نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً يُظهر تحليلاً لملامح وجه أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله خلال خطابٍ له في الآونة الأخيرة. وقال التقرير إن نصرالله يتمتع بـ"سمعة طيبة" كزعيم صارمٍ لديه الكاريزما، واصفاً إياه بـ"الخطيب الموهوب"، وأضاف: "يتم تصوير نصرالله على أنهُ يتمتع بقوة سياسية كبيرة، ومنذ حرب لبنان الثانية عام 2006، نادراً ما ظهر علناً وهو يعلم أنه هدف لإسرائيل".

  وأبرزت الصحيفة الإسرائيليّة في تقريرها كلاماً للمتخصصة في تحليل الوجوه تامي الشويلي التي قامت بإبداء نظرتها وتحليلها لملامح وجه نصرالله، مُسلطة الضوء على شخصيته.  وجاء في التحليل التالي: 1- حواجب نصرالله: مستقيمة ومنخفضة وشكلها يدلّ على نضج الطفولة.. إن نصرالله رأى وعاش أموراً لم يكن من المفترض أن يراها ويختبرها، الأمر الذي منحه قدرات كبيرة 2- العيون: هي صغيرة وتدلّ على أن نصرالله يركز بشكلٍ محدد على هدفٍ مُعين 3- الجفون: منخفضة وتدل على شخصٍ محلل 4- الهبوط في جانبي العينين إلى الأسفل: يدل على الشخص الناقد الذي ينظرُ إلى كل موقف ويقدم إنتقاداً له بل وينتقد نفسه أيضاً. كذلك، فإن نصرالله يتجه دايماً لتحسين نفسه والوصول إلى أداءٍ أفضل وأعلى 5- المنطقة على جانبي العينين واسعة: تشيرُ إلى ثقة نصرالله بالمشاريع والمهام التي يتولى مسؤوليتها 6- الشفة العلوية السميكة: تدل على قدرة لفظية عالية 7- الشفة السفلية الرقيقة: تدل على أن نصرالله هو شخصٌ لا يُعطي بل يُفضل الأخذ 8- الخدين: تشير الخطوط الموجودة عليهما إلى الأشخاص الذين يقولون لا على أمرٍ ما في البداية لكنهم قد يغيرون رأيهم في ما بعد ويقولون نعم 9- الأنف المائل إلى الأسفل: يدلّ على أن نصرالله لا يثق بالناس وهو في مكان يحتاج فيه إلى إعالة نفسه 10- فتحات الأنف الواسعة: تشير إلى أن نصرالله هو شخصٌ لا يأخذ التعليمات من أحد، ويمكنه التشاور مع 500 شخصٍ لكنه في النهاية سيفعل ما يقرره 11- اللحية: يمكن أن تدل اللحية الدائمة على كثرة الإختباء وختمت الشويلي كلامها بالقول إنّه من الصعب التقرب من نصرالله، لكن بمجرد أن يتمكن عدد قليل من الأشخاص من الإقتراب منه، يصبح مندمجاً معهم.       المصدر: ترجمة "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: أن نصرالله على أن

إقرأ أيضاً:

تحذير عاجل: منتج تسمير شائع يسبب السرطان وارتفاع ضغط الدم

حذّر خبراء من أن بخاخات تسمير الأنف، المرتبطة بسرطان الجلد المميت، تُباع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وهذه البخاخات غير الخاضعة للرقابة – والتي تدّعي تسريع عملية التسمير – قد تُسبب أيضاً الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم، وفقا لمعهد معايير التجارة المعتمد (CTSI).

وبحسب “دايلي ميل”، يحثّ خبراء (CTSI) الجمهور الآن على تجنب أي منتج تسمير يُستنشق أو يُبتلع.

ويزعم تجارها، أن البخاخات تعمل عن طريق ضخ مادة تُعرف باسم ميلانوتان 2، وهي مادة كيميائية تُغمّق لون الجلد، وهي محظورة في المملكة المتحدة.

