مسقط – أثير

تستضيف العاصمة العُمانية مسقط في شهر فبراير المقبل ولمدة أربعة أيام النسخة السابعة من مؤتمر الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية السنوي بالتعاون مع وزارة العمل تحت عنوان الانطلاق نحو مستقبل العمل (HR_X) .

يتناول المؤتمر الذي سيعقد خلال الفترة من ١١- ١٤ فبراير ٢٠٢٤م بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض موضوعات قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي والتنقل في أخلاقيته وأثره على مستقبل الوظائف، والتحول إلى الذكاء الاصطناعي، والتنوع والإنصاف والشمول والتنقل من ثقافة المنظمة في عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيناقش حداثة العمل وأدواته ومقوماته وذلك من خلال ورش العمل والجلسات الحوارية والمداخلات التي تستعرض مستجدات قطاع الموارد البشرية والتجارب المعتمدة والحلول المبتكرة التي تهدف جميعها إلى تطوير الكوادر البشرية وتعزيز رأس المال البشري واعتمادها مستقبلاً على ثقافة العمل الجديدة.

وسيركز المؤتمر كذلك على عدة محاور ذات أهمية ومنها أحدث التحولات في مجال الأعمال وتقنيات الموارد البشرية المبتكرة ومشاركة الموظفين في وضع الإستراتيجية، حيث سيتيح المؤتمر للجميع فرصة لتلاقي الأفكار حول أحدث الموضوعات، ويسعى من خلال ذلك إلى رسم خارطة الطريق لمستقبل العمل، من خلال جمع مجتمع يضم مئات من صانعي القرار وأصحاب الرؤى والتقنيين على منصةٍ مشتركة، كما يعرض طُرقًا أكثر ذكاءً للعمل مدعومة بتقنية الموارد البشرية المبتكرة وأحدث رؤى تحول الأعمال التي يقودها مسؤولون تنفيذيون عالميون من بعض أكثر المؤسسات شهرة في العالم، وكذلك دور الحكومات في تنمية الموارد البشرية واجتياز النقلة إلى محترفي الموارد البشرية وصاحب العمل المفضل.

جاء هذا خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم بحضور المسؤولين في الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية والشركاء في هذا المؤتمر الذي يعمل على صناعة المستقبل الجديد في سلطنة عمان، وقال الدكتور غالب بن سيف الحوسني رئيس مجلس إدارة الجمعية العُمانية لإدارة الموارد البشرية إنّ إقامة هذا المؤتمر يأتي في وقت تشهد فيه سلطنة عمان تحولات جذرية في قطاع الموارد البشرية، مواكبة لما يحدث من متغيرات في العالم، لما يشكله هذا القطاع من أهمية بالغة، واستكمالًا لنجاحات نسخ المؤتمر السابقة الست التي عقدتها الجمعية، والتي حظيت بمشاركة واسعة من الأكاديميين والمسؤولين والمفكرين وصناع القرار بعدد يصل إلى 4000 مشارك، ويتوقع أن يصل عدد المشاركين في النسخة السابعة إلى 900 مشارك.

وتسعى الجمعية عبر الاستراتيجيات والمبادرات المختلفة التي تنفذها إلى الارتقاء بالكوادر البشرية وتطوير بيئة عملها، إذ تُعدُّ اليوم بمثابة بيت للخبرة يُعتد بآرائها ويعوّل عليها لتواكب متطلبات الوضع الراهن وتحدياته، و تعمل على الاستفادة من الخبرات والكوادر المتخصّصة المشاركة في أعمال المؤتمر من خلال التعرف على كل ما هو جديد في مجال الموارد البشرية والممارسات العالمية والبناء عليها ومقارنتها.

وقال أشرف المعمري الرئيس التنفيذي لـ OQ بالإنابة بأن هذا المؤتمر يُعد أكبر تجمع لخبراء الموارد البشرية على الصعيدين المحلي والدولي، وجزء من المسؤولية الاجتماعية لـ OQ ويترجم مدى التزامها تجاه المجتمع بالمساهمة في التنمية الاقتصادية وتحقيق قيمة مستدامة، مشيرًا إلى أن هذا المؤتمر سوف يناقش قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي وأثره على مستقبل الوظائف وغيرها من الموضوعات المتعلقة بالانتقال من التحول الرقمي الى الذكاء الاصطناعي، لذا فهو محفل مثري ندعو جميع المهتمين بالموارد البشرية بالانضمام إليه.

من جانبها، أفادت منال بنت عامر الحارثية عضوة مجلس إدارة ورئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر أن العالم أصبح في أمس الحاجة إلى التوقف عند علوم وظواهر وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وربط ثورة الذكاء الاصطناعي بالموارد البشرية، وبالثورة الصناعية الرابعة وبأنظمة التنمية المستدامة وبالتغييرات المناخية، خصوصاً وأنها تسهم في رسم خريطة اقتصاديات الدول، وذلك للوقوف على الحاضر وقراءة المستقبل.

