شاهد: انفجار منزل في بلدة إيطالية وفرق الإنقاذ تنتشل عدة أشخاص من تحت الأنقاض
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
شاهد: انفجار منزل في بلدة إيطالية وفرق الإنقاذ تنتشل عدة أشخاص من تحت الأنقاض
قالت فرق الإنقاذ الإيطالية، إن منزلا من طابقين انهار في وقت مبكر من يوم السبت في كانالي مونتيرانو، وهي بلدية قريبة من روما.
وحدث انفجار يعتقد أنه ناجم عن تسرب الغاز بحسب رجال الإطفاء أدى إلى انهيار المنزل.
وتم إنقاذ عدة أشخاص من تحت الإنقاض.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تقرير: حجم الدمار في غزة يتجاوز بأضعاف الخراب الذي خلفته الحرب في حلب خلال ثلاث سنوات هبوط اضطراري لطائرة ركاب بعد انفجار نافذة في الجو والشركة توقف استخدام طائراتها من نوع بوينغ 737-9 امتلاء المستشفيات.. فيروس تنفسي يصيب الأطفال في رومانيا انهيار انفجار إيطاليا بحث وإنقاذالمصدر: euronews
كلمات دلالية: انهيار انفجار إيطاليا بحث وإنقاذ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة حركة حماس إسرائيل حزب الله وقاية من الأمراض تركيا اليمن إيطاليا طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة حركة حماس إسرائيل حزب الله یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
"هيومن رايتس": تدمير "إسرائيل" معدات الإعمار جنوب لبنان غير قانوني
بيروت - صفا قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، إن الهجمات المتكررة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على معدات إعادة الإعمار وغيرها من المرافق المدنية في جنوب لبنان طوال العام 2025 تنتهك قوانين الحرب وتشكل جرائم حرب مفترضة. وأضاف رمزي قيس، باحث لبنان في المنظمة، "في خضم وقف إطلاق النار، شنت القوات الإسرائيلية هجمات تستهدف بشكل غير قانوني المعدات والمرافق المتعلقة بإعادة الإعمار". وتابع "بعد أن حوّل الجيش الإسرائيلي العديد من البلدات الحدودية في جنوب لبنان إلى أنقاض، ها هو الآن يسعى إلى عرقلة محاولة عشرات آلاف السكان إعادة بناء منازلهم المدمرة والعودة إلى بلداتهم". وزار الباحثون المواقع وأجروا مقابلات مع 13 شخصًا، بينهم مالكو مرافق تخزين وصيانة، ورؤساء البلديات، ومدير في مصنع الإسمنت والأسفلت، ومقاول حكومي، وثلاثة أشخاص يعملون في منظمة غير حكومية دولية تقدم المساعدة في جنوب لبنان. كما راجعت "هيومن رايتس" وثائق الجرد والعقود التي قدمها ثلاثة من مالكي المواقع. وحسب المنظمة، دمرت الغارات الأربع أكثر من 360 آلية ثقيلة، بينها جرافات وحفارات، بالإضافة إلى مصنع للأسفلت والإسمنت. وقال مالكو مواقع الآليات الثقيلة إنهم باعوا الآليات أو أجّروها في مناطق مختلفة من لبنان، وإن بعض الآليات التي باعوها أو أجّروها استُخدمت في جهود إعادة الإعمار المدنية، بما في ذلك إزالة الأنقاض. بدوره، قال إبراهيم كريم، مالك موقع في دير سريان: "لا نستطيع حتى إزالة الأنقاض من مواقعنا، لأننا نخشى تعرض المزيد من الآليات التي نستخدمها لإزالة الأنقاض للقصف إذا أزلناها. لذلك نقلنا الأنقاض بأيدينا". ولم تجد "هيومن رايتس ووتش" أدلة على وجود أهداف عسكرية في المواقع وحولها. وذكرت أن باحثيها تمكنول من التحقق من أن بعض الآليات والمستلزمات كانت تُستخدم لأغراض مدنية.