موقع النيلين:
2025-05-20@23:42:01 GMT

أول الحرب في السودان مجموعة كذبات

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT


*أول الحرب مجموعة كذبات*
أكذب توضيح صحفي في تاريخ السودان هو الذي أصدره الدعم السريع في
١٢/ ابريل/ ٢٠٢٣ بخصوص تقدم قواته إلى مروي, وشكَّل أول عمل حربي صريح في الحرب الجارية، وهذه حقائق لا يستطيع المتمردون وحلفاؤهم تكذيبها :

1. وصف الحديث عن قيام الدعم السريع ( بأعمال حربية تجاه مطار مروي ) بأنه ( كاذب ومضلل) … وقد ثبت أن الكاذب والمضلل هو التوضيح.

2. وقال إن تحركه حدث ( بتنسيق وتناغم تام مع قيادة القوات المسلحة، وبقية القوات النظامية الأخرى ) … وقد ثبت أن هذا كذب فاجر مكشوف، وأن التحرك كان جزءاً من خطة حربية .

3. وزعم بأن من تحدثوا عن عملية حربية يقصدون ( إشاعة الفتنة وتقويض أمن واستقرار الوطن ) .. وقد ثبت أن الفتنة وتقويض الأمن هي ما قام به الدعم السريع .

4. وقال ( لا مجاملة في أمن وسلامة الوطن ) .. وقد ثبت أن من جاملوا الدعم السريع هم الذين حاولوا التستر على خطته التي تمس سلامة وأمن الوطن.

5. وتوعد بالملاحقة القانونية لمن يقومون بـ( فبركة وترويج الشائعات وبثها ) .. وقد ثبت أن المفبرك والشائعة هو التوضيح وأن الدعم السريع هو الأحق بالملاحقة القانونية .
6. وأكد أن التقدم حدث من أجل ( تحقيق الأمن والاستقرار ) … وقد كان ذلك اليوم هو آخر يوم استقرار للوطن قبل انطلاف إرهاب الدعم السريع .

7. ومن أجل ( محاربة ظواهر الاتجار بالبشر ) .. والسودان لم يشهد اتجاراً بالبشر، بيعاً وشراءً، كالذي يقوم به الدعم السريع الآن .

8. ومن أجل ( مكافحة الهجرة غير الشرعية ) …والمهاجرون غير الشرعيين إلى السودان أصبحوا ( أشاوس ) يحققون مع المواطنين ويفحصون هوياتهم وينهبونهم ويسكنون في بيوتهم .
9. ومن أجل ( مكافحة التهريب ) … والسودان في تاريخه لم يشهد تهريباً كالذي يمارسه الدعم السريع الآن .

10. ومن أجل ( مكافحة المخدرات ) … والمخدرات أصبحت هي المكيف الرسمي لضباط وجنود الدعم السريع .

11. ومن أجل ( مكافحة الجريمة العابرة ) … والمجرمون العابرون أصبح الدعم السريع يجذبهم كالمغناطيس .

12. ومن أجل ( التصدي لعصابات النهب المسلح ) … والدعم السريع تحول الآن إلى أكبر قوة نهب مسلح في العالم .
#لا_للكذب
#لا_للكذبة
#لا_للإرهاب

‎ابراهيم عثمان

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع ومن أجل من أجل

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يوجه ضربة قاصمة لظهر مليشيا الدعم السريع بدارفور

 "ضربة قاصمة لظهر مليشيا الدعم السريع" هكذا وصف قادة ميدانيون ومحللون عسكريون تحدثوا للجزيرة نت استعادة الجيش السوداني لمنطقة العطرون الإستراتيجية بولاية شمال دارفور، صباح أمس، مؤكدين أنها تمثل نقطة تحول حاسمة في مسار الحرب التي اندلعت في 15 أبريل/نيسان 2023.

 

وتتحكم منطقة العطرون الواقعة بمحلية المالحة في أقصى شمال ولاية شمال دارفور بمحور صحراوي حيوي، يربط بين الولاية الشمالية وشمال دارفور، ويمتد نحو المثلث الحدودي الذي يربط السودان وليبيا وتشاد، كما يوجد بها مطار، مما يجعلها نقطة عبور رئيسية للإمدادات العسكرية.