وقال فيصل بن حمود السيابي الرئيس التنفيذي للجمعية إن المؤتمر وعبر نسخه السابقة يمثّل فرصة للكشف عن أهمية العنصر البشري، والحديث عن هذا القطاع وإبراز تحدياته في سلطنة عُمان، لما يشهده من مشاركة فاعلة ومؤثرة من صانعي القرار وأصحاب الأفكار النيّرة والرؤى الطليعية، مصيفا بأن المؤتمر قطع شوطا كبيرا، لما يشهده قطاع الموارد البشرية من تقدم مزدهر.

يشارك في المؤتمر حوالي 64 متحدثاً من داخل سلطنة عُمان وخارجها، ومن مؤسسات متعددة تحمل مكانة علمية مرموقة ومتقدمة، وكفاءة وخبرة وجودة عالية، مثل STC, SHRM, Microsoft, Gartner, Google, Linkedin, London business school, Etisalat, Riyadh Municipality, Sapient، والاتحاد السعودي للرياضة للجميع، وغيرها.

سيشهد المؤتمر عقد جلسات حوارية بمشاركة خبراء وأكاديميين ومؤلفين في قطاع الموارد البشرية بهدف استعراض تجارب غنية من حيث تقديم أطروحات ومواضيع تثري المحتوى سواء على الصعيد المهني والعلمي، بالإضافة إلى معرض بمشاركة شركات محلية و عالمية مختصة في تقديم حلول مختلفة في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل عام وفي الموارد البشرية على وجه الخصوص.

وتحرص الجمعية على تقدير وتكريم أفضل الممارسات والتجارب، إذ أوضحت مريم بنت خليفة العامرية عضو مجلس إدارة الجمعية أن الجمعية خصصت جوائز موزعة على خمس قطاعات بعدد إجمالي يصل إلى 11 جائزة، كالآتي:
– 3 جوائز للقطاع الحكومي
– 3 جوائز للقطاع الخاص، وتشمل: جائزة الابتكار في الموارد البشرية، وجائزة للتحول الرقمي في الموارد البشرية، وجائزة صحة ورفاهية العمل.
– جائزتان للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وتشمل جائزة للتميز في إدارة الموارد البشرية وجائزة إدارة الموارد البشرية لأفضل مؤسسة تقودها امرأة
– جائزة لأفضل بحث أكاديمي في قطاع الموارد البشرية
– جوائز الأفراد، وتشمل جائزة أفضل رئيس تنفيذي وأفضل فريق إدارة الموارد البشرية في المؤسسات.

وبلغ عدد المتقدمين لها 42 متقدماً، من ضمنهم 32 مؤسسة.

للتسجيل في المؤتمر يرجى زيارة الرابط الآتي: https://www.oshrmconference.com

يذكر بأن الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية (أوشرم) ومنذ بدايتها الرسمية في مايو 2014 دأبت على التطوير المستمر لقطاع الموارد البشرية وما يحتاجه من دعم مستمر، تماشيا مع سرعة التطورات في هذا القطاع للاستفادة منها في تعزيز وتطوير الموارد البشرية بسلطنة عمان، وتعزيز المورد البشري بالأفكار والاتجاهات الحديثة.

المصدر: صحيفة أثير

كلمات دلالية: لإدارة الموارد البشریة إدارة الموارد البشریة قطاع الموارد البشریة فی الموارد البشریة الذکاء الاصطناعی هذا المؤتمر من خلال

إقرأ أيضاً:

هل تنفجر معدلات النمو الاقتصادي في زمن الذكاء الاصطناعي؟

منذ آلاف السنين، لم يكن النمو الاقتصادي العالمي سوى زحف بطيء يُلاحظ بالكاد. فحتى عام 1700، لم يتجاوز متوسط نمو الناتج العالمي نسبة 0.1% سنويًا، أي ما يعني أن الاقتصاد كان يحتاج نحو ألف عام ليتضاعف، لكن الثورة الصناعية غيّرت ذلك المسار، وتوالت القفزات في معدلات النمو حتى بلغ متوسطه 2.8% في القرن العشرين.

واليوم، يقف العالم أمام وعود جديدة -وربما مخيفة- بانفجار اقتصادي يفوق كل ما عرفه التاريخ، مدفوعًا بما يُعرف بالذكاء الاصطناعي العام، وفقًا لتقرير موسّع نشرته مجلة إيكونوميست.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إسبانيا تعلّق شراء صواريخ إسرائيلية بـ327 مليون دولارlist 2 of 2الذكاء الاصطناعي لتحديد قيمة للعقارات في تركياend of list نمو سنوي يصل إلى 30%؟

وفقًا لمتفائلين من أمثال سام ألتمان، المدير التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، فإن الذكاء الاصطناعي قادر في المستقبل القريب على أداء معظم المهام المكتبية بكفاءة أعلى من البشر.

