لبنان ٢٤:
2025-07-28@00:47:43 GMT

هل يقبل حزب الله بالمقترح الأميركيّ لإنهاء الحرب؟

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

هل يقبل حزب الله بالمقترح الأميركيّ لإنهاء الحرب؟


 تنشط الحركة الدبلوماسيّة باتّجاه بيروت، في محاولة لإبعاد لبنان عن الصراع الدائر في غزة، وعدم توسّع رقعة المعارك إلى أبعد من الحدود الجنوبيّة. وفي هذا السياق، شدّد كلّ من مسؤول السياسة الخارجيّة في الإتّحاد الأوروبيّ جوزيب بوريل، ووزيرة الخارجيّة الألمانيّة أنالينا بيربوك، وأخيراً المبعوث الأميركيّ آموس هوكشتاين على ضرورة التقيّد بالقرار 1701، كمنطلق لوقف الإشتباكات في الجنوب، وتجنيب البلاد الحرب.


 
وكان لافتاً المقترح الأميركيّ الذي يقضي بإعادة الأراضي المحتلة إلى السيادة اللبنانيّة، لمنع إندلاع إشتباكات مستقبلاً على الحدود الجنوبيّة بين "حزب الله" وإسرائيل، إنّ حصل أيّ طارىء في غزة. وبحسب بعض مراقبي الحركة الأميركيّة والإتّصالات الدوليّة، هناك مخاوف غربيّة من عدم إنتهاء الحرب قريباً في فلسطين، ما سيُؤثّر على الوضع الأمنيّ في لبنان، وفي دول الشرق الأوسط، حيث الفصائل المواليّة لإيران تشنّ هجمات على القواعد الأميركيّة، وتُهدّد حركة الملاحة البحريّة في البحر الأحمر، ما يضرّ كثيراً بالإقتصاد العالميّ.
 
ويقول هؤلاء المراقبون إنّ همّ الإدارة الأميركيّة هو إبعاد "حزب الله" عن الحرب، لأنّه أقوى مجموعة مسلّحة تابعة لإيران، وبإمكانها توجيه ضربات قاسيّة لإسرائيل. ووفق المراقبين، فإنّ واشنطن تُحاول إغراء اللبنانيين بإعادة الأراضي المحتلّة في الجنوب إلى الدولة اللبنانيّة، لأنّها تعتقد بأنّ هذا الأمر سيُسقط أهداف "الحزب"، أيّ أنّ حجّة السلاح والمقاومة لن تكونا ضروريتين في المرحلة المقبلة، إنّ قبلت الضاحيّة الجنوبيّة بما يطرحه هوكشتاين.
 
وتُعوّل أميركا على نجاح تسويتها، منطلقة من إعلان السيّد حسن نصرالله بأنّ "لبنان أمام فرصة تاريخيّة لتحرير أراضيه"، ما رأت فيه واشنطن أنّه يُمهّد لقبول "حزب الله" باستعادة الأراضي اللبنانيّة التي تحتلّها إسرائيل،في مقابل وقف عمليّاته العسكريّة في الجنوب.
 
وفي هذا السياق، يُذكّر المراقبون بأساسيّات وضعها "الحزب"، أوّلها إنهاء الحرب في غزة، وإدخال المساعدات إلى القطاع الفلسطينيّ المُحاصر. ثانيّاً، يقول المراقبون إنّ "حزب الله" أعلن أنّ أراضي لبنان المحتلّة قد تستعيدها الدولة، بسبب منطق القوّة الذي فرضه. ثالثاً، يُتابع المراقبون أنّ تطبيق الـ1701 ليس مرتبطاً بـ"المقاومة"، والأخيرة تدعو الجيش الإسرائيليّ إلى التقيّد به، وعدم خرق السيادة اللبنانيّة، وترى أنّ القرار الدوليّ يُنفّذ في الحال، فور وقف إسرائيل عدوانها على غزة.
 
