أعلنت مديرية التربية والتعليم بقنا، من خلال وحدة التواصل ودعم المعلمين بالمديرية، عن إطلاق الدورة الثانية من مسابقة “معلمون مبدعون”  وأوضحت الدكتورة نجاة عبده مدير وحدة التواصل ودعم المعلمين  بمديرية التربية والتعليم بقنا، أن المسابقة تهدف إلي اكتشاف المعلمين المبدعين والمتميزين في شتى المجالات وتكريمهم.

 

تشمل المسابقة المجالات الآتية:- 

الأدبية في مجالات ( شعر الفصحى ـ شعر العامية- القصة القصيرة – التأليف المسرحي ويشمل مسرحة مناهج لأحد الدروس التعليمية – أفضل كتاب منشور تأليف معلم ) -المسابقة الفنية وتشمل ( الرسم – أفضل مجسم تعليمي ) -المسابقة الموسيقية ( الغناء والإنشاد – العزف ) -المسابقة التقنية وتشمل تصميم ( لعبة تعليمية – فيديو تعليمي ) علما بأن المشاركة مقصورة على السادة المعلمين فقط.  

وتضمنت شروط المسابقة :-

 -أن يتناسب المشروع المقدم مع ظروف وإمكانيات المدارس.

 -أن يكون المشروع واقعي وقابل للتنفيذ على أرض الواقع. 

 -أن يسعى المشروع لتأصيل الإنتماء والإرتقاء بالعملية التعليمية.  

-أن يكون تقرير الأداء لمقدم المشروع خلال العامين السابقين كفء. 

-أن يسعى المشروع لتحقيق التنمية المستدامة ف البيئة التعليمية.  

-ألا يكون قد شارك به في فعاليات أو مسابقات أخرى.   

إن عدم إستيفاء أي من الشروط المذكورة يعني الإستبعاد من المشاركة بالمسابقة. 

 تسلم جميع الأعمال لمنسقى التواصل ودعم المعلمين بالادارات التعليمية في موعد غايته 15 مايو 2024.  

يأتى ذلك في في إطار توجيهات الاستاذ الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بدعم المعلمين وتزكية روح التنافس الحميد بينهم لدعم وتطوير العملية التعليمية والعمل على تكريم المتميزين منهم، وتحت رعاية اللواء طيار أشرف الداودي محافظ قنا، والدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، والدكتور وائل سيد مدير التعليم العام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإدارات التعليمية مديرية التربية والتعليم بقنا التربية والتعليم محافظ قنا التنمية المستدامة قنا الدكتور رضا حجازى وزير التربية التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

الذكرى السنوية الأولى لاغتيال قائد "حماس" إسماعيل هنية

غزة - صفا

تحلّ اليوم الذكرى الأولى لاغتيال القائد الفلسطيني البارز إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الذي استُشهد في 31 يوليو 2024، في عملية اغتيال إسرائيلية استهدفت مكان إقامته بالعاصمة الإيرانية طهران.

جاء اغتيال هنية ضمن سلسلة من محاولات تصفية قيادات الصف الأول في المقاومة الفلسطينية، وترك غيابه أثرًا عميقًا في المشهد السياسي والشعبي الفلسطيني، لما كان يمثله من رمزية وطنية ودور محوري في قيادة الحركة ومواجهة الاحتلال.

ولد إسماعيل عبد السلام أحمد هنية عام 1963 في مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة، ونشأ في بيئة فقيرة كباقي أبناء المخيمات الفلسطينية.

درس هنية المرحلتين الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وحصل على الثانوية العامة من معهد الأزهر، ثم التحق بالجامعة الإسلامية في غزة عام 1987 وتخرج فيها بدرجة البكالوريوس في الأدب العربي.

برز هنية خلال مرحلة الدراسة الجامعية عضوا نشطا في مجلس اتحاد الطلبة، إلى جانب اهتمامه بالأنشطة الرياضية، كما شغل عدة وظائف في الجامعة الإسلامية بغزة قبل أن يصبح عميدا لها عام 1992، كما تولى عام 1997 رئاسة مكتب الشيخ أحمد ياسين بعد إفراج "إسرائيل" عنه.

القائد هنية حصل على شهادة البكالوريوس في الأدب العربي من الجامعة الإسلامية بغزة عام 1987.

