تناولها فورا.. 3 أطعمة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم لايف ستايل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
لايف ستايل، تناولها فورا 3 أطعمة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم،08 00 م الأحد 16 يوليو 2023 كتب – سيد متولي التخثر في الدم هو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تناولها فورا.. 3 أطعمة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
08:00 م الأحد 16 يوليو 2023
كتب – سيد متولي
التخثر في الدم هو سمة ضرورية في الجسم لمنع النزيف الزائد، ومع ذلك، فإن الجلطات التي لا تذوب بشكل طبيعي هي خطر محتمل، هذا لأنها يمكن أن تتفكك وتنتقل إلى الأعضاء الحيوية في الجسم، مما يمنع وصول الدم إليها.
في بعض الحالات يمكن أن تسبب نوبات قلبية وسكتات دماغية - وجميعها حالات تهدد الحياة.
لكن وفقا لصحيفة إكسبريس البريطانية، هناك طرق لتقليل احتمالية الإصابة بجلطة دماغية.
مثل العديد من الحالات الطبية، النظام الغذائي هو أحد هذه الطرق.
تحدثت ساشا واتكينز، أخصائية التغذية البريطانية، حول كيفية استخدام النظام الغذائي لتقليل خطر الإصابة بجلطات الدم.
"من المهم أن تقر بأنه في حين أن هناك بعض الأطعمة التي يمكنك تناول المزيد منها، بالإضافة إلى الأطعمة الأخرى التي يمكنك تجنبها، لتقليل خطر الإصابة بجلطة دموية، إلا أن هناك العديد من عوامل الخطر الأخرى التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالدم، الجلطة التي تفوق أي تغييرات يتم تطبيقها على نظامك الغذائي "، وفقا لها.
وأضافت: "نحن نعلم أن هناك صلة بين الالتهاب والتخثر - حيث يقلل الالتهاب من نشاط آليات مضادات التخثر الطبيعية - لذا يجب أن تكون الأطعمة التي تقلل الالتهاب في مقدمة ذهنك عند التفكير في نظامنا الغذائي".
ونصحت: "عند النظر إلى نظامنا الغذائي على وجه التحديد، من الواضح أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث حول العلاقة بين الأطعمة المختلفة والالتهابات، ومع ذلك، فقد أظهرت الدراسات أن اتباع نظام غذائي متوسطي يمكن أن يحمي من الحالات المرتبطة بالالتهاب".
تتكون حمية البحر الأبيض المتوسط من مجموعة متنوعة من الأطعمة، معظمها من الفواكه والخضروات والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والأسماك.
"لذا، إذا كنت تندرج في فئة التعرض لخطر الإصابة بجلطات الدم، فهذا نظام غذائي بسيط يجب اتباعه، بالنسبة لأولئك المعرضين لخطر أكبر للإصابة بجلطة دموية، فإن تناول الأطعمة التي تحتوي على مركبات الفلافونويد يمكن أن يكون مفيدًا أيضًا في تقليل مخاطر الجلطة - لأنها تقلل الالتهاب"ـ كما تكشف.
وأوصت على وجه التحديد بتناول أكثر من ثلاثة أنواع من الأطعمة - "توجد جميعها بشكل شائع في نظام غذائي متوسطي" - لهذا السبب:
كل الحبوب
المكسرات
الفاكهة.
تتضمن أمثلة الحبوب الكاملة في الطعام ما يلي:
الكينوا
باستا الحبوب الكاملة
الخبز والحبوب الكاملة
الشوفان الكامل أو دقيق الشوفان
أرز.
كما أوصت بفقدان الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن لتقليل خطر الإصابة بجلطات الدم.
وقالت ساشا: "لقد تم البحث جيدًا أن زيادة الوزن يمكن أن تعرضك لخطر متزايد للتجلط، لذا فإن اتباع نظام غذائي يشجع على إنقاص الوزن وخفض مؤشر كتلة الجسم يمكن أن يساعد في تقليل المخاطر".
وأضافت: "بعض عوامل الخطر الأخرى التي يمكن أن تزيد من مخاطر تخثر الدم لدى الناس تشمل الخمول البدني، والحمل، وبعض الأدوية مثل حبوب منع الحمل، أو الجينات - لذلك من المهم أن تضع في اعتبارك أن النظام الغذائي وحده لا يمكن أن يقلل أو يزيد من مخاطر جلطات الدم."
ويمكن أن تشمل أعراض الجلطة الدموية ما يلي:
خفقان أو تشنج ألم وتورم واحمرار ودفء في الساق أو الذراع
ضيق التنفس المفاجئ، ألم حاد في الصدر (قد يكون أسوأ عند الشهيق)
مصحوب بالدم.
وإذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، يجب عليك الذهاب إلى الطبيب فورا.
ملهاش حظ.. 3 أبراج غير سعيدة وتشعر بالحزن الفترة القادمة
داخل قطار بالهند.. فيديو لنساء يضربن بعضهن بالنعال يثير جدلا
طبيبة تحذر من شرب الشاي بكثرة في الطقس الحار.. هذا ما يحدث لجسمك
أصابع قدميك تخبرك بإصابتك بارتفاع الكوليسترول في الدم
إذا كنتي تحاولين الإنجاب.. احذري تناول هذه الأطعمة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نظام غذائی التی یمکن أن هناک
إقرأ أيضاً:
الشوكولاتة والثوم .. أطعمة تعزز صحة الأمعاء
تحتوي الأمعاء على ملايين البكتيريا والفيروسات والفطريات التي تُشكّل ميكروبيوما. بالإضافة إلى ذلك، تعيش ملايين البكتيريا الطبيعية داخل ميكروبيوم الأمعاء.