ويلفت المراقبون إلى أنّ الطروحات الأميركيّة لا يُمكن قبولها من قبل "حزب الله"، إنّ لم ينجح وزير الخارجيّة أنتوني بلينكن في تهدئة الأوضاع الأمنيّة في غزة، فمسار المُحادثات التي تجري في لبنان، مرتبط تماماً بالإتّصالات التي تحصل في الموازاة مع القيادة الفلسطينيّة، وأيضاً الإسرائيليّة. ويُضيفون أنّ لا شيء واضحاً حتّى اللحظة في توجّه العدوّ الإسرائيليّ إلى التهدئة في غزة، وهو يصرّ على إكمال عمليّاته العسكريّة، وبقتل المدنيين هناك، بينما لا تزال الولايات المتّحدة بحسب أوساط "حزب الله"، تُشجّع وتدعم ما تقوم به الحكومة الإسرائيليّة، ضدّ الشعب الفلسطينيّ.
 
إلى ذلك، يوضح المراقبون أنّه من دون التوصّل لاتّفاق عادلٍ بحلّ الدولتين، وبقيام دولة فلسطينيّة مُعترف بها من المجتمع الدوليّ، وعاصمتها القدس الشرقيّة، وبإيقاف كافة الأعمال الإسرائيليّة العدائيّة ضدّ الشعب الفلسطينيّ، وبأحقيّة شعوب العالم بزيارة الأماكن المقدسة من دون قيود، وعدم التعرّض للمسجد الأقصى، يستحيل على "حزب الله" أنّ يترك سلاحه.
 
ويُشير المراقبون إلى أنّ موضوع السلاح مرتبط حصراً بإيران، ومن دون قرار مفاجىء منها، ومن دون تقديم تنازلات غربيّة لها، وبالإعتراف بحقّها في حيازة الطاقة النوويّة، فإنّها ستستمرّ بمضايقة حلفاء أميركا في المنطقة. ويرى المراقبون أنّ السلام في لبنان، مرتبط بالسلام في المنطقة، وبالتقارب الإيرانيّ من الدول العربيّة والغربيّة.
 
ويختم المراقبون قولهم إنّه من المُمكن جدّاً أنّ تتنازل واشنطن أكثر لـ"حزب الله"، عبر تعزيز موقعه السياسيّ في لبنان، ودعم مرشّحه سليمان فرنجيّة لرئاسة الجمهوريّة، لكن هذا مرهون بوقفه الحرب، وعدم تدخّله بما يجري في غزة، وقبوله بالإنسحاب إلى شمال الليطاني.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رحل زياد… والفيلم الأميركي لا يزال طويلاً!

غيّب الموت اليوم أحد ابرز الوجوه التي شكّلت حالة ثقافية فريدة في العالم العربي. حيث رحل زياد الرحباني، عن عمر ناهز السبعين عاماً. ومع رحيله، يطوى فصل استثنائي من الحكاية اللبنانية، التي كتبها زياد على طريقته باللحن والكلمة وبالعبث الجارح الذي أصرّ على فضح الواقع فجعله دوماً تحت الضوء!

منذ ولادته في الأول من كانون الثاني 1956، بدا واضحاً أن زياد لن يشبه غيره. فهو ابن أسطورة الفنّ السيّدة فيروز والملحّن الكبير عاصي الرحباني، غير أنه لم يقف يوماً في ظلّهما، بل اختار أن يفتح لنفسه نافذة خارج القصر الرحباني، يرى من خلالها لبنان والناس بعين أخرى. 

ولعل أولى ملامح هذه الخصوصية ظهرت باكراً، عندما كتب كلمات أغنية "سألوني الناس" ولحّنها في عمر السابعة عشرة، لتغنيها والدته على المسرح، خلال فترة مرض وغياب زوجها عاصي. ولم يكن زياد آنذاك مراهقاً يخطو أولى تجاربه، بل كان وجعاً ناضجاً في جسدٍ شاب، يختبر الفنّ كوسيلة بوح، ويحوّل الغياب إلى حضورٍ لا ينسى. 