اعتُقل عدة مرات على يد الاحتلال، وأُبعد إلى مرج الزهور جنوب لبنان عام 1992 مع قرابة 400 من قادة وكوادر حماس والجهاد الإسلامي. وعقب عودته تولى مناصب قيادية في الحركة، وكان مديرًا لمكتب الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس.

برز اسمه على الساحة السياسية عام 2006 حين قاد قائمة "التغيير والإصلاح" التي فازت بأغلبية مقاعد المجلس التشريعي الفلسطيني، ثم كُلّف بتشكيل الحكومة الفلسطينية العاشرة، ليصبح أول رئيس وزراء من حركة "حماس".

تعرض لمحاولات اغتيال ومضايقات، حيث جُرحت يده يوم 6 سبتمبر/أيلول 2003 إثر غارة إسرائيلية استهدفت بعض قياديي حماس من بينهم الشيخ أحمد ياسين، ومنع من دخول غزة بعد عودته من جولة دولية يوم 14 أكتوبر/تشرين الأول 2006.

كما تعرض موكبه لإطلاق نار في غزة يوم 20 أكتوبر/تشرين الأول 2006 أثناء صدام مسلح بين حركتي فتح وحماس، واستهدفت "إسرائيل" منزله في غزة بالقصف في حروبها على غزة سعيا لاغتياله.

حرص هنية على فتح الباب أمام المصالحة الوطنية مع السلطة الفلسطينية، وأعلن قبوله التنازل عن رئاسة الحكومة المقالة في إطار مصالحة شاملة تكون حكومة وفاق وطني أبرز ثمارها.

أدرجت وزارة الخارجية الأميركية يوم 31 يناير/كانون الثاني 2018 اسم هنية على "قوائم الإرهاب"، وجاء هذا القرار في فترة توتر الأوضاع بين واشنطن والفلسطينيين بسبب قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وهو القرار الذي أصدره الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترامب.

 في عام 2017، انتُخب رئيسًا للمكتب السياسي للحركة خلفًا لخالد مشعل، وأعيد انتخابه لاحقًا في 2021 لدورة جديدة.

حتى استشهاده، ظلّ إسماعيل هنية من أبرز الشخصيات المؤثرة في القرار الفلسطيني، وشكّل حلقة توازن بين الداخل والخارج، وبين السياسي والعسكري، وظل على تواصل دائم مع مختلف القوى الفلسطينية والدولية، محاولًا كسر الحصار عن غزة والدفاع عن الثوابت الوطنية.

في فجر الأربعاء 31 يوليو/تموز 2024 أعلنت حركة "حماس" اغتيال إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران.

وقالت حماس في بيان إن رئيس الحركة "قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران".

وفي بيان آخر، قال الحرس الثوري الإيراني "ندرس أبعاد حادثة استشهاد هنية في طهران" وسنعلن عن نتائج التحقيق لاحقا.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن هنية استشهد وأحد حراسه الشخصيين إثر استهداف مقر إقامتهم في طهران.

وكان هنية في زيارة إلى طهران للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.

 

مقالات مشابهة

  • جامعة قناة السويس تستضيف الملتقى الأول لطلاب مديرية التربية والتعليم بالإسماعيلية وتكرم الفرق الفائزة
  • وكيل تعليم الوادى الجديد يتابع اختبارات الراغبين فى الالتحاق بالمدرسة الرياضية
  • قائمة الجامعات الأهلية المعتمدة 2025.. والرسوم السنوية لكليات القمة
  • وظائف التربية والتعليم 2025.. موعد وشروط التقديم
  • التربية والتعليم تعلن موعد بدء العام الدراسي الجديد 2025- 2026.. الخريطة الكاملة
  • التربية تحدد مواعيد الدراسة والامتحانات لجميع المراحل التعليمية
  • «التربية والتعليم» تنظم معسكرات الجوجيتسو في روسيا والبرتغال
  • مدير تعليم الأقصر يعقد اجتماعًا لمناقشة ضوابط القبول برياض الأطفال
  • الهلال الأحمر يطلق حملته السنوية لدعم التعليم
  • الذكرى السنوية الأولى لاغتيال قائد "حماس" إسماعيل هنية