طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا.. بخطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الكنافة بالنوتيلا.. تعتبر صينية الكنافة من الحلويات الشرقية الشهيرة التي يفضلها الكثيرون، وهو ما يدفع الكثير من السيدات للبحث عن طرق جديدة لعمل الكنافة مثل الكنافة بالشيكولاتة، حيث يعشها الكبار والصغار.
وتقدم « الأسبوع » لمتابعيها وزوارها طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا في المنزل بخطوات سهلة وغير مكلفة، خلال السطور التالية:
المكونات:
- 1/2كيلو كنافة.
- شوكولاتة نوتيلا.
- 100 جرام زبدة لينة.
- شراب القطر.
- زبدة للدهن.
- قومي بفك شعيرات الكنافة من بعضها البعض.
- قومي بتسخين الزبدة على النار وبعد أن تذوب اسكبيها على الكنافة بالتساوى وقلبيها جيدًا باستخدام يديكِ حتى تتشرب الكنافة من الزبدة جيدًا.
- سخنى الفرن على 250 درجة مئوية، ثم قسمى الكنافة إلى قسمين.
- احضري صينية الخبز بالسمنة وضعى فيها نصف كمية الكنافة فيها واضغطى عليها جيدًا لتشكيل قرص مستوى.
- كررى هذه الخطوة فى صينية أخرى نفس النوع والمقاس مع النصف الآخر من الكنافة.
- ضعