خالد أبو بكر: نفتخر بالفنانة منى زكى ولا نقبل التعدي عليها
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الإعلامى خالد أبو بكر، أن منى زكى فنانة كبيرة تنقل الواقع بإبداع.
وتابع خالد أبو بكر خلال برنامج "كل يوم"، المذاع عبر قناة "أون" أنه سب وقام ما وصفه "بالشخص المهووس" بسبب منى زكى بعد مشاركتها فى فيلم "أصحاب ولا اعز".
عقوبةوأكد خالد أبو بكر:" دولة القانون أوقعت عقوبة على المتهم المهووس الذي لا يعرف قيمة الفن بالحبس شهرا وكفالة 5 آلاف جنيه وغرامة 20 ألف جنيه.
وأوضح خالد أبو بكر، لأ يمكن بدا ان يقبل أن يتم التعدى لفظا وقولا وغير ذلك على فنان أو فنانة نفتخر بها مثل منى زكى، معقبا:" نفسى يبقى عندنا 10 فنانات فى مصر زى منى زكى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي خالد ابو بكر أصحاب ولا أعز الفنانة منى زكي دولة القانون خالد أبو بكر قانون فيلم أصحاب ولا أعز خالد أبو بکر منى زکى
إقرأ أيضاً:
???? نانسي عجاج… فنانة “تايصة” في خدمة الإلهاء
في وقتٍ بدأت فيه حملات الوعي تتصاعد ضد الدور التخريبي الذي تلعبه الإمارات في السودان، وفي لحظةٍ أصبحت فيها الأصوات الشعبية والسياسية موحدة ومركزة نحو الفضح والمواجهة، فجأة… يظهر لنا “المنقذ الثقافي”! نانسي عجاج في لقاءات وحفلات… و”الميديا” تشتعل.
لكن السؤال الجوهري: لماذا الآن؟ ولمصلحة من؟
ليس سرًا أن توقيت الظهور الإعلامي المكثف للفنانة نانسي عجاج يتزامن مع لحظة ضغط تاريخية على الإمارات في الرأي العام السوداني، بعد تورطها الفاضح في دعم المليشيا وارتكاب جرائم حرب. من الطبيعي إذًا أن تسعى أذرعها الناعمة وأبواقها الفنية إلى تحويل الأنظار. فالفن هنا لم يعد وسيلة إبداع، بل أداة إلهاء.
“ما تباروا الهويش”… نانسي تطلع شنو؟
نانسي عجاج، ورغم محاولات تسويقها كرمز ثقافي، لم تُثبت نفسها كفنانة صاحبة مشروع متكامل أو إنتاج فني مستمر وذو أثر. حضورها متذبذب، وإمكاناتها الفنية متواضعة، وسقفها الفكري لا يتجاوز عبارات مجاملة ضبابية.
فهل يُعقل أن تتحول مغنية تايصة – بلا مشروع ولا مضمون – إلى “حدث الوطني” بينما تتساقط القنابل والمسرات والصواريخ وتُهدر الدماء؟!
انسوا الوهم… ما تعملوا للحنابر قنابر
علينا أن ننتبه إلى تكتيك قديم يتكرر: حينما يحتدم الوعي الشعبي، يُرمى له بـ”عظمة الفن المسيس” لصرفه. حفلة هنا، لقاء تلفزيوني هناك، و”بعض ترندات مشحونة” لإشغال الناس.
لكننا نقول: لن تنطلي الحيلة هذه المرة. لقد سقطت الأقنعة، وكل من يقف في صف الإلهاء – واعيًا أو لا – سيكون جزءًا من ماكينة الخيانة الناعمة.
الخلاصة:
نانسي فنانة تايصة، لا يجب أن تأخذ من وعينا أكثر مما تستحق. فهي ليست أكثر من فقرة في برنامج صرف انتباه.
العدو هناك، في ابو ظبي، نيالا، والضعين.
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد