«بيك الباتروس» للفنادق تكرم المديرين فى احتفالية العيد السنوى الحادى والثلاثين
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
نظمت مجموعة «بيك الباتروس» للفنادق والمنتجعات السياحية بحضور رجل الأعمال كامل أبو على حفلًا لتكريم المديرين والموظفين الذى مر عليهم ٢٥ عامًا داخل المجموعة التى أنشئت عام ١٩٩٢، وقد عبر المديرون والموظفون عن سعادتهم الغامرة بهذا التكريم من المجموعة الأكبر على مستوى القطاع السياحى والفندقى بمصر.
وصرح رجل الأعمال كامل أبو على بأن هذا التقليد تحافظ عليه المجموعة سنويًا تقديرًا لمجهود كل الموظفين داخل المجموعة واعترافًا شخصيًا بنجاح فكرة العمل الجماعى فى القطاع السياحى.
الجدير بالذكر أن مجموعة «بيك الباتروس» تحتفل هذا العام بالعيد السنوى الحادى والثلاثين للمجموعة فى سوق السياحة المصرى بعدد ٢٦ منتجعًا داخل الغردقة وشرم الشيخ ومرسى علم وأكثر من ١٤ ألف غرفة و١٢ ألف موظف وشريك فى النجاح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيك الباتروس كامل أبو علي الغردقة شرم الشيخ مرسي علم
إقرأ أيضاً:
إعادة فتح الجناح المخصص للفن الإفريقي بمتحف متروبوليتان في نيويورك
نيويورك "العُمانية": أعاد متحف متروبوليتان في نيويورك فتح الجناح المخصص لمجموعته الفنية الإفريقية التي تضم مئات الأعمال، بعد انتهاء أعمال إعادة تأهيله.
وتأتي إعادة فتح جناح مايكل سي. روكفلر وسط نقاشات حادة تتعلق بتعزيز التنوع الثقافي في المتاحف الغربية وبإعادة الأعمال الفنية إلى بلدانها الأصلية.
واستغرق إنجاز مشروع تجديد الجناح أربع سنوات وبلغت تكلفته 70 مليون دولار.
ونقلًا عن "فرانس برس"، قالت المسؤولة عن الجناح أليسا لاغاما إن متحف متروبوليتان -وهو من الأهم في العالم- يريد أن يُظهر أن "أعمال الفنانين من هذا الجزء من العالم تُضاهي بقيمتها أعمال سواها من الثقافات الفنية الكبرى".
وأفادت لاغاما بأن المتحف يضم "أكثر من 170 ثقافة مختلفة من خلال نحو 500 قطعة فنية إفريقية".
وافتُتح هذا الجناح عام 1982 بعدما تبرع نائب الرئيس الأمريكي السابق نيلسون روكفلر بمجموعته، ويعرض أيضًا أعمالًا فنية من أوقيانوسيا و"الأمريكتين القديمتين"، أي تلك التي تعود إلى ما قبل الاستعمار الأوروبي.
وفي وقتٍ باتت المتاحف الكبرى مضطرة أكثر فأكثر إلى الإفصاح عن مصادر الأعمال المعروضة فيها، أكدت أليسا لاغاما أن مجموعة "متروبوليتان" تشكّلت خصوصًا "بعد استقلال عدد كبير من الدول الجديدة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى"، و"أهميتها ليست تاليًا مماثلة لمجموعة تشكّلت في ظل الاستعمار".
ويأتي ثلث الأعمال الفنية الإفريقية المعروضة من عمليات استحواذ جديدة، ومنها مثلًا تَبرُّع بآلاف الصور الفوتوغرافية من مجموعة آرثر والتر.