شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحذيرات أممية من توقف برنامج العودة الطوعية للمهاجرين الأفارقة العالقين في اليمن، الأنباء أونلاين 8211; متابعات حذرت الأمم المتحدة، اليوم من توقف برنامج العودة الطوعية VHR للمهاجرين الافارقة العالقين في اليمن الى .،بحسب ما نشر الانباء اونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحذيرات أممية من توقف برنامج العودة الطوعية للمهاجرين الأفارقة العالقين في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحذيرات أممية من توقف برنامج العودة الطوعية...

الأنباء أونلاين – متابعات

حذرت الأمم المتحدة، اليوم من توقف برنامج العودة الطوعية (VHR) للمهاجرين الافارقة العالقين في اليمن الى بلدانهم جراء نقص التمويل المخصص  لهذا البرنامج.

وقالت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة – في بيان نشرته اليوم الإثنين – أن برنامج العودة الإنسانية الطوعية للمهاجرين الأفارقة  العالقين في اليمن، (VHR) لا تزال هي الطريق الآمن الوحيد لاعاددتهم إلى اوطانهم

وأضافت : في حين عبر أكثر من 77000 مهاجرا افريقيا خليج عدن إلى اليمن منذ مطلع العام الجاري وحتى نهاية يونيو الماضي..مبينة أنها ساعدت منذ مطلع العام الجاري نحو 5,631 مهاجرًا افريقيا في اليمن على العودة إلى ديارهم.

وأوضحت منظمة الهجرة أن انعدام الأمن وحملات الاعتقال والنقل القسري، أدى إلى تقطع السبل بحوالي 43000 مهاجر في جميع أنحاء البلاد. معبرة عن ادانتها لانتهاكات والعنف والاستغلال وسوء المعاملة التي تطال المهاجرين الأفارقة

مطالبة بتقديم مزيد من الأموال لتوسيع نطاق مساعدتها للمهاجرين الذين تقطعت بهم السبل لاسيما في نقاط الاستجابة للمهاجرين في عدن ومأرب وصنعاء حيث يمكن للمهاجرين الوصول إلى خدمات حماية وصحة آمنة وكريمة ومجانية.

من جانبه ، قال رئيس بعثة منظمة الهجرة في اليمن بالإنابة مات هوبر  “على الرغم من الأعداد المتزايدة للمهاجرين الذين يدخلون اليمن وخطورة الانتهاكات التي يتعرضون لها فإن الأشخاص المتنقلين ما زالوا غير مرئيين إلى حد كبير”.

وأضاف : “تعمل المنظمة الدولية للهجرة جنبًا إلى جنب مع الشركاء والمانحين والسلطات لتقديم الإغاثة للمهاجرين الذين تقطعت بهم السبل، لكن العدد المتزايد من المهاجرين الذين يعانون من محنة يتطلب موارد أكبر بكثير للاستجابة”.

وتابع: “إذا لم يتم توفير المزيد من التمويل لاستجابة المنظمة الدولية للهجرة للمهاجرين بشكل عاجل، فقد يتوقف برنامج VHR الهام وغيره من أشكال المساعدة المنقذة للحياة قريبًا”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • مراكز بحثية تطلق إنذاراً من القاهرة: الحوثيون يجندون المهاجرين الأفارقة في معسكرات حدودية.. الهجرة غير الشرعية ومخاطرها
  • عودة «1150» مواطن سوداني من مصر ضمن مشروع العودة الطوعية
  • عودة 1150 مواطن سوداني من مصر ضمن مشروع العودة الطوعية
  • اليمن.. انطلاق جولة مفاوضات جديدة برعاية أممية
  • وزارة الداخلية ترحّل دفعة جديدة للمهاجرين «غير الشرعيين»
  • السكة الحديد: نقلنا 36 ألف راكب سوداني بمشروع العودة الطوعية
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • ضحايا في عدوان سعودي جديد على صعدة
  • سكك حديد مصر تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية| صور
  • السكة الحديد تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية