العنابي يواجه نظيره الإماراتي في الدور الرئيسي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
يلتقي منتخبنا الوطني لكرة اليد مع نظيره الإماراتي، اليوم، في أولى مبارياته بالدور الرئيسي للبطولة الآسيوية الحادية والعشرين للرجال، المقامة حاليا في البحرين وتستمر حتى 25 يناير الحالي، والمؤهلة لبطولة العالم في كرواتيا والدنمارك والنرويج عام 2025.
وقد تأهل المنتخب القطري إلى الدور الرئيسي بعد أن تصدر المجموعة الأولى في دور المجموعات بالعلامة الكاملة من 3 انتصارات على الصين تايبيه، وعلى عمان ، والكويت.
وقد تم توزيع المنتخبات الثمانية المتأهلة إلى الدور الرئيسي على مجموعتين، حيث ضمت المجموعة الأولى منتخبات قطر وإيران واليابان والإمارات، فيما تضم المجموعة الثانية منتخبات الكويت وكوريا الجنوبية والعراق والبحرين.
وسيتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور قبل النهائي، بالإضافة إلى صعودهما مباشرة إلى بطولة العالم 2025.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر عنابي اليد المنتخب الإماراتي البطولة الآسيوية لليد الدور الرئیسی
إقرأ أيضاً:
ترامب: لولا وجودي لكان العالم يواجه 6 حروب كبرى
وكالات
أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحًا لافتًا خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، حين قال إن العالم كان سيواجه “ست حروب كبرى” لولا وجوده على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع جمع الطرفين في منتجع “ترنبيري” الفاخر، حيث أكد ترامب أن قيادته ساهمت بشكل مباشر في تجنّب أزمات كارثية على مستوى العالم.
وقال ترامب: “وجودي في الحكم حال دون اندلاع ست صراعات كبرى، كانت كفيلة بإشعال العالم، لن أُفصِح عن تفاصيلها الآن، لكنّ من يعرفون، يعرفون.”
تصريحات ترامب تتسق مع رسائله السابقة التي دأب على تكرارها منذ حملته الانتخابية وحتى تنصيبه الثاني مطلع العام الجاري، حيث يعتبر نفسه “رئيس السلام”، ويؤكد أنه لم يدخل الولايات المتحدة في أي حرب جديدة خلال ولايته الأولى.
وكان قد قال في خطاب التنصيب في يناير الماضي: “سنقيس نجاحنا من خلال الحروب التي نتفاداها، لا التي نخوضها”، وهي رسالة كررها في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية.
ورغم قوة التصريح، إلا أن غياب التفاصيل أو الإشارات الواضحة إلى طبيعة تلك النزاعات المحتملة، دفع مراقبين إلى التشكيك في واقعية ما ذهب إليه ترامب، فخلال سنوات حكمه، لم يكن العالم في حالة استقرار تام، بل استمرت النزاعات في أوكرانيا وسوريا وأفغانستان، كما تصاعد التوتر مع إيران وكوريا الشمالية.
ويرى بعض المحللين أن ترامب يعول على الخطاب الدعائي أكثر من التوثيق الفعلي، في محاولة لتعزيز صورته كصانع سلام في وقت تتصاعد فيه التوترات على جبهات عدّة حول العالم.