بيكيه يعلن عودته لكرة القدم
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
الأربعاء, 10 يناير 2024 8:55 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أعلن النجم الإسباني السابق جيرارد بيكيه عن دخوله عالم التدريب في كرة القدم بعد إعلان اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي في نوفمبر 2022 عقب مسيرة 14 عاما في صفوف الفريق الكتالوني.
وكان بيكيه أطلق مشروعه الخاص بإقامة دوري كرة قدم للهواة “كينغز ليغ” في إسبانيا تمكن من جلب بعض نجوم كرة القدم للمشاركة فيه بعد أشهر من اعتزاله.
وعبر حسابه الشخصي على منصة “X” أكد بيكيه عن عودته لكرة القدم ولكن هذه المرة من على مقاعد البدلاء وليس في الملعب.
وقال بيكيه في بيانه: “إنه عام جديد وبعد التفكير مليا قررت العودة إلى كرة القدم، أنا أفتقدها كثيرا، هذه المرة لن أعود كلاعب، بل كمدرب، سأشارك المزيد من التفاصيل في نهاية الأسبوع”.
وكان من المقرر أن ينتهي عقد بيكيه في صيف 2024، إلا أنه قرر إنهاء الرحلة مبكرا وإعلان الاعتزال في نوفمبر الماضي.
وبدأ بيكيه البالغ 36 عاما مسيرته مع النادي الكتالوني في 2001 بقطاع الناشئين، قبل أن يتدرج بين فرق الشباب ويرحل لمانشستر يونايتد في 2004، ثم عاد مرة أخرى إلى البارشا في 2008.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الركراكي يشارك في مؤتمر للمدربين نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم
شارك الناخب الوطني، وليد الركراكي، يومي 20 و21 يونيو بمدريد، إلى جانب أزيد من 550 مدربا من مختلف أنحاء العالم، في أشغال المؤتمر الدولي الأول للمدربين، الذي نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم.
وأفادت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث عرف مشاركة حوالي عشرين متدخلا ذوي صيت عالمي، من ضمنهم مدرب أسود الأطلس، وذلك بحضور ممثلين عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا).
وتؤكد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث الرفيع، ما تحظى به الأطر المغربية من اعتراف دولي متزايد، وكذا التزام المملكة بتوفير تأطير رياضي رفيع المستوى.
وخلال مداخلته في ندوة مخصصة للتحديات المرتبطة بمهمة المدرب، شدد الركراكي على حجم المسؤولية الملقاة على عاتق أي ناخب وطني في بلد شغوف بكرة القدم.
وقال في هذا السياق: “نحن نتحمل مسؤولية كبيرة لأن الحماس الجماهيري هائل.. البلد بأكمله يقف خلفنا”، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع المنتخب الوطني المغربي بجمهوره.
وشهد المؤتمر مداخلات لعدد من الأسماء البارزة في كرة القدم العالمية، من بينها مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق لمنتخب الإكوادور، غوستافو ألفارو، والمعد البدني الأوروغواياني، بروفي أورتيغا.
وتمحورت النقاشات حول عدة مواضيع من قبيل التكوين المستمر، والتحديات الجديدة للتسيير التقني، وأهمية البعد الإنساني في مهمة المدرب.
وحسب الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم، فإن هذا المؤتمر يندرج في إطار دينامية تهدف إلى إبراز الدور الاستراتيجي للمدربين، وتعزيز التكوين كرافعة أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.