وفي حين أن هذه المادة تُسبّب اسمراراً، إلا أنها “قد تُحفّز أيضاً تغيرات غير طبيعية في خلايا الجلد استجابةً للتعرض للأشعة فوق البنفسجية”، ووفقاً للأطباء، فإن هذه التغيرات هي التي قد تُؤدي إلى الإصابة بسرطان الميلانوما، وهو أخطر أشكال سرطان الجلد.

ومع ذلك، ولأن هذه البخاخات تُسوّق كمنتج تجميلي لا كدواء، فإنها لا تخضع لرقابة صارمة، وقد ازدادت شعبيتها بشكل كبير.

ووفقاً لمجلس الجمال البريطاني، من المتوقع أن يصل سوق التسمير الذاتي إلى 746.3 مليون جنيه إسترليني بحلول عام 2027.

ودقّ معهد CTSI ناقوس الخطر بشأن الاتجاه المتزايد لاستخدام بخاخات التسمير الأنفي المنكهة، والقطرات، والحلوى المطاطية.

وحذّروا من أن البائعين عديمي الضمير وفق وصفهم، على فيسبوك وتيك توك ينشرون صوراً للمنتجات المتوفرة بنكهات مناسبة للأطفال مثل الخوخ، وعلكة الفقاعات، والعنب، والفراولة، والليمون الحامض.

وأعربت الهيئة التنظيمية عن خشيتها من أن تصبح هذه المنتجات أكثر انتشاراً بين الشباب، مما يؤدي إلى وباء بين الشباب كما مع السجائر الإلكترونية التي تُستخدم لمرة واحدة، وفق ما قالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لجمعية “ميلانوما فوكس” الخيرية لسرطان الجلد.

وأضاف غاري ليبمان، رئيس جمعية “أسِرّة الشمس”: “بخاخات الأنف ليس لها مكان على الإطلاق في صالونات التسمير الاحترافية”.

وذكرت جين أتكين، الفائزة السابقة بلقب ملكة جمال بريطانيا العظمى من غريمسبي، لينكولنشاير، أنها استخدمت المنتج مرتين، وظهرت علامة بنية داكنة من العدم على جبينها، ولم تختفِ منذ ذلك الحين.

وقالت جين أتكين، إنها أصيبت بندوب دائمة بعد استخدام بخاخ تسمير أنفي اشترته من إنستغرام، وقالت: “للأسف، قررتُ استخدامه وانجرفتُ مع موضة تسمير الأنف، لقد سبب لي الرعب، جعلني أشعر بغثيانٍ وغرابةٍ شديدة”.

ذلك ويعد الورم الميلانيني شكلٌ خطيرٌ من سرطان الجلد، يبدأ في الخلايا الصباغية، وهي خلايا موجودة في الطبقة العليا من الجلد تُنتج الميلانين، الذي يُعطي الجلد لونه، على الرغم من أنه أقل شيوعاً من أنواع سرطان الجلد الأخرى، إلا أنه أكثر خطورةً نظراً لقدرته على الانتشار إلى أعضاء أخرى بسرعةٍ أكبر إذا لم يُعالَج في مرحلةٍ مبكرة.

مقالات مشابهة

  • العلم يوضح 5 أسباب رئيسية تقف وراء سيلان الأنف المزمن
  • تفسير حلم تجميل الأنف في المنام للعزباء والمتزوجة
  • وصية مغلقة.. محامي حفيد نوال الدجوي يكشف مفاجأة جديدة «فيديو»
  • 10 أعراض غريبة تدل على إصابتك بالحساسية
  • عيار 21 الآن بيعًا وشراءً.. مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم الإثنين 19 مايو 2025
  • أعراض خطيرة تشير إلى إصابتك بالحساسية
  • «وضعت غطاء رأسها على وجهه».. «الداخلية» تكشف حقيقة خطف فتاة لطفل في الدقهلية
  • رحل يقتحم مصلى نسائي متنكرًا بزي نسائي .. فيديو
  • تحليل.. قطر تعمل كأمم متحدة مصغرة.. وترامب يتمنى أن تكون أمريكا أشبه بالخليج
  • تحذير عاجل: منتج تسمير شائع يسبب السرطان وارتفاع ضغط الدم