شهد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ومجلس اتحاد الكرة برئاسة جمال علام، المباراة الودية بين منتخبي مصر وتنزانيا، استعدادا لبطولة كأس الأمم الإفريقية.

ويتقدم منتخب مصر على تنزانيا، في اللقاء الودي الذي يجمعهما الآن، بهدفين نظيفين، وذلك في إطار الاستعدادات لكأس الأمم الإفريقية.

وسجل تريزيجيه الهدف الأول، في الدقيقة 32 من عمر المباراة؛ بعد تمريرة سحرية من محمد صلاح.

وفي الشوط الثاني واصل المنتخب المصري الضغط على تنزانيا، ليسفر الهجوم عن هدف ثان عكسي، بعد تسديدة قوية من صلاح ارتطمت بالعارضة، ثم اصطدمت بجسد حارس تنزانيا لتسكن الشباك.

وشهد تشكيل المنتخب الوطني اعتماد روي فيتوريا على محمد صبحي في حراسة المرمى أساسيًا، فيما يتواجد ثلاثي هجومي، بقيادة محمد صلاح، ومعه محمود حسن تريزيجيه ومصطفى محمد.

تشكيل منتخب مصر أمام تنزانيا

حراسة المرمى: محمد صبحي.

خط الدفاع: أحمد فتوح، أحمد حجازي، محمد عبدالمنعم، عمر كمال عبدالواحد.

خط الوسط: محمد النني، إمام عاشور، مروان عطية.

خط الهجوم: تريزيجيه، مصطفى محمد، محمد صلاح.

WhatsApp Image 2024-01-07 at 7.58.53 PM (2) WhatsApp Image 2024-01-07 at 7.58.53 PM (1) WhatsApp Image 2024-01-07 at 7.58.53 PM WhatsApp Image 2024-01-07 at 7.58.52 PM

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الشباب مصر وتنزانيا مباراة مصر وتنزانيا اتحاد الكرة منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

اتحاد القدم يخطط أم يتفاعل؟

رينارد حقق لحظة تاريخية لا تُنسى؛ حين قاد الأخضر للفوز على بطل العالم المنتخب الأرجنتيني، في افتتاح مشواره بكأس العالم 2022، ولكن رغم هذا الأمر خرج المنتخب مبكرًا من دور المجموعات، وتوالت بعدها التحولات؛ حيث غادر الفرنسي غير محترم لارتباطه مع المنتخب السعودي؛ ليتسلم تدريب منتخب السيدات الفرنسي، ويُفتح الباب أمام مرحلة جديدة من دون رؤية واضحة لمن سيقود المرحلة التالية، ثم نسمح له بكل بساطة بالعودة، ولا نعلم هل عاد معتذرًا أم لا.
أنا لست هنا؛ لأناقش قدراته التدريبية من منظور فني بحت، لأنه ليس لديه أي قدرات فنية، فهو لا يمتلك سوى خدعة أو مهارة واحدة، أو ما يسمى “one-trick pony” وهي الخطب التحفيزية، ولكني أتحدث عن فلسفة اتخاذ القرار داخل الاتحاد السعودي لكرة القدم، فلماذا غادر في المقام الأول؟ وهل تم التخطيط لبديل يحمل مشروعًا مستقبليًا؟ وهل العودة الآن تمثل حلاً إستراتيجيًا، أم مجرّد رجوع اضطراري تحت ضغط النتائج؟ واقع الأمر أن الاتحاد لم يُظهر أي مؤشرات على وجود خطة بعيدة المدى، ولا مشروع فني متكامل لتطوير المنتخب الأول، مكتفيًا بالتجارب والترقيع.
إن عودة رينارد تتجلى فيها معضلة الإدارة الرياضية في اتحاد القدم؛ حيث تُدار الملفات بردود الأفعال بدلًا من المبادرات المسبقة؛ فعودة رينارد، والمستوى الذي يظهر به المنتخب تُرسل رسالة واضحة: لم تكن هناك خطة “أ” أو “ب” أو حتى”ج”، وهذا النمط من القرارات يعكس أكثر من مجرد ضعف فني، بل يعكس تخبطًا في التخطيط، وارتباكًا في الرؤية، وانعدامًا للثقة في مشروع وطني طويل المدى، وهو بناء منتخب يمتلك هوية فنية مستقرة، رغم أن كل منتخبات العالم التي حققت إنجازات خلال السنوات الأخيرة، بنت نجاحها على أمرين؛ الاستقرار الفني، ووضوح المشروع. من ديشامب في فرنسا، إلى سكالوني في الأرجنتين، وحتى اليابان وكوريا الجنوبية في آسيا، أما نحن، فما زلنا نغيّر مدربينا كل بضعة أشهر.
نحن لا نخطط، بل نُجرّب، لا نستبق الأحداث، بل ننتظر لنقوم بردود الأفعال، ونُراكم حلولاً وقتية.

مقالات مشابهة

  • "ساعات مفصلية".. ترقب الشارع الرياضي لانتخابات اتحاد الكرة صباح الأربعاء
  • إعلامي: وزارة الرياضة اطلعت على عقد زيزو مع الأهلي.. وهذه تفاصيل الأزمة
  • اتحاد الكرة: الجهات الرقابية لم تطلب الاطلاع على عقد زيزو مطلقا
  • لحماية 6 ملايين عامل.. وزير العمل يلتقي قيادات اتحاد مقاولي التشييد والبناء
  • اتحاد الكرة يحدد موعد انطلاق وختام دوريات العراق
  • اتحاد القدم يخطط أم يتفاعل؟
  • وزير الرياضة يهنئ رئيس اتحاد الجمباز بعد حصول مصر على فضيتي بطولة العالم للناشئات
  • وزير الرياضة يهنئ الاتحاد المصري للجمباز بعد حصد فضيتين ببطولة العالم للناشئات
  • اتحاد الكرة يحدد الأندية المشاركة في بطولتي دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية لموسم 2025-2026
  • اتحاد الكرة يعلن الأندية الأربعة المُشاركة في البطولات الأفريقية