالم 2022 ومباريات أخرى حتى نصف النهائي.
ملعب جاسم بن حمد
ثاني أصغر ملعب في البطولة من حيث السعة الجماهيرية هو ملعب جاسم بن حمد في الدوحة بسعة 15 ألف متفرج، وسيستضيف 7 مباريات كلها في دور المجموعات باستثناء لقاء في ثمن النهائي.
احتضن خلال موسم 2014-2015 هذا الملعب نهائي كأس السوبر الإيطالي بين فريقي نابولي ويوفنتوس.
ملعب المدينة التعليمية
يتسع ملعب المدينة التعليمية في مدينة الريان إلى 44 ألفا و667 متفرجا وسيحتضن 4 مباريات في دور المجموعات ومباراتين؛ واحدة في ثمن النهائي وأخرى في ربع النهائي.
ملعب الثمامة
يقع ملعب الثمامة في العاصمة القطرية الدوحة وتبلغ سعته 44 ألفا و400 متفرجا وسيحتضن 6 مباريات 4 بالمجموعات وواحدة في ثمن النهائي وأخرى في المربع الذهبي.
ملعب عبدالله بن خليفة
يعتبر ملعب عبدالله بن خليفة في الدوحة بسعة جماهيرية 10 آلاف متفرج هو الأصغر بين ملاعب البطولة وسيحتضن 7 مباريات في كأس آسيا كلها بالمجموعات باستثناء لقاء في ثمن النهائي.
ملعب عبدالله بن خليفة هو معقل نادي الدحيل واستضاف من قبل نهائي خليجي 24 بين البحرين والسعودية، الذي خسره "الأخضر" بهدف محمد الرميحي.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: قطر أمم آسيا خليفة الدولي الريان الوكرة فی العاصمة القطریة الدوحة مباریات فی دور المجموعات فی ربع النهائی مباریات فی کأس کأس العالم 2022 دور الثمانیة کأس أمم آسیا فی البطولة هذا الملعب نهائی کأس ألف متفرج کأس آسیا فی نسخة ملعب فی من خلال یقع فی
إقرأ أيضاً:
الملاذ الآمن: بعد سنوات من التهميش.. الفضة تستعيد بريقها في الأسواق العالمية
حافظت أسعار الفضة في السوق المحلية على استقرارها خلال تعاملات الأربعاء، رغم تراجع طفيف في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، هذا التراجع جاء نتيجة انخفاض الطلب، وتحوّل بعض المستثمرين نحو سوق الأسهم بعد إعلان وقف إطلاق النار بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، وفقًا لتقرير مركز «الملاذ الآمن»، في ظل هدوء نسبي بأسواق المعادن الثمينة.
وسجل جرام الفضة عيار 800 نحو 50.50 جنيهًا، فيما بلغ عيار 925 حوالي 58.50 جنيهًا، وعيار 999 نحو 63 جنيهًا، في حين سجل جنيه الفضة (عيار 925) سعرًا قدره 468 جنيهًا، وعلى المستوى العالمي، استقرت الأوقية عند مستوى 35.91 دولارًا.
رغم بداية متباطئة هذا العام، استعادت الفضة بريقها في الأسواق العالمية مدفوعة بتحول ملحوظ في سلوك المستثمرين، لا سيما مع تزايد الإقبال على صناديق الاستثمار المتداولة المتخصصة في المعدن الأبيض، في وقت يتراجع فيه الزخم الصناعي نسبيًا.
شهدت صناديق الاستثمار في الفضة تدفقات ضخمة خلال أول أسبوعين من يونيو، بلغت 18.2 مليون أوقية، ليرتفع إجمالي الحيازات إلى 759 مليون أوقية، مقارنة بصافي إجمالي بلغ 41 مليون أوقية منذ بداية العام، متجاوزًا بذلك نمو صناديق الذهب خلال الفترة ذاتها.
ورغم هذه القفزة الاستثمارية، تشير التوقعات إلى احتمال تراجع طفيف في الطلب الصناعي على الفضة خلال العام الجاري، ليصل إلى 677 مليون أوقية، نتيجة لتباطؤ وتيرة إنشاء مشاريع الطاقة الشمسية، التي تُعد من أبرز استخدامات الفضة عالميًا.
في السوق العالمية، واصلت الفضة تسجيل مستويات مرتفعة للأسبوع الثالث على التوالي، متجاوزة حاجز 37 دولارًا للأوقية، قبل أن تتراجع بنهاية الأسبوع الماضي إلى أقل من 36 دولارًا، مسجلة خسارة أسبوعية طفيفة بنسبة 0.65%.
ومع ذلك، فإن هذا التصحيح في الأسعار لم يُضعف الثقة في المعدن الأبيض، بل عززها، خاصة مع استمرار الطلب المؤسسي على الصناديق، وتقلّص نسبة الذهب إلى الفضة إلى نحو 94، ما زاد من جاذبية الفضة كخيار استثماري مرن يجمع بين الوظيفة الصناعية والدور الاحتياطي.
وفقًا لتقديرات Citi Group، قد يتراوح سعر الفضة بين 40 إلى 46 دولارًا للأوقية خلال 6 إلى 12 شهرًا، في حال استمر نقص المعروض، وتحسّن الطلب الصناعي، وتراجعت التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، كما يشير بعض المحللين إلى أن الوصول إلى 50 دولارًا ليس أمرًا مستبعدًا، إذا توفرت الظروف الداعمة لذلك.
تحوّلت الفضة هذا العام من "ظل الذهب" إلى استثمار يتصدر المشهد المالي، مدعومة بمزيج من العوامل الصناعية والطلب الاستثماري، ومع تجاوزها حاجز 25% من المكاسب السنوية، يعكس المعدن الأبيض موقعه كمرآة لتغيرات السوق، ومؤشرًا مرنًا على الاتجاهات الاقتصادية القادمة.
وبينما تستقر الأسعار حاليًا بالقرب من مستوى 36 دولارًا للأوقية، يبقى مستقبل الفضة معتمدًا على مدي التغيرات في التوترات التجارية والجيوسياسية، والسياسة النقدية الأمريكية.