اللواء إبراهيم يبحث مع السفيرة الأمريكية قضية الخيم ويقترح حلا لتخفيف التوتر جنوب لبنان
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اللواء إبراهيم يبحث مع السفيرة الأمريكية قضية الخيم ويقترح حلا لتخفيف التوتر جنوب لبنان، وسائل إعلامالمدير العام للأمن العام السابق في لبنان عباس ابراهيم أعلن المدير العام السابق للأمن العام في لبنان عباس .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اللواء إبراهيم يبحث مع السفيرة الأمريكية قضية الخيم ويقترح حلا لتخفيف التوتر جنوب لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وسائل إعلام
المدير العام للأمن العام السابق في لبنان عباس ابراهيمأعلن المدير العام السابق للأمن العام في لبنان عباس إبراهيم أنه التقى السفيرة الأمريكية ببيروت وبحث معها قضية الخيم في بلدة الغجر وأبلغها اقتراحا سيؤدي إلى تخفيف التوتر في الجنوب.
وقال إبراهيم إن السفيرة دوروثي شيا زارته قبل أيام وأن الحديث "تطرق الى الأوضاع في الجنوب وقضية الخيم في بلدة الغجر"، وقال: "استمعت السفيرة إلى أفكاري واقتراحي في هذا الشأن الذي هو في عهدة المعنيين في السلطات المحلية والسفيرة شيا. وقد يكون هذا الاقتراح هو الحل الذي سيؤدي الى تخفيف التوتر في الجنوب وحل هذه المعضلة".
واعتبر إبراهيم، الذي اضطلع خلال خدمته بعدة ملفات أمنية أساسية في لبنان والمنطقة، أن "لبنان مرهون باستقرار الوضع الإقليمي والدولي، الاستقرار حاليا غير مقروء وغير واضح لناحية موازين القوى"، مشيرا إلى أن "الدور الاكبر اليوم هو للحوار الايراني - الأميركي والاتفاق السعودي - الايراني".
وأثارت خيام نصبها عناصر من حزبه الله بمواجهة مشروع سياج متعدد الأشكال تبنيه إسرائيل ويمر ببلدة الغجر، توترا في الأسابيع الأخيرة عند الحدود.
وقالت مصادر عبرية بوقت سابق إن إسرائيل وجهت رسالة إلى حزب الله اللبناني فحواها أنها لا تريد تصعيدا، لكنها في الوقت نفسه أكدت أنها لن تسمح بالمساس بالسياج الحدودي أو عبوره.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العام السابق للأمن العام
إقرأ أيضاً:
ما بعد الصفقة الأمريكية.. العليمي يبحث مصيره في عُمان والانتقالي يخشى الإقصاء
رئيس مجلس القيادة اليمني رشاد العليمي (وكالات)
في خطوة مفاجئة وتحت ضوء أخضر سعودي، بدأ رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي تحركات دبلوماسية عاجلة، بحثًا عن موقع قدم في المشهد اليمني الجديد الذي بدأت ملامحه بالتشكل بعد الاتفاق اليمني الأمريكي الأخير بشأن البحر الأحمر.
وأرسل العليمي، الذي يترأس سلطة موالية للتحالف، وفدًا رفيع المستوى من وزارة الخارجية إلى سلطنة عُمان، حيث التقى الوفد بنائب وزير الخارجية العُماني لمناقشة إمكانية استئناف المسار السياسي مع حكومة صنعاء (الحوثيين) في ضوء التفاهمات الجديدة، بحسب بيان رسمي من الخارجية العُمانية.
اقرأ أيضاً إعلان هام من حكومة صنعاء حول أسعار السلع بعد قصف ميناء الحديدة 7 مايو، 2025 أول تعليق سعودي على بيان سلطنة عمان بشأن وقف إطلاق النار في اليمن 7 مايو، 2025وتزامنت هذه الخطوة مع بيان سعودي رسمي رحّب بالاتفاق بين صنعاء وواشنطن، معبّرًا عن تفاؤله بانعكاسات إيجابية على جهود الحل السياسي الشامل في اليمن.
وفي الوقت نفسه، لم يُخفِ المجلس الانتقالي الجنوبي قلقه من التفاهمات الجارية خلف الأبواب المغلقة، إذ طالبت هيئة رئاسة المجلس خلال اجتماع عاجل بضرورة شمول قضية الجنوب في أي تسوية قادمة، في محاولة لضمان ألا يُستثنى من الترتيبات السياسية المقبلة.
هذه التحركات المفاجئة والمتسارعة تعكس قلقًا متزايدًا في صفوف القوى الموالية للتحالف، التي كانت تأمل بالعودة إلى صنعاء تحت حماية "الدبابات الأمريكية"، لكنها تجد نفسها اليوم مضطرة لإعادة حساباتها في ظل صفقة محتملة قد تُغيّر توازنات القوى في الداخل اليمني.
خلاصة المشهد:
رشاد العليمي يتجه إلى عُمان بحثًا عن مخرج سياسي بعد الاتفاق اليمني-الأمريكي، والانتقالي يطالب بدور في تسوية قد تُقصيه… والمشهد اليمني أمام مفترق طرق.