أفكار وادي السيليكون تُراهن على نمو سنوي يتجاوز 20% في الناتج المحلي الإجمالي (شترستوك)

هؤلاء يرون أن النمو السنوي للناتج المحلي الإجمالي العالمي قد يقفز إلى ما بين 20% و30%، وهي نسب غير مسبوقة تاريخيًا، لكنها من وجهة نظرهم ليست أكثر جنونًا من فكرة "النمو الاقتصادي" التي كانت نفسها مرفوضة في معظم تاريخ البشرية.

ومع تسارع تطور نماذج الذكاء الاصطناعي، لم يعد التهديد الأكبر يكمن فقط في إحلالها مكان العاملين، بل في احتمال أن تقود انفجارًا إنتاجيًا شاملًا، يبدّل ليس فقط سوق العمل، بل أسواق السلع والخدمات والأصول المالية أيضًا.

من نمو السكان إلى نمو الأفكار.. والآن نمو الآلات

ويعتمد جوهر نظرية النمو الكلاسيكية على زيادة السكان، التي كانت تسمح بإنتاج أكبر، لكن دون تحسن جوهري في مستوى المعيشة. ومع الثورة الصناعية، تغير هذا النمط، حيث أظهرت الأفكار -لا الأجساد- أنها قادرة على توليد الثروة، وفق ما أوضحه الاقتصادي مالتوس ثم دحضه الواقع لاحقًا.

وبحسب ما نقله التقرير عن "أنسون هو" من مركز "إيبوخ إيه آي"، فإن الذكاء الاصطناعي العام قد يحقق قفزة شبيهة، حيث لا تعود الإنتاجية مرتبطة بزيادة السكان، بل بسرعة تحسين التقنية ذاتها. فحين تصبح الآلات قادرة على تطوير نفسها ومضاعفة قدراتها، فإن النمو يصبح نظريًا غير محدود.

لكن بعض الباحثين -مثل فيليب تراميل وأنتون كورينيك -يشيرون إلى أن أتمتة الإنتاج وحدها لا تكفي لإحداث نمو متسارع ما لم تُستخدم لتسريع الابتكار ذاته، وهو ما قد يُحقق عبر مختبرات ذكاء اصطناعي مؤتمتة بالكامل بحلول 2027، وفقًا لتوقعات "إيه آي فيوتشرز بروجكت".

إعلان الانفجار الاستثماري ومفارقة الفائدة المرتفعة

وإذا صدقت هذه النماذج، فإن العالم سيشهد طلبًا هائلًا على رأس المال للاستثمار في الطاقة، ومراكز البيانات، والبنية التحتية. فمشروع "ستارغيت" من أوبن إيه آي الذي يُقدّر بـ500 مليار دولار، قد يُعتبر مجرد بداية.

ووفقًا لنموذج "إيبوك إيه آي"، فإن الاستثمار الأمثل في الذكاء الاصطناعي لعام 2025 وحده يجب أن يبلغ 25 تريليون دولار.

شركات الذكاء الاصطناعي تعتقد أن أنظمتها ستبدأ بإنتاج أفكار جديدة ذاتيًا (شترستوك)

لكن هذه الوتيرة ستؤدي أيضًا إلى ارتفاع كبير في أسعار الفائدة الحقيقية. فمع توقع ارتفاع الدخول المستقبلية، قد يفضّل الأفراد الإنفاق بدل الادخار، مما يتطلب رفع العوائد على الادخار لجذب الأموال مجددًا. وهذا ما أشار إليه الاقتصادي فرانك رامزي منذ أوائل القرن العشرين، وأكدته النماذج الحديثة التي حللها التقرير.

وفي ظل هذه الديناميكيات، تبقى الآثار على أسعار الأصول غير محسومة. فرغم النمو السريع في أرباح الشركات، فإن ارتفاع أسعار الفائدة قد يقلل من القيمة الحالية للتدفقات النقدية المستقبلية، مما يخلق صراعًا بين عاملَي النمو والعائد.

أين يقف العامل البشري في كل ذلك؟

لكن ماذا عن العمال؟ وهنا، يبرز التحدي الحقيقي، فالذكاء الاصطناعي قد يجعل من التوظيف البشري خيارًا ثانويًا، إذ تضعف الحاجة للعمالة إذا باتت الآلة أرخص وأكثر كفاءة. ومع تقدم التقنية، تنخفض كلفة تشغيل الذكاء الاصطناعي، مما يُضعف الحد الأعلى للأجور التي يمكن دفعها للبشر.

