الدعيع: خالد مسعد رايح يشوت ركلة الترجيح وما يدري إنها الأخيرة .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
ماجد محمد
علق حارس مرمى المنتخب الوطني ونادي الهلال سابقًا محمد الدعيع، على مباراة الأخضر أمام إيران في نصف نهائي كأس آسيا عام 1996 م والتي كسبها الأخضر بركلات الترجيح.
وقال محمد الدعيع، عبر برنامج “دورينا غير”: “خالد مسعد رايح يشوت ركلة الترجيح وما يدري إنها الأخيرة، يمكن لو قلت له الأخيرة ضيعها”.
وأشار الدعيع، إلى أنه لم يتحدث أحد معه قبل تسديد ركلة الترجيح حتى لا تتأثر نفسيته.
#محمد_الدعيع:
"خالد مسعد رايح يشوت ركلة الترجيح ومايدري انها الأخيرة، يمكن لو قلت له ضيعها"@MohammedAlDeaye#دورينا_غير #قناة_السعودية pic.twitter.com/qEHfoOYje8
— #دورينا_غير (@SBA_sport) January 8, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر خالد مسعد كأس آسيا 1996 محمد الدعيع رکلة الترجیح
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الفرق بين الترادف والتشابه اللفظي في اللغة العربية، مشيرًا إلى أن الترادف يعني تعدد الألفاظ واتحاد المعنى، أي أن المعنى واحد لكن الألفاظ مختلفة.
وذكر خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، مثالًا على ذلك بكلمة الصحراء، التي يمكن التعبير عنها بألفاظ متعددة مثل: الصحراء، الفلاة، البيداء، المفازة. وأكد أن هذه الألفاظ رغم أنها تدل على معنى واحد، فإن كل لفظ منها يضيف صفة خاصة أو حالة دقيقة للموصوف؛ فالبيداء تُطلق على الصحراء التي لا نبات فيها، أما المفازة فهي الصحراء التي يعجز الناس عن اجتيازها ويهلكون فيها، وقد استخدم العرب هذا اللفظ تفاؤلًا بعكس معناه الحقيقي.
وأوضح أن الترادف يعني: ألفاظ متعددة لمعنى واحد، مع فروق خفية تضيف معاني دقيقة لكل لفظ، أما التشابه اللفظي، فهو العكس تمامًا؛ إذ يكون اللفظ واحدًا وله معانٍ متعددة تختلف باختلاف السياق.
وضرب مثالًا بكلمة «العين»، التي تأتي في القرآن بمعنى السحاب، وتأتي بمعنى العين الباصرة كما في قوله تعالى: «ألم نجعل له عينين»، كما تُستخدم في العربية للدلالة على الجاسوس، والعقار، والبئر، وماء العين.
وشدد على أن فهم المعنى المقصود يتوقف على السياق؛ فقول أحدهم «عيني مريضة» يدل على العين الباصرة، بينما «ردمت العين» تشير إلى البئر، و«بعت العين» تدل على العقار. ولذلك لا يمكن تحديد معنى اللفظ إلا من خلال الجملة كاملة، لأن اللفظ واحد لكن معانيه متعددة.
وأكد أن هذا التنوع يعكس ثراء اللغة العربية وعمقها، ويؤكد ضرورة معرفة الفروق الدقيقة بين الألفاظ لكل من يتعامل مع النصوص الشرعية أو اللغوية.
اقرأ المزيد..