“تطوير العمليات الخاصة بمكاتب الحج والعمرة” .. ورشة عمل بمؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة بجدة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
المناطق_واس
نُظمت اليوم ورشة عمل بعنوان “تطوير العمليات الخاصة بمكاتب الحج والعمرة”, وذلك على هامش مؤتمر ومعرض خدمات الحج والعمرة، الذي تنظمه وزارة الحج والعمرة بالشراكة مع برنامج خدمة ضيوف الرحمن خلال الفترة من ٨ – ١١ يناير في جدة سوبر دوم.
واستعرضت الورشة, اشتراك مكاتب شؤون الحج في تطوير العمليات الخاصة بهم تيسيرا لأداء الأعمال في وقت قياسي وبمتطلبات محدودة, وتحديد أبرز العمليات والتحديات المؤثرة في أعمال مكاتب الحج خلال رحلة المكاتب من التعاقد حتى الإغلاق, ومشاركة الحلول ومقترحات التطوير من وجهة نظر مكاتب شؤون الحج, وتسليط الضوء على طلبات مكاتب شؤون الحج غير المدرجة في العمليات الحالية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ومعرض خدمات الحج والعمرة ینایر 2024
إقرأ أيضاً:
قيادي في “حماس” يدين أنكار ترامب المجاعة في غزة
الثورة نت/..
أدان عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عزت الرشق، اليوم الأحد، بشدة إنكار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوجود المجاعة في غزة، رغم شهادات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، وموت عشرات الأطفال جوعًا، بفعل الحصار والتجويع الذي يفرضه العدو عبر منعه إدخال الغذاء والدواء من خلال الجهات الإنسانية المختصة.
وقال في تصريح صحفي: إن هذه التصريحات تمثّل تكرارًا مفضوحًا لرواية مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، وأكاذيبه، وهي تمنح حكومة العدو غطاءً إضافيًا لمواصلة جريمة الإبادة والتجويع ضدّ الشعب الفلسطيني .
وأضاف أما الاتهامات الأميركية بشأن ما سمّي بـ”سرقة” المساعدات، فهي مزاعم باطلة لا تستند إلى أي دليل، وقد فنّدها مؤخرًا تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأميركية (USAID)، كشف أن وزارة الخارجية الأميركية اتهمت حركة حماس بذلك دون تقديم أي أدلة مصوّرة، وأكد التحقيق كما نشرته وكالة “رويترز” عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة ممنهجة للمساعدات من قبل الحركة.
وأكد أن العدو الصهيوني هو من يشجّع الفوضى والفلتان وسرقة المساعدات، من خلال استهدافه المتعمّد لعناصر الشرطة المكلّفين بحماية شاحنات الإغاثة، وتعريضها للنهب من قبل عصابات تحظى بغطاء مباشر منه.
ودعا الإدارة الأميركية إلى الكفّ عن ترديد دعاية العدو وأكاذيبه التي باتت مكشوفة، وأن تُغلّب القيم والمبادئ الإنسانية، وتتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه ما يجري في غزة من حصار وتجويع وقتل ممنهج.