الأسبوع:
2025-06-04@12:11:52 GMT

جذور (أسباب) مشكلة البطالة فى مصر

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

جذور (أسباب) مشكلة البطالة فى مصر

البطالة هى حالة عدم الاستخدام الكلى التى تشير إلى الأشخاص القادرين على العمل والراغبين فيه والباحثين عنه ولا يجدونه وبشكل عام يعنى تعطيل جزء من قوة العمل الكلية، أى زيادة العرض الكلى للعمل على الطلب الكلى، وتعد مشكلة البطالة أحد التحديات الكبيرة التى تواجه جميع بلدان العالم، سواء كانت النامية أو المتقدمة وتبرز تلك المشكلة فى حالة التزايد المستمر وهذا التزايد يمثل هدرا للموارد البشرية مما يترتب على ذلك آثار اقتصادية سلبية وتعد آفة اجتماعية خطيرة تنخر الجسم الاقتصادى وتبدد فرص النمو وتلاشي الرفاهية الاقتصادية، ويرى أنصار الفكر الاقتصادى الحديث أن البطالة يمكن أن توجد فى أربعة أشكال: الشكل الأول البطالة الاحتكاكية والمقصود بها انتقال العمال بإرادتهم بين الوظائف المختلفة بهدف زيادة الدخل أو تحسين مستوى الإنتاجية ويترتب على ذلك نمو الناتج وعادة ما تكون فترات البطالة الاحتكاكية قصيرة الأجل وأن هذا النوع من البطالة يمثل جزءا مرغوبا فيه.

الشكل الثانى: البطالة الهيكلية ينشأ هذا النوع من حين لآخر عند اكتشاف موارد جديدة أو سائل إنتاج أكثر كفاءة أو ظهور سلع جديدة تحل محل السلع القديمة ويقترن ظهورها بإحلال الآلة محل العنصر البشرى مما يؤدى إلى الاستغناء عن عدد كبير من العمال، الشكل الثالث: البطالة الدورية تحدث نتيجة التذبذب فى الدورات الاقتصادية وما يترتيب على ذلك من انخفاض الطلب الكلى ويصاحب ذلك ارتفاع فى معدلات البطالة ويحدث ذلك فى فترات الركود والكساد وغالبا ما يقل حجم الناتج ويظل مستوى الأسعار مرتفعا، الشكل الرابع: البطالة المقنعة هى الحالة التى يشغل فيها بعض الاشخاص وظائف يتقاضون عنها أجوراً دون أن يضيفوا شيئاً إلى الانتاجية ولا يتأثر حجم الانتاج فى حالة الاستغناء عنهم ويتركز فى المؤسسات الحكومية الكبيرة والواحدات المملوكة للدولة، حيث يتم التشغيل لتحقيق أغراض اجتماعية وسياسية، و ترجع جذور مشكلة البطالة فى مصر إلى عدة عقود مضت حتى وصلت إلى وضعها الحالى وعرفت فترة الستينيات بمرحلة التوظيف الكامل ولم تتعد نسبة البطالة نحو 3.2% ويرجع ذلك إلى الاستثمارات الحكومية الضخمة فى مجالات عديدة مثل البنية الأساسية وقطاعات الزراعة وصناعات الإحلال محل الواردات بالإضافة إلى الدور المتزايد للدولة المصرية فى النشاط الاقتصادى، حيث بلغ نصيب الناتج الحكومى من الناتج المحلى الاجمالى نحو 58% وتبنت الحكومة سياسة تشغيل جميع الخريجين ذوى المؤهلات العليا والمتوسطة، والذى كان سبباً فى ظهور البطالة المقنعة ومن الملاحظ أن انخفاض معدلات البطالة فى تلك الفترة يرجع إلى ارتفاع معدلات النمو بسبب اتباع الحكومة سياسة الانفتاح الاقتصادى وتزايد تدفقات الموارد الأجنبية بالإضافة إلى تنامى القطاع غير الرسمى وتزايد معدلات الهجرة الخارجية نتيجة تزايد الطلب على العمالة المصرية فى دول الخليج بعد ارتفاع أسعار النفط بها، إلا أنه فى منتصف السبعينيات عجزت الحكومة عن الاستمرار فى سياسة تشغيل الخريجين لتضخم مؤسساتها بالعمالة الأمر الذى أدى إلى ظهور البطالة السافرة بجانب البطالة المقنَّعة فى المؤسسات الحكومية، ومنذ منتصف الثمانينيات ارتفعت معدلات البطالة بسبب انخفاض معدل الهجرة لدول الخليج بسبب حرب الخليج وانخفاض معدل النمو الاقتصادى، حيث سجلت نحو 15% تقريباً وفقاً لتعداد عام 1986 ونتيجة لتطبيق مصر سياسات وإجراءات برنامج الاصلاح الاقتصادى والتكيف الهيكلى، وكذلك سياسات الخصخصة وبيع الشركات المملوكة للقطاع العام تم تسريح حوالى 750 ألف عامل وموظف فى الفترة من 1991:2005 سواء بسبب بلوغ السن القانونية للتقاعد أو بسبب نظام المعاش المبكر وبرغم حدوث التحسن فى معدلات النمو فى تلك الفترة، حيث سجلت نحو 3%، 4%، 5% فى أعوام 2003، 2004، 2005على الترتيب إلا أن معدلات البطالة ظلت مرتفعة لتسجل نحو 9.9%، 9.8، 10% خلال تلك الأعوام، وفى عام 2004 تم تطبيق المرحلة الثالثة من البرنامج وتأثرت معدلات البطالة بشكل ايجابى، حيث انخفضت لتصل الى نحو 8.7% فى عام 2007، ولكنها ارتفعت فى عام 2009 لتسجل نحو 9.4% بسبب الأزمة التمويلية العالمية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: معدلات البطالة