 

وقال مصطفى تمبور، والي ولاية وسط دارفور، ورئيس حركة تحرير السودان للجزيرة نت إن "الانتصارات الكاسحة التي حققتها القوات المسلحة الباسلة والقوات المساندة في منطقة العطرون الإستراتيجية بشمال دارفور جعلت الطريق سالكا نحو مدينة الفاشر لفك حصارها".

 

وأفاد أن هذا الانتصار يمهد كثيرا لتقدم القوات نحو ولايات غرب وجنوب وشرق ووسط دارفور، لضمها قريبا لحضن الوطن، وأضاف "نبشر شعبنا الأبي بأن إنهاء التمرد بات قريبا، وكل المؤشرات تدل على ذلك".

 

قطع خطوط الإمداد

 

قال معتصم أحمد صالح، الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة السودانية، التي شاركت باستعادة منطقة العطرون من قبضة قوات الدعم السريع، للجزيرة نت، إن "استعادة السيطرة على المنطقة من قبل القوات المسلحة السودانية والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح -المتحالفة مع الجيش- يُعد تحولا إستراتيجيا في مسار الحرب".

 

وأفاد بأن فقدان الدعم السريع لمنطقة العطرون يعني حرمانها من أحد أهم خطوط الإمداد اللوجستي، مما يضعف قدرتها على المناورة والتحرك في شمال وغرب دارفور ودعم جيوبها في شمال غرب كردفان.

 

وأكد معتصم أن القوات المسلحة السودانية والقوة المشتركة تستطيع من خلال السيطرة على منطقة العطرون "مراقبة التحركات العسكرية للمليشيا في المنطقة، وقطع طرق إمدادها القادمة من ليبيا وتشاد، مما يُسهم في تقليص نفوذها في الإقليم".

 

وقال إن أهمية العطرون كمنطقة إستراتيجية تُحدد موازين القوى في دارفور، "وتُشكل نقطة تحول كبرى ضمن الخطط الرامية لفك الحصار عن الفاشر، وهزيمة قوات الدعم السريع في غرب كردفان، ودحرها في دارفور".

 

استعادة مباغتة

 

وأكد نور الدائم طه، مساعد رئيس حركة جيش تحرير السودان، التي يرأسها حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، أن السيطرة على منطقتي المالحة والعطرون تمثل "ضربة إستراتيجية قاصمة" لقوات الدعم السريع ولمن يقف خلفها إقليميا.

 

وقال نور الدائم الذي شاركت قواته الجيش السوداني باستعادة منطقة العطرون للجزيرة نت، إن هذه المناطق التي تم تحريرها لم تكن مجرد نقاط إمداد، "بل كانت ممرات حيوية لتهريب السلاح، والمرتزقة واستهداف السودان عبر الحدود الليبية".

 

واعتبر أن ما جرى هو "كسر فعلي لعمود الدعم اللوجستي والاستخباراتي الذي اعتمدت عليه المليشيا، وإغلاق لأحد أخطر المنافذ التي استُخدمت لإغراق السودان بالفوضى"، وأضاف "الرسالة واضحة، وهي أن السودان ليس ساحة مستباحة، والجيش والقوة المشتركة ماضون في حماية الدولة السودانية من الانهيار".

 

ورأى مراقبون أن الاستعادة المباغتة للجيش السوداني والقوة المشتركة لمنطقة العطرون الإستراتيجية تعني السيطرة بشكل كامل على مفاصل الحركة عبر الصحراء الغربية، وعلى نقطة تجمع المقاتلين القادمين من خارج السودان للقتال بجانب الدعم السريع، وهو ما يمنح القوات المسلحة والقوة المشتركة الأفضلية في الميدان.

 

سيطرة كاملة

 

تقع منطقة العطرون في قلب الصحراء بشمال دارفور، وهي أرض منخفضة يوجد بها مطار قديم يصلح لاستقبال طائرات الشحن التجارية والمسافرين. و يرى المحلل العسكري والعميد المتقاعد بالجيش السوداني إبراهيم عقيل مادبو أن هذا الموقع جعل لها بعدا إستراتيجيا، كونها تُشكل ملتقى وتقاطع طرق لـ3 دول.

