ترامب لناشطة بيئية تقاطع حديثه: شكرا.. روحي لأمك (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، لناشطة بيئية، تقاطع خطاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وتقول له: "لقد أخذت الملايين من حكومات أجنبية"، قبل أن يهاجمها الأخير بالقول: "اذهبي إلى أمك".
والأحد، كان ترامب يتحدث إلى أنصاره في إنديانولا بولاية أيوا، عندما بدأت مجموعة من المتظاهرين برفع لافتة كتب عليها "ترامب مجرم مناخ" وهم يرددون الشعارات ضده.
وخرجت ناشطة بيئية لتقاطع خطاب ترامب: "لقد أخذت الملايين من حكومات أجنبية"، قبل أن يرد عليها بالقول: "شكرا.. اذهبي إلى أمك".
وشق ترامب طريقه وسط الجليد في آيوا، ليتوجه إلى مدينة إنديانولا، ليلقي خطابه الأخير قبل بدء التصويت في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري 2024 في ولاية آيوا.
متظاهرة تقاطع خطاب الرئيس ترامب : "لقد أخذت الملايين من حكومات أجنبية".
ترامب يرد عليها : "أذهبي إلى امك".
pic.twitter.com/rNah9VZRTI
اقرأ أيضاً
وزير الاتصالات الإيراني: ترامب إرهابي يرتدي بذلة
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ترامب ناشطة بيئية المناخ
إقرأ أيضاً:
البابا لاون يختتم يومه بلقاء روحي حوارِي مع قادة الطوائف الإسلامية والدرزية في لبنان | صور
اختتم أمس، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، برنامج اليوم الثاني من زيارته الرسولية إلى لبنان، بلقاء رفيع المستوى، بمقر السفارة البابوية، ببيروت، جمعه بقادة الطوائف الإسلامية، والدرزية، في محطة حملت بُعدًا حواريًا، وإنسانيًا يؤكد التزام الفاتيكان بدعم العيش المشترك في لبنان.
وشارك في اللقاء كلٌّ من: فضيلة المفتي الشيخ عبد اللطيف دريان، مفتي الجمهورية اللبنانية، فضيلة الشيخ علي الخطيب، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، فضيلة الشيخ علي قدور، رئيس المجلس الإسلامي العلوي، وفضيلة الشيخ سامي أبي المنى، شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز.
ترسيخ ثقافة الحواروبحسب ما أفادت مصادر السفارة البابوية، تمحور الاجتماع حول تعزيز العلاقات القوية بين مختلف المكوّنات الدينية في لبنان، والتشديد على أهمية حماية التعددية التي تُعدّ من ركائز الهوية اللبنانية.
وأعرب الحاضرون عن تطلعهم إلى ترسيخ ثقافة الحوار، ووقف كل أشكال العنف التي تمسّ استقرار المجتمع، وتهدد حياة المواطنين.
واختُتم اللقاء الذي استمر نحو ثلاثين دقيقة بأجواء طيبة طغى عليها الاحترام المتبادل، والحرص المشترك على دعم مسيرة السلام، والوحدة الوطنية في البلاد.