لكن الموهبة لم تقف عند عتبة التجربة. فسرعان ما اتخذ زياد موقفاً صدامياً من الواقع اللبناني، وانخرط في تفاصيله، وحوّل فنّه إلى مساحة مواجهة يومية مع الطائفية، الطبقية، الفساد، واللاعدالة. فقدّم أعمالاً مثل "نزل السرور" و"بالنسبة لبُكرا شو" و"فيلم أميركي طويل" و"شي فاشل" وسلسلة من النصوص التي سبقت زمنها بخطوات، حتى لتبدو اليوم وكأنها كُتبت على قياس الحاضر، لا على وقع المرحلة التي وُلِدت فيها. 

وفي موازاة تجربته المسرحية، خاض زياد أيضاً مغامرة تجديد الأغنية الفيروزية، فدخل اليها من باب مختلف، لا لينقض ما قبله، بل ليكسره برفق. إذ تَركَ وراءه الصور المثالية والوجدانيات التي ميّزت مرحلة الأخوين رحباني، وقدّم لفيروز أغانٍ حضر فيها الإنسان المعاصر، الذي حمل صوتها إلى فضاءات أكثر مباشرة، حيث اختفى الخطاب الشاعري العام لتحلّ مكانه مفردة يومية، صادمة أحياناً، وعاطفية في أخرى ما أضاف الى مسيرة فيروز نوعاً جديداً من العفوية والصراحة بلغة قريبة جداً من نبض الناس.  

ولم يكن الفن عند زياد مجرّد أدوات تعبير، بل كان موقفاً واضحاً من كل شيء. فهو لم يساوم يوماً على قناعاته السياسية، ولم يخجل من التصريح بميله اليساري، ولا من انتقاده اللاذع للسلطة، أو سُخرِيته من النظام الطائفي، أو انحيازه الثابت لمن يقفون في أسفل الهرم الاجتماعي، لا كأبطال ولا كضحايا، بل كأصل الحكاية وسبب وجودها. 

وما ميّز زياد أيضاً، أنه لم يكن يبحث عن جمهورٍ يُصفّق له، بل عن جمهورٍ يُفكّر. إذ لم يكن من هواة التلميع أو المسايرة، بل كان يطارد المعنى حيثما اختبأ، ويختار دوماً أن يكون خارج الاصطفاف، حتى لو كلّفه ذلك عزلة طويلة، ولهذا بقي حضوره استثنائياً لأنه لم يكن وجهاً عابراً، بل شاهداً مزعجاً على العصر. 