 

وقال العميد مادبو للجزيرة نت، إن سيطرة الجيش على المالحة والعطرون تمثل انفتاحا على مناطق الصحراء الأخرى مثل بئر راهب وواحة النخيلة، وقفلا لمنطقة المثلث الحدودي، وإعلانا للسيطرة الكاملة على الصحراء والحدود مع ليبيا.

 

وأضاف "وبذلك يتم قطع كل طرق الإمداد على المليشيا، التي كانت تستغل عدة بوابات، وتقوم بجلب الإمداد اللوجستي والمرتزقة".

 

وأشار العقيد المتقاعد إلى أنه "من خلال تتبع خارطة بنك أهداف وضربات طيران الجيش، ونتائج العمليات البرية الخاصة، يتضح أن منظومة وأولوية الاستهداف كانت على موعد مع العديد من التطورات النوعية المهمة".

 

وتوقّع أن تدفع هذه التطورات قوات الدعم السريع لنقطة "حافة الهاوية والانهيار"، أو لتجريدها ومنعها من تحريك وسحب قواتها من كردفان لحشدها في الفاشر، وذلك عن طريق قطع خط انسحابها التدريجي غير المنظم وغير المحسوب، الذي جاء كأحد ارتدادات التحرك النشط للقوات المسلحة بمحاور كردفان والنيل الأبيض وأم درمان.

 

تأمين الولاية الشمالية

 

اعتبر قادة ميدانيون تحدثوا للجزيرة نت، أن استعادة منطقة العطرون في المثلث الحدودي شديد الأهمية بين السودان وليبيا وتشاد، تضيّق الخناق على قوات الدعم السريع وتمهد الطريق أمام تحرير كامل إقليم دارفور.

 

وحسب بيان للعقيد أحمد حسين، المتحدث الرسمي باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح فإن "تحرير منطقة العطرون الإستراتيجية يُعد إنجازا عظيما، تم نتيجة عملية عسكرية دقيقة ومنسقة نفذتها القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، بالتعاون مع القوات المسلحة السودانية".

 

وأضاف البيان أن "تحرير منطقة العطرون كبّد العدو خسائر فادحة بالأرواح والعتاد، ويمثل خطوة حاسمة في سبيل استعادة الأمن والاستقرار في إقليم دارفور، ويعكس التزامنا الراسخ بحماية المدنيين وتأمين الأراضي السودانية".

 

ويرى عسكريون أن تحرير العطرون يسهم في تعزيز تأمين الولاية الشمالية من الهجوم الذي توعدت به الدعم السريع على مدينة الدبة، بعد تجميع "المرتزقة" في العطرون، لأن ظهرها سيكون مكشوفا أمام ضربات الجيش السوداني والقوة المشتركة لو غامرت بالتفكير في الهجوم على الشمالية.

 

مقالات مشابهة

  • الإعدام شنقًا على فرد بقوات مستشار لقائد الدعم السريع في سرقة ذهب بالخرطوم حصل عليه بطريقة مثيرة
  • الجيش السوداني يوجه ضربة قاصمة لظهر مليشيا الدعم السريع بدارفور
  • الجيش السوداني: الخرطوم خالية بالكامل من الدعم السريع ونجدد العهد بمواصلة التحرير
  • 14 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على مخيم للنازحين غرب السودان
  • شبكة أطباء السودان : 19 قتيلاً بينهم أطفال في قصف للدعم السريع على الفاشر
  • مجزرة في السودان.. قصف قوات الدعم السريع يحصد عشرات القتلى في سوق شعبي
  • السودان.. مقتل 14 نازحًا في قصف الدعم السريع على سوق في دارفور
  • القوة المشتركة تعلن تحرير منطقة العطرون من قبضة مليشيا الدعم السريع
  • السودان: مقتل 14 شخصا في قصف لميليشيا الدعم السريع على معسكر للنازحين في الفاشر
  • مليشيا الدعم السريع تستهدف معسكر قوات درع السودان بجبل الأبايتور