إقرأ أيضاً:

مشكلة حزب الله مع الحكومة ككلّ.. لا مع رئيسها فقط؟!

تصاعد في الأيام الأخيرة الحديث عمّا وُصِف بـ"التوتر" بين رئيس الحكومة نواف سلام و"حزب الله"، على خلفية التصريح الذي أطلقه رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد من قصر بعبدا، حين تحفّظ على التعليق على تصريح صحفي للأخير اعتبر فيه أنّ "عصر تصدير الثورة الإيرانية انتهى"، وذلك "حفاظًا على ما تبقّى من ودّ"، وهي جملة نالت أصداء أكثر بكثير ممّا كان أيّ تعليق فعليّ سيناله، برأي كثيرين.
 
وعلى الرغم ممّا أثير عن "وساطات" دخل على خطّها رئيس الجمهورية جوزاف عون من أجل "ضبط العلاقة" بين الجانبين، وهو ما تُرجِم عمليًا ربما بكلام عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب أمين شرّي، الذي أكّد أنّ العلاقة لم تنقطع، وأنّ قنوات التواصل ما زالت فاعلة، داعيًا إلى الكفّ عن محاولات الاصطياد في الماء العكر، إلا أنّ ذلك لم يحجب وجود "خلافات"، عبّر عنها رئيس مجلس النواب نبيه بري أيضًا بصورة أو بأخرى.
 
لكن، أبعد "ممّا تبقى من ودّ"، وفق تعبير النائب محمد رعد، ثمّة من يرى أنّ مشكلة "حزب الله" ليست "شخصية" مع سلام، أي أنّها لا ترتبط بشخصه، ولو ربطها كثيرون بتحفّظه من الأساس على تسميته رئيسًا لمجلس الوزراء، بل هي مع الحكومة ككلّ، وهو ما ألمح إليه النائب حسن فضل الله في احتفال لـ"حزب الله"، حين اتهمها بـ"التنصّل من مسؤولياتها"، وفق تعبيره، فكيف يُفهَم موقف الحزب، وهو الذي يشكّل جزءًا لا يتجزّأ من الحكومة؟!
 
إعادة الإعمار أولاً..
 
صحيح أنّ كثيرين ربطوا موقف النائب محمد رعد من رئيس الحكومة نواف سلام، بعدم ارتياح الحزب لشخص سلام، وهو الذي رفض تسميته أساسًا، بل اعتبر تسميته خلافًا لرغبته بمثابة "غدر"، كما فُهِم من التصريح الشهير لرعد في قصر بعبدا، وهو انطباعٌ يتعزّز أكثر، بحقيقة أنّ ما يرفضه الحزب من سلام، خصوصًا على مستوى حصر السلاح بيد الدولة، يقبله من رئيس الجمهورية، بل يصفّق له، ويبدي كلّ انفتاح على نقاشه معه بجدّية.
 
لكنّ الأصحّ من ذلك وفق ما يقول العارفون، هو أنّ مشكلة الحزب هي مع الحكومة ككلّ، التي لم تُبدِ حتى الآن الجدّية المفترضة في مقاربة ملفّ إعادة الإعمار، حيث تبدو في مكانٍ ما وكأنّها تبنّت المعادلة الغربيّة التي تربط هذا الملف، بأمور واستحقاقات أخرى، من بينها سحب سلاح "حزب الله"، وهو ما يشكّل في مكانٍ ما هروبًا من المسؤولية، خصوصًا أنّ الحكومة حصلت على ثقة مجلس النواب، بناءً على بيان وزاري كانت إعادة الإعمار بنده الأول.
 