اليوم غاب الرجل الذي عاش حياته كما كتب مسرحيّاته بلا مقدّمات مصطنعة، وغادرها بلا نهايات مرتّبة. عاش كما أراد، حاداً حين ينبغي، وساخراً حين تصبح السخرية أشرف أشكال الاعتراض، ومخلصاً لنفسه حتى آخر وتَر. لم يكن فناناً عادياً، بل ظاهرة لبنانية نادرة، التقت فيها الموسيقى بالكلمة، واصطدم فيها العبث بالمعنى، ليصوغ من كل ذلك سيرةً فريدة لا تشبه أحداً. رحل زياد، لكن تلك العتمة الساخرة التي تركها في نصوصه ما زالت مضيئة بمرارة تشبهنا. رحل، ولا يزال عرض "فيلم اميركي طويل" مستمرّاً على "مسرحنا"! المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته Lebanon 24 زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته 26/07/2025 12:49:36 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 أكسيوس: الوفد الإسرائيلي لا يزال حاليا في الدوحة والمبعوث الأميركي ويتكوف لم يتوجه بعد إلى المنطقة Lebanon 24 أكسيوس: الوفد الإسرائيلي لا يزال حاليا في الدوحة والمبعوث الأميركي ويتكوف لم يتوجه بعد إلى المنطقة 26/07/2025 12:49:36 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الاميركي: ترامب لا يزال يسعى إلى إبرام اتفاق نووي مع إيران Lebanon 24 وزير الدفاع الاميركي: ترامب لا يزال يسعى إلى إبرام اتفاق نووي مع إيران 26/07/2025 12:49:36 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الاميركي: ترامب لا يزال يسعى إلى إبرام اتفاق نووي مع إيران Lebanon 24 وزير الدفاع الاميركي: ترامب لا يزال يسعى إلى إبرام اتفاق نووي مع إيران 26/07/2025 12:49:36 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص فنون ومشاهير مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته Lebanon 24 زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته 11:34 | 2025-07-26 26/07/2025 11:34:29 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر حزين جدّاً... وفاة طفل غرقاً في منتجع سياحيّ Lebanon 24 خبر حزين جدّاً... وفاة طفل غرقاً في منتجع سياحيّ 12:42 | 2025-07-26 26/07/2025 12:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 علي حسن خليل: نحن بصدد إصدار قانون تمكين البلديات Lebanon 24 علي حسن خليل: نحن بصدد إصدار قانون تمكين البلديات 12:18 | 2025-07-26 26/07/2025 12:18:13 Lebanon 24 Lebanon 24 مراد: رئاسة الحكومة ليست مكسر عصا Lebanon 24 مراد: رئاسة الحكومة ليست مكسر عصا 12:14 | 2025-07-26 26/07/2025 12:14:46 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت مُحمّلة بقنبلة... سقوط "درون" إسرائيليّة في الجنوب Lebanon 24 كانت مُحمّلة بقنبلة... سقوط "درون" إسرائيليّة في الجنوب 12:04 | 2025-07-26 26/07/2025 12:04:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 11:05 | 2025-07-26 26/07/2025 11:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين 16:33 | 2025-07-25 25/07/2025 04:33:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟ Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟ 16:30 | 2025-07-25 25/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق 06:34 | 2025-07-26 26/07/2025 06:34:05 Lebanon 24 Lebanon 24 حرّ لاهب في لبنان غدًا... نصائح ومعلومات مهمة للمواطنين Lebanon 24 حرّ لاهب في لبنان غدًا... نصائح ومعلومات مهمة للمواطنين 21:15 | 2025-07-25 25/07/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 11:34 | 2025-07-26 زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته 12:42 | 2025-07-26 خبر حزين جدّاً... وفاة طفل غرقاً في منتجع سياحيّ 12:18 | 2025-07-26 علي حسن خليل: نحن بصدد إصدار قانون تمكين البلديات 12:14 | 2025-07-26 مراد: رئاسة الحكومة ليست مكسر عصا 12:04 | 2025-07-26 كانت مُحمّلة بقنبلة... سقوط "درون" إسرائيليّة في الجنوب 12:00 | 2025-07-26 نواف سلام في باريس: دعم فرنسي ثابت.. بانتظار الإصلاحات؟ فيديو "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو) 17:00 | 2025-07-24 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو) 09:48 | 2025-07-24 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو) 09:25 | 2025-07-23 26/07/2025 12:49:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يغتال مسؤول عمليات ومدفعي في حزب الله جنوب لبنان
  • روبيو يحدد "الحل البسيط" لإنهاء الحرب في غزة
  • واشنطن تراجع سياستها: روبيو يلمح لاتفاق شامل لإنهاء حرب غزة
  • مقتل شخص بغارة إسرائيلية.. الرئيس اللبناني: لا أحد يريد الحرب ونعالج ملف السلاح بواقعية
  • أعضاء بمجلس الشيوخ الأميركي يطالبون نتنياهو بتغيير مساره في الحرب على غزة فورا
  • رحل زياد… والفيلم الأميركي لا يزال طويلاً!
  • مصر وقطر تؤكدان مواصلة جهودهما الحثيثة من أجل الوصول لاتفاق لإنهاء الحرب والمعاناة الإنسانية بقطاع غزة
  • ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن تقدم بطيء في ملف السلاح
  • بيان بريطاني فرنسي ألماني: حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة
  • عاجل | بيان بريطاني فرنسي ألماني: حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة