وزارة الداخلية تحذر من هذا الأمر !
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
حذرت وزارة الداخلية والجماعات المحلية، من استعمال الأنبوب القابل للتمديد لصرف الغازات المحترقة من المدفأة أو سخان الماء.
وأوضحت، وزارة الداخلية في بيان لها، أن الأنبوب اللولبي هو أنبوب قابل للتمديد مصنوع من الألمنيوم ولا يستعمل أبدا لتصريف الغازات المحترقة. مضيفة “وهذا هو التصريف الخاطئ والقاتل بل يستعمل للتهوية، لشفط الغبار، لاستخراج دخان الحمام، البخار… الخ”.
وأشارت الوزارة، إلى أن التصرف الصحيح يكمن في استعمال الأنبوب المعدني المصنوع من الزنك من أجل تصريف الغازات المحترقة.
وقدمت الهيئة ذاتها، بعض النصائح لتصريف الغازات المحترقة بشكل صحيح. مشيرة إلى استعمال قنوات صرف الدخان المعدنية. والتأكد من ربطها ببعضها البعض جيدا مع استعمال الشريط اللاصق المعدني في عملية الربط. والتأكد من خلو قناة صرف الدخان من أي عائق مثل اعشاش الطيور أو قطع قماش وضعت أو غيرها. ووجود غطاء خارجي لتفادي تأثير الرياح على الخروج السليم للغازات.
ولأصحاب العمارات الذين يشتركون في قناة صرف الدخان الرئيسية، من الضروري التأكد من عدم وجود اعشاش طيور في الأعلى تعيق خروج الغازات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تشارك في جلسة بشأن التصدي لجرائم استغلال الأطفال عبر الإنترنت
شاركت وزارة الداخلية في جلسة "المائدة المستديرة بشأن التصدي للأنماط المستحدثة في جرائم الاستغلال الجنسي للأطفال عبر الإنترنت"، والتي انعقدت في جمهورية مصر العربية، بمشاركة وحضور الخبراء والمختصين من الجهات الإقليمية والدولية المعنية.
وقدمت الوزارة خلال الجلسة، ورقة عمل ألقاها العميد الدكتور حمد الزعابي من الإدارة العامة للشرطة الجنائية الاتحادية، استعرض فيها التجربة الإماراتية الرائدة في مكافحة هذه الجرائم، مسلطاً الضوء على الجهود الأمنية الاستباقية التي تتبناها الدولة ضمن منظومة رقمية متكاملة.
وأكد أن دولة الإمارات تركز على التنسيق والتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين على المستويين المحلي والعالمي للتصدي للمحتوى الضار والمحظور عبر الإنترنت، بما يعزز الحماية الرقمية ويضمن فضاءً افتراضياً آمناً للجميع لاسيما الأطفال.
أخبار ذات صلةوأشار إلى المبادرات المجتمعية والبرامج التثقيفية التي تنفذها الوزارة، وتهدف إلى رفع الوعي لدى الأسر وتمكينهم من حماية أطفالهم من مختلف أشكال ووسائل الاستغلال الإلكتروني.
وتأتي هذه المشاركة تأكيداً على التزام وزارة الداخلية بمسؤوليتها الاستراتيجية في تعزيز أمن المجتمعات، وتوحيد الجهود الدولية للتصدي لهذه الظواهر الخطيرة، بما يسهم في بناء بيئة رقمية أكثر أماناً لكافة أفراد المجتمع.
المصدر: وام