وإذا كان المحسوبون على الحكومة يلفتون إلى أنّ الربط لا تتحمّل الحكومة مسؤوليته، باعتبار أنّ المجتمع الدولي هو الذي يرفض تقديم المساعدات لإعادة الإعمار، قبل تحقيق خطوات ملموسة، من بينها إنجاز سلسلة من الإصلاحات الاقتصادية، فضلاً عن المباشرة بحصر السلاح بيد الدولة، فإنّ العارفون بأدبيّات الحزب يقولون إنّ هناك في المقابل من هو جاهز لتقديم المساعدة، لكنّ الحكومة لم تقم حتى الآن بما يتوجّب عليها لإطلاق المسار من أساسه.
 
"جدلية" البيان الوزاري
 
لا تبدو مشكلة "حزب الله" مع الحكومة، وإن كان جزءًا أساسيًا منها، أو مع رئيسها، محصورة بملف إعادة الإعمار، الذي يشكّل "الهاجس الأول" للحزب في هذه المرحلة، انسجامًا مع الشكاوى التي ترده من جمهوره وبيئته الحاضنة، ولكن أيضًا مع تعامل هذه الحكومة مع مختلف الملفّات التي تعنيه، فسحب السلاح يتصدّر "أجندة" معظم الوزراء، الذين يتعاملون في المقابل مع الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية اليومية للسيادة، على أنّها "روتين"، أو ربما "حقّ دفاع".
 
ولعلّ "امتعاض" الحزب من أداء وزير الخارجية يوسف رجّي أكثر من واضح في هذا السياق، هو الذي يخصّه بتعليقات وردود بين الفينة والأخرى، آخرها ما صدر عن النائب إبراهيم الموسوي قبل أيام، حين اعتبر أنّ كلامه "لا يليق أبدًا بموقع رئيس الدبلوماسية اللبنانية"، واضعًا إياه في خانة "العيب والخزي"، إلا أنّ العارفين يشدّدون على أنّ الامتعاض يشمل وزراء آخرين أيضًا، لا يستنفرون ضدّ اعتداءات إسرائيل بقدر استنفارهم لسحب السلاح مثلاً.
 
وتحضر هنا "جدلية" البيان الوزاري بصورة خاصة، إذ يرفض "حزب الله" وفق ما يقول العارفون بأدبيّاته، ما يردّده البعض عن أنّه ينصّ على "حصر السلاح بيد الدولة"، وبالتالي أنّ رئيس الحكومة ووزير الخارجية منسجمان معه، وأنه هو أيضًا يجب أن ينسجم معه طالما وافق عليه، إذ يعتبر الحزب أنّ على هؤلاء أن يقرأوا البيان الوزاري بتمعّن، لا أن يختاروا منه فقط ما يناسبهم، وبالتالي أن ينفذوا سائر البنود، ثمّ يطالبوا الحزب بتنفيذ ما يتوجّب عليه.
 
