سعد الزنط: الوعي يبدأ بالتعليم.. ومراكز الأبحاث عليها وضع رؤية للدولة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أكد الدكتور سعد الزنط، مدير مركز الدراسات الإستراتيجية، أن نظام التعليم في مصر لا بد أن يتغير بشكل كبير، مشيرا إلى أنه لا بد أن يتم تخريج طلاب قادرين على إدارة الأعمال بالدولة، وقادرين على الإبتكار والإبداع.
وقال سعد الزنط، خلال لقاء له لبرنامج “صباح البلد”، والذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي “أحمد حمدي”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “رشا محدي”، إن الوعي يبدأ بالتعليم في المقام الأول ثم الثقافة.
مواجهة الأزمات
وتابع مدير مركز الدراسات الإستراتيجية، أن كثيرا من مراكز الأبحاث في مصر، يجب أن تكلف بأن تضع رؤية صحيحة للدولة، وأن تضع خطط مستقبلية لمواجهة الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعد الزنط نظام التعليم إدارة الأعمال الوعي التعليم
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: مصر دولة عظيمة لا تقبل فرض سياسة الأمر الواقع
قال المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب “الوعي”، إن مصر دولة عظيمة ولها سيادة على أراضيها ولا يمكن لأي دولة أو كيان أن يُجبرها على شيء ويفرض عليها سياسة الأمر الواقع.
دعم القضية الفلسطينيةوأضاف “فايز”، في بيان، أن البعض يُحاول المتاجرة بالقضية الفلسطينية وإظهار مصر في دور المُتخلي أو المتخاذل، والحقيقة أن مصر كانت وما زالت وستظل الداعم الأول والأقوى للقضية الفلسطينية.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب “الوعي”، أن دخول هذه قافلة الصمود بهذا الشكل يؤدي إلى توتر وفخ لكي تقع المنطقة الحدودية لمصر في توتر كبير قد يؤدي إلى تهجير أهالي فلسطين، مؤكدًا أن الدولة المصرية تمر بمرحلة دقيقة تتطلب من جميع القوى الوطنية والمواطنين الاصطفاف الكامل خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة، لمواجهة شتى التحديات.
رفض مُخطط التهجير القسريوأكد أن الموقف المصري من رفض مُخطط التهجير القسري للفلسطينيين ثابت ولن يتغير ولا يقبل المساومة، موضحًا أن محاولات تفريغ القطاع من سكانه يُعد امتدادًا لسياسات الاحتلال الاستيطانية، ومصر كانت ولا تزال الحصن المنيع أمام تنفيذ هذا المخطط، إيمانًا منها بحق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه وإقامة دولته المستقلة.
وأعرب عن كامل دعمه لما ورد في بيان وزارة الخارجية المصرية بشأن الضوابط المنظمة لزيارة المنطقة الحدودية مع قطاع غزة، مؤكدًا أن مصر تتحرك انطلاقًا من مسؤوليتها التاريخية والإنسانية تجاه القضية الفلسطينية، دون أن تغفل لحظة عن حماية أمنها القومي.