المناطق_واس

أعلنت وزارة التجارة عن تقديم خدماتها لأكثر من 5.5 ملايين عميل خلال العام 2023، وذلك في قطاعي الأعمال والمستهلك عبر الخدمات الإلكترونية والفروع التشاركية مع المركز السعودي للأعمال الاقتصادية.

 

أخبار قد تهمك “التجارة”: تطورت منظومة التشريعات في 2023 بسريان نظام الشركات وصدور لائحته التنفيذية 11 يناير 2024 - 1:19 مساءً “التجارة” تدعو الشركات لتعديل عقد التأسيس بما يتناسب مع نظام الشركات الجديد عبر “منصة الأعمال” 9 يناير 2024 - 12:38 مساءً

 

 

وتمثلت أبرز الخدمات المقدمة لقطاع الأعمال في خدمات السجلات التجارية، وتأسيس الشركات، والوكالات التجارية، والأسماء التجارية، وفيما يتعلق بحماية المستهلك تم معالجة بلاغات المستهلكين واستقبال بلاغاتهم المرتبطة بالغش التجاري والمتاجر الإلكترونية والدفع الإلكتروني وغيرها.

 

 

 

يذكر أن الخدمات تقدم عبر موقع الوزارة الإلكتروني: mc.gov.sa ومنصة الأعمال business.sa والفروع المكانية بالشراكة مع مركز الأعمال ومركز الاتصال الموحد 1900 وتطبيق “بلاغ تجاري”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: وزارة التجارة

إقرأ أيضاً:

“التعاون الخليجي” ينبّه من تبعات تشريع الاتحاد الأوروبي المُسمى “العناية الواجبة لاستدامة الشركات”

 

البلاد (الرياض)
أعربت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية؛ الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، ودولة قطر، ودولة الكويت (دول المجلس)، عن بالغ قلقها تجاه التشريعين المعروفين بتوجيه العناية الواجبة لاستدامة الشركات، وتوجيه الإبلاغ عن استدامة الشركات، اللذين تتعلق بهما مجموعة التعديلات التي رفعها البرلمان الأوروبي مؤخرًا إلى المفاوضات الثلاثية.
وأكّدت دول المجلس أن قلقها نابع من أن هذه التشريعات ستفضي إلى إلزام الشركات الكبرى، الأوروبية والدولية، اتباع مفهوم الاتحاد الأوروبي للاستدامة، وكذلك إلزامها بتشريعات تتعلق بحقوق الإنسان والبيئة وبتقديم خطط للتغير المناخي خارج إطار الاتفاقيات المناخية الدولية، بالإضافة إلى التزام تقديم تقارير عن الاستدامة حول آثار تلك الشركات، والإبلاغ عن ذلك، وفرض غرامات على الشركات التي لا تمتثل لهذا التشريع.
وأوضحت دول المجلس أنه على الرغم من أن التعديلات التي قدمها البرلمان الأوروبي للإسهام في تخفيف وطأة وتأثير بعض مواد التشريع، وإلغاء البعض الآخر، إلا أن دول المجلس ما زالت ترى أن هذه التعديلات لا تلبي ما تتطلع إليه، ولا تزال تمثل مصدرًا للضرر ومصدرًا محتملًا لمخاطر واسعة على مصالح شركات دول المجلس العاملة في السوق الأوروبي، خاصةً في ظل البيئة التنظيمية الجديدة التي يفرضها التشريع والتي قد تنعكس سلبًا على تنافسية تلك الشركات واستمرارية أعمالها.
وأكّدت دول المجلس أنها لا تزال تواصل جهودها كأعضاء فاعلين في جميع المنظمات الأممية المتعلقة بحقوق الإنسان والبيئة والتغير المناخي، وأنها واءمت جميع تشريعاتها مع مبادئ هذه المنظمات، أخذًا في الاعتبار حقوقها الوطنية السيادية، كما أنها تقدم تقاريرها بكل شفافية، وبشكل دوري ومنتظم، في مختلف المنتديات والمؤتمرات الدولية، تحت مظلة الأمم المتحدة، وقد تجسّد ذلك من خلال انضمام دول المجلس إلى اتفاقية باريس واتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، واعتمادها تشريعات وطنية لحماية البيئة وتنظيم الانبعاثات، فضلًا عن مشاركتها في آليات المراجعة الدورية الشاملة لحقوق الإنسان.
كما أكّدت دول المجلس أنه على الرغم من الجهود التي تقوم بها للوفاء بالتزاماتها تجاه المجتمع الدولي بشكل عام، وتجاه الاتحاد الأوروبي بشكل خاص، لضمان وصول إمدادات الطاقة لأوروبا بشكل يوثق به ويُعتمد عليه، إلا أنها تتوقع أن يؤدي استمرار البحث والتفاوض، بين المؤسسات الأوروبية، حول هذا التشريع، إلى آثار سلبية على استمرار تلك الإمدادات.
وخلُصت دول المجلس إلى أن شركات هذه الدول التي قد ينطبق عليها التشريع، وهي شركات تعمل وفق أفضل الممارسات العالمية، ستقوم بدراسة المخاطر والآثار التي قد تتعرض لها جراء اعتماد التشريع، وهو إجراء لا يستبعد أن يؤدي إلى التخارج من السوق الأوروبية والبحث عن أسواق بديلة.
وعبّرت دول المجلس عن أملها في أن تنظر الدول الصديقة، في الاتحاد الأوروبي، في إلغاء التوجيه، أو تعديل نطاق تطبيقه ضمن الاتحاد الأوروبي، بحيث لا يكون تأثيره عابرًا للحدود، في حال رأى الاتحاد الأوروبي ضرورة الاستمرار فيه.

مقالات مشابهة

  • محاكمة شرطي اتهم بسرقة أزيد من 4 ملايين سنتيم خلال تفتيش منزل “بارون” مخدرات
  • رئيس مصلحة الجمارك: منصة «نافذة» الإلكترونية تغطى كل مسارات حركة التجارة
  • نظام “كليك” يسجل 16.36 مليار دينار قيمة الحوالات المصرفية منذ بداية 2025
  • السفارة الفرنسية في ليبيا تحتفي بدعم مشروع “أجيال جديدة” وتمكين الشركات النسائية الناشئة
  • "التجارة والصناعة" تعتمد منهجية "صوت المتعامل" وتستقبل أكثر من 94 ألف مكالمة
  • الغرف التجارية: حزمة التسهيلات الضريبية الثانية تمنح الشركات فرصة ذهبية
  • “يونيسيف”: 11 ألف طفل في غزة تعرضوا لإصابات غيّرت حياتهم للأبد
  • “التعاون الخليجي” ينبّه من تبعات تشريع الاتحاد الأوروبي المُسمى “العناية الواجبة لاستدامة الشركات”
  • “حماس” تشكر الصين على تقديم مساعدات بقيمة 100 مليون دولار لغزة
  • سفراء العطاء وتضامن تعقدان جلسة حوارية حول “الخدمات المقدمة للنساء خلال الأزمات وبعدها”