تلعب هذه البكتيريا دورًا هامًا في الحفاظ على صحتنا من خلال دعم عمليات الهضم، ودعم جهاز المناعة، حيث تعمل كحاجز طبيعي ضد الأمراض، كما تُساعد في تكوين فيتامين ك الأساسي، وهو ضروري لتخثر الدم واستقلاب العظام، وفيتامين ب، وهو لبنة أساسية لوظائف الدماغ السليمة والحفاظ على مستويات الطاقة، تُساعد بكتيريا الأمعاء في مكافحة أنواع أخرى من العدوى التي تُسببها الكائنات الدقيقة الأكثر عدوانية.
هناك العديد من الأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي للحفاظ على صحة جيدة، تُحارب الأطعمة المغذية البكتيريا الضارة التي تهاجم الأمعاء بفعالية، وتُساعد على حماية البكتيريا النافعة.
-أطعمة البروبيوتيك
للبروبيوتيك فوائد صحية عديدة، بما في ذلك تحسين صحة الأمعاء.
تدعم البروبيوتيك (المشتقة من كلمتي برو وبوتا، وتعني "مدى الحياة") مستويات البكتيريا الطبيعية في الميكروبيوم، لاحتوائها على بكتيريا حية، يُعد الزبادي الذي يُعتبر غذاءً مُخمّراً، من أكثر الأطعمة شيوعًا في هذه الفئة، تُضيف بعض العلامات التجارية كلمة "بروبيوتيك" على مُلصقاتها، يُعد مخلل الملفوف مصدرًا غذائيًا آخر للبروبيوتيك، وهو غني بالألياف والعناصر الغذائية.
-الخضراوات الورقية
تشمل الخضراوات الورقية الكرنب، والملفوف، والسبانخ، والسلطة، وهي غنية بالألياف وتحتوي على فيتامينات وعناصر غذائية حيوية، بما في ذلك فيتامين ك، وفيتامين ج، وحمض الفوليك، تُدعم الخضراوات الورقية صحة الأمعاء من خلال تسهيل عمليات الهضم، تحتوي هذه الأطعمة على نوع من السكر يدعم نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
-الأفوكادو
الأفوكادو غذاءٌ خارقٌ غنيٌّ بالعناصر الغذائية، مثل البوتاسيوم والألياف. كلاهما يُعزز صحة الأمعاء. في الواقع، كشفت دراسةٌ حديثةٌ أن تناول حبة أفوكادو واحدة يوميًا لمدة اثني عشر أسبوعًا كان له تأثيرٌ إيجابيٌّ على تنوع ميكروبيوم الأمعاء. ومع ذلك، يُعدّ حجم الحصص أمرًا بالغ الأهمية نظرًا لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الدهون، لذا يُنصح بتناوله باعتدال.
-الحبوب الكاملة
الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة غنيةٌ أيضًا بالألياف وتحتوي على بيتا جلوكان، وهو كربوهيدراتٌ غير قابلةٍ للهضم، لا تُهضم كربوهيدرات بيتا جلوكان في الأمعاء الدقيقة، بل تنتقل إلى الأمعاء الغليظة، حيث تُساعد على تكوين البكتيريا الطبيعية، كما تُساعد الحبوب الكاملة على تقليل الالتهاب، وتزيد الشعور بالشبع، مما يُقلل من الإفراط في تناول الطعام. ومع ذلك، يُمكن لبعضها أن يزيد الالتهاب ويُقلل من بكتيريا الأمعاء لدى الأشخاص الذين يُعانون من حساسيةٍ للغلوتين.
- الشوكولاتة
يُنتج بعض مصنعي الشوكولاتة ألواح شوكولاتة غنية بالبريبايوتكس، مما يُساعد على تحسين صحة الأمعاء. ومع ذلك، ينبغي تناولها باعتدال، وتجنب الشوكولاتة الغنية بالسكر، تحتوي الشوكولاتة الغنية بالبروبيوتكس على ملايين البكتيريا الطبيعية وجذر الياكون، مما يُساعد ألياف البريبايوتكس على دعم خلايا البكتيريا وتغذيتها.
- الثوم
الثوم غذاءٌ خارقٌ غنيٌّ بالفوائد الصحية، يُفيد الثوم النيء، سواءً في السلطة أو عند إضافته إلى الوصفات، الأمعاء، ويحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، ما يُحافظ على صحة بكتيريا الأمعاء. بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ الإينولين نوعًا من الألياف التي تُغذّي البكتيريا النافعة، وهو موجودٌ في الثوم.
- الأسماك الزيتية
تحتوي الأسماك الزيتية على أحماض أوميغا 3 الدهنية، التي تُعزّز الصحة بطرقٍ مُختلفة، يُعدّ أوميغا 3 مضادًا للالتهابات، حيث يُساعد على ترميم الخلايا الملتهبة، ويُعزّز نموّ خلايا جديدة ومفيدة على بطانة جدار الأمعاء، وجدت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمة غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية يتمتعون بتنوع بكتيري أكبر في أمعائهم، ومن أمثلة الأسماك الزيتية سمك السلمون، والماكريل، والهلبوت، والأنشوجة.
المصدر: physiciansallianceofconnecticut
الاطلاع على سير العمل في مكتب الخارجية بالحديدة