هيئة النقل تعتمد قائمة بالمواد البريدية المحظورة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
الرياض
اعتمدت الهيئة العامة للنقل قائمة المواد البريدية المحظورة التي يحظر نقلها أو إرسالها، وذلك تطبيقاً “للمادة الخامسة عشرة من نظام البريد الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/22) وتاريخ 8 / 3 / 1443هـ”.
وأوضحت الهيئة أن القائمة تتضمن العديد من المواد التي يحظر نقلها وإرسالها كـ (المواد السامة والمعدية، السوائل القابلة للاشتعال، الغازات المضغوطة، المواد التي تحتوي على نقود أو معادن ثمينة، والمواد التي قد ينتج عنها ضرر للعاملين في الخدمة البريدية أو ضرر على المواد البريدية الأخرى).
وأكدت الهيئة أنه يجب على المشغل الوطني الالتزام باتفاقيات الاتحاد البريدي العالمي، بقائمة المواد البريدية المحظورة بين الدول الأعضاء، ومراعاة جميع الاتفاقيات الثنائية بين الدول بهذا الشأن.
وتهدف الهيئة من خلال اعتماد قائمة المواد البريدية المحظورة إلى حماية المستفيدين والعاملين في القطاع البريدي، ورفع مستويات الأمن والسلامة في الخدمات البريدية، داعيةً جميع الراغبين في الحصول على معلومات إضافية زيارة موقعها الإلكتروني tga.gov.sa، أو تقديم الملاحظات والشكاوى عن طريق منصات التواصل المعتمدة، أو من خلال الاتصال بمركز الاتصال الموحد 19929.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المواد البريدية المحظورة هيئة النقل
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعتمد رسميا أول لقاح ضد الإيدز
واشنطن
وافقت الولايات المتحدة بشكل رسمي على اعتماد أول لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في العالم.
وتبلغ نسبة نجاح هذا اللقاح حوالي 99.9%، حيث سيعطى “يزتوغو” (ليناكابافير) مرتين سنويا كعلاج وقائي قبل التعرض (PrEP) للبالغين والمراهقين الذين لا يقل وزنهم عن 35 كيلوغراماً.
وأكد غريغ ميليت، مدير السياسات العامة في مؤسسة أبحاث الإيدز (amfAR) إن هذا اللقاح لديه القدرة الحقيقية على إنهاء انتقال فيروس نقص المناعة البشرية.
وتوقع أن يصبح هذا الدواء القابل للحقن جزءاً أساسياً من جهود الوقاية العالمية، على الرغم من أن الوصول إليه لا يزال مصدر قلق يلوح في الأفق.
وتستند موافقة غيلياد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على بيانات من تجربتين واسعتي النطاق من المرحلة الثالثة، في دراسة “الغرض 1″، التي شملت أكثر من 5300 شابة وفتاة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، لم تُصَب أيٌّ من المشاركات اللواتي تلقين ليناكابافير بفيروس نقص المناعة البشرية.
وأُصِيب حوالي 2% من اللواتي استخدمن الحبوب اليومية، واختبرت دراسة ثانية، “الغرض 2″، في الولايات المتحدة ودول أخرى عالية الخطورة. من بين 2179 شخصاً تلقوا الحقنة، حدثت إصابتان فقط، بنسبة نجاح بلغت 99.9%.