وبحسب دراسة ويليام نوردهاوس الحائز جائزة نوبل، فإن جميع العوائد ستتجه في النهاية إلى مالكي رأس المال، وليس إلى العمال. لذا، فإن من لا يمتلك أصولًا رأسمالية -شركات، أرضا، بيانات، بنية تحتية- سيكون في وضع هش، اقتصاديًا.

رغم ذلك، لا يعني هذا أن الجميع سيخسر. إذ من الممكن أن تنشأ "أمراض باومول المعكوسة" -وهي ظاهرة اقتصادية تشير إلى ارتفاع أجور الأعمال التي يصعب أتمتتها، رغم بطء نمو إنتاجيتها-، حيث ترتفع أجور الأعمال التي يصعب أتمتتها، مثل التعليم، الطهي، ورعاية الأطفال، فقط لأنها تتطلب تفاعلًا بشريًا لا يمكن تعويضه بالكامل.

لكن بالمقابل، فإن أي شخص ينتقل من وظيفة مكتبية تقليدية إلى قطاع يدوي مكثف بالعمل قد يجد أن قوته الشرائية تنخفض، رغم ارتفاع أجره، لأن كلفة هذه الخدمات سترتفع أكثر من أسعار السلع المؤتمتة بالكامل.

هل يتحرك العالم فعلًا نحو "التفرّد الاقتصادي"؟

"التفرّد" -أو لحظة التحول حين تصبح المعلومات تُنتج المعلومات بلا قيود مادية- يبقى مفهومًا جدليًا، لكنه، بحسب نوردهاوس، يمثل الحد النظري النهائي لمسار الذكاء الاصطناعي.

الديناميكيات الاقتصادية التقليدية قد تنهار مع تسارع الذكاء الاصطناعي الذاتي التحسين (شترستوك)

وبعض الاقتصاديين يرون هذا المفهوم دليلا على أن النماذج نفسها ستثبت خطأها، لأن اللانهاية في النمو مستحيلة نظريًا. لكن الوصول إلى مجرد نمو بنسبة 20% سنويًا، وفقًا لإيبوك إيه آي، سيكون حدثًا مفصليًا غير مسبوق في تاريخ البشرية.

مع ذلك، تشير المجلة إلى أن الأسواق لم تُسعّر بعد هذا السيناريو بالكامل. فعلى الرغم من تقييمات التكنولوجيا المرتفعة، فإن عوائد السندات تنخفض غالبًا عقب الإعلان عن نماذج ذكاء اصطناعي جديدة، كما وجدت دراسة لباحثين من معهد ماساتشوستس. بكلمات أوضح: وادي السيليكون لم يُقنع العالم بعد.

إعلان ماذا على الأفراد فعله إذا وقع الانفجار؟

التوصية التي تتكرر في جميع النماذج بسيطة، امتلك رأس المال. ومع ذلك، يبقى من الصعب تحديد أي نوع من الأصول هو الأفضل. الأسهم؟ الأراضي؟ النقد؟ كلها تواجه مفارقات في ظل مزيج من الفائدة المرتفعة، والتضخم المحتمل، والانفجار الاستثماري.

وفي ختام التقرير، تستحضر إيكونوميست قول روبرت لوكاس، أحد أبرز منظّري النمو: "بمجرد أن تبدأ في التفكير في آثار النمو على الرفاه البشري، يصعب التفكير في أي شيء آخر". ومع الذكاء الاصطناعي العام، تضاعف هذا الشعور، وازداد إلحاحه.

مقالات مشابهة

  • أردوغان يمهد لمرحلة ما بعد “بي كا كا”: إصلاح شامل للبلديات ونهاية عهد الوصاية
  • الموارد البشرية والتوطين تخالف 40 مكتباً لاستقدام العمالة المساعدة في الدولة خلال النصف الأول
  • مؤتمر الذكاء الاصطناعي.. روبوتات شبيهة بالبشر تلعب وترسم وتنجز المهام
  • هل تنفجر معدلات النمو الاقتصادي في زمن الذكاء الاصطناعي؟
  • نائب أمير حائل يستقبل مدير فرع صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” بالمنطقة
  • مُحافظ جدة يستقبل مدير عام فرع وزارة “الموارد البشرية” بمنطقة مكة
  • جوجل تطلق خاصية جديدة لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • كيف نظم القانون الجديد ضوابط العمل عن بُعد؟
  • أعضاء “مكافحة المخدرات” يجتازون دورة الذكاء الاصطناعي التوليدي في الإعلام
  • قبلة حفلة كولدبلاي تطيح بمسؤولة الموارد البشرية في شركة أسترونومر الأميركية