ينفي المحسوبون على "حزب الله" ما يُحكى عن خلاف أو قطيعة مع رئيس الحكومة، فما قاله النائب رعد يعكس برأيهم وجود "ودّ باقٍ" مع سلام، وليس العكس، كما فهم كثيرون، كما أنّ الحزب كان أول من استنكر في بيان رسمي، الهتافات المسيئة للرجل قبل فترة. لكنّهم لا ينفون في المقابل، اعتراض الحزب على أداء الحكومة، التي وضعت إعادة الإعمار هدفًا أساسيًا، لكنّها لم تترجم ذلك بأيّ خطوة حتى الآن، وهنا بيت القصيد! المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة رجّي: لا يوجد تطبيع مع إسرائيل والمشاكل تُحل مع "حصر السلاح" Lebanon 24 رجّي: لا يوجد تطبيع مع إسرائيل والمشاكل تُحل مع "حصر السلاح" 02/06/2025 12:01:40 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة يريد الاجتماع مع حزب الله لتوضيح موقفه Lebanon 24 رئيس الحكومة يريد الاجتماع مع حزب الله لتوضيح موقفه 02/06/2025 12:01:40 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله": الإساءة لرئيس الحكومة مسألة مرفوضة Lebanon 24 "حزب الله": الإساءة لرئيس الحكومة مسألة مرفوضة 02/06/2025 12:01:40 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 هل أنهى "حزب الله" خصومته مع "القوات"؟ Lebanon 24 هل أنهى "حزب الله" خصومته مع "القوات"؟ 02/06/2025 12:01:40 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً "المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات Lebanon 24 "المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات 04:30 | 2025-06-02 02/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 شادي السيد لبلدية طرابلس: لتحصيل مكتسبات من الحكومة الجديدة Lebanon 24 شادي السيد لبلدية طرابلس: لتحصيل مكتسبات من الحكومة الجديدة 04:35 | 2025-06-02 02/06/2025 04:35:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في الذكرى العشرين لاغتياله.. "بيان الحلم" تحيّة لسمير قصير بالصوت والكلمة ورمزية المكان Lebanon 24 في الذكرى العشرين لاغتياله.. "بيان الحلم" تحيّة لسمير قصير بالصوت والكلمة ورمزية المكان 04:24 | 2025-06-02 02/06/2025 04:24:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بالثوب الأبيض.. طلاب الطب في جامعة الروح القدس يعلنون التزامهم الإنساني والطبي Lebanon 24 بالثوب الأبيض.. طلاب الطب في جامعة الروح القدس يعلنون التزامهم الإنساني والطبي 04:14 | 2025-06-02 02/06/2025 04:14:11 Lebanon 24 Lebanon 24 في دير الزهراني.. استقالة 6 أعضاء بعد انتخاب رئيس البلدية Lebanon 24 في دير الزهراني.. استقالة 6 أعضاء بعد انتخاب رئيس البلدية 04:13 | 2025-06-02 02/06/2025 04:13:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. Lebanon 24 تحديات كبيرة امام "القوات" رغم النجاحات.. 10:31 | 2025-06-01 01/06/2025 10:31:46 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان قصير جدًا... إطلالة جديدة لممثلة معروفة والجمهور: "بتصغر مش بتكبر" (صور) Lebanon 24 بفستان قصير جدًا... إطلالة جديدة لممثلة معروفة والجمهور: "بتصغر مش بتكبر" (صور) 06:25 | 2025-06-01 01/06/2025 06:25:02 Lebanon 24 Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان Lebanon 24 سوريا تتحضّر لورشة إعادة الإعمار.. طرابلس منصّة وبابٌ موصد بوجه لبنان 10:00 | 2025-06-01 01/06/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل أكبر تحدّ أمام "حزب الله".. الأصعب منذ 25 عاماً! Lebanon 24 تفاصيل أكبر تحدّ أمام "حزب الله".. الأصعب منذ 25 عاماً! 14:00 | 2025-06-01 01/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ Lebanon 24 ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟ 09:00 | 2025-06-01 01/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-06-02 "المستقبل" يخوض غمار الاستحقاق النيابي.. الفرصة مؤاتية للتقييم قبل حسم الخيارات 04:35 | 2025-06-02 شادي السيد لبلدية طرابلس: لتحصيل مكتسبات من الحكومة الجديدة 04:24 | 2025-06-02 في الذكرى العشرين لاغتياله.. "بيان الحلم" تحيّة لسمير قصير بالصوت والكلمة ورمزية المكان 04:14 | 2025-06-02 بالثوب الأبيض.. طلاب الطب في جامعة الروح القدس يعلنون التزامهم الإنساني والطبي 04:13 | 2025-06-02 في دير الزهراني.. استقالة 6 أعضاء بعد انتخاب رئيس البلدية 04:00 | 2025-06-02 مصلحة مشتركة بين "حزب الله" و"التيار" فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 02/06/2025 12:01:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • وزير العمل: انخفاص معدلات البطالة من 13% عام 2014 إلى 6.3%
  • الصين.. عاطلون عن العمل يستأجرون وظائف هرباً من البطالة
  • انخفاض قليل في معدل البطالة بالأردن
  • معدل البطالة في الأردن يسجّل 21.3% في الربع الأول من 2025
  • خالد سلك.. من لم يمت بطلقة مات بمرض معدلات الموت لكل الأسباب تتزايد كل يوم
  • الصحة: خفّض معدلات انتشار فيروس بي بين الأطفال لأقل من 0.1%
  • مشكلة حزب الله مع الحكومة ككلّ.. لا مع رئيسها فقط؟!
  • دراسة: الرياضة ترفع معدلات النجاة من سرطان القولون
  • تقني: 4 خطوات لحل مشكلة تغير الساعة في جدة إلى السودان ..فيديو
  • بافل طالباني: تواصلت مع السوداني وبانتظار حل مشكلة رواتب موظفي الإقليم