تخلص من الطاقة السلبية قبل النوم.. 3 خطوات للعلاج النهائي (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قالت الدكتورة حنان زينال، خبيرة علم الطاقة، إنه يمكن العلاج بالطاقة بإدخال إيجابية لجسم الإنسان وإخراج أخرى سلبية، وهذا يساعد على إعادة بناء الجسم يوميا.
أضافت الدكتورة حنان زينال، خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإنسان يجب أن يتخلى عن طاقته السلبية قبل النوم، وذلك من خلال وضع القدمين في ماء دافئ بالملح الخشن وخل لفترة بسيطة، ثم الابتعاد عن السيراميك ويفضل أن يكون بلاط أو رخام أو السير في الرمل.
ولفتت الدكتورة حنان زينال، إلى أنه بعد الانتهاء من الماء يجب أن نتنفس بعمق، مشددة على أهمية تغطية أسلاك الكهرباء في المنزل بالمعدن، قائلة:"المعدن بيسحب الكهرباء وبيدي طاقة".
وشددت الدكتورة حنان زينال، أن تنظيف المنزل والتهوية، من إحدى وسائل العلاج بالطاقة، مشيرة إلى أهمية الزراعة الطبيعية في المنزل والابتعاد على الزراعة الصناعية لإعطاء الإنسان طاقة إيجابية وليست سلبية.
اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 7 يناير 2024
احْذَر.. أطعمة تضعف الذاكرة وتشتت الانتباه منها «المقلي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خبيرة علم الطاقة
إقرأ أيضاً:
انهيار منزل في جباليا يقتل 6 من عائلة بدران / فيديو
#سواليف
مع سريان وقف إطلاق النار في #غزة، اضطر كثير من #الفلسطينيين إلى العودة للسكن داخل منازلهم المدمرة أو على أنقاضها، لغياب البدائل الآمنة، رغم #المخاطر.
وفي منطقة بئر النعجة شمالي #جباليا، تحولت مأساة #عائلة_بدران إلى فصل جديد من #معاناة_الغزيين، بعدما انهار منزلهم بفعل #الأمطار_الغزيرة، فاستشهد 6 من أفراد العائلة من أصل 14 فلسطينيا قضوا منذ بدء المنخفض الجوي نتيجة #انهيار_منازل عدة.
أحمد بدران، الذي تحدث للجزيرة مباشر من شمال غزة، فقد والده ووالدته وأخيه وأخواته تحت #أنقاض_المنزل.
مقالات ذات صلةقال بدران: “هذا قدرنا ونصيبنا في هذه الحياة، خصوصا لأهالي قطاع غزة المكرمين. نطالب جميع أنحاء العالم الوقوف بجانبنا، فهذا ليس حالنا فقط بل حال جميع أهالي القطاع. فقدنا 6 أشخاص من عائلتي إثر سقوط المنزل نتيجة العدوان الإسرائيلي”، مضيفا أن المنزل لم يكن صالحا للسكن، لكنهم اضطروا للعودة إليه لانعدام أي مأوى بديل.
وأضاف بدران: “أغلب البيوت في القطاع غير آمنة للسكن، ولا يوجد أماكن أخرى نذهب إليها. أخي الصغير، أخواتي، أبي، والدتي، جميعهم رحلوا”، قبل أن يغلبه البكاء على الهواء.
وخلال 24 ساعة، انهارت منازل عدة في المنطقة بفعل الأمطار، فيما يواصل الدفاع المدني والأهالي وطواقم الإسعاف بحثهم بين الركام عن أحياء أو شهداء، بجهود محدودة أمام حجم الكارثة. العائلة كانت قد نزحت سابقا إلى الجنوب وأقامت في خيمة لا تقي من البرد أو المطر، قبل أن تعود إلى منزلها أملاً في الحماية، لكن الأمطار حولت الأمل إلى مأساة.
مشهد مؤلم، لمأساة مستمرة.. وين أبويا ????
الطفل وسام بدران، الناجي بعد انهيار منزلهم في منطقة "بئر النعجة" شمال قطاع غزة؛ بسبب الأمطار الغزيرة عقب تضرر المنزل بفعل قصف الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب.
– استشهد عدد من أفراد عائلة "بدران" في المكان بسبب الانهيار . pic.twitter.com/c3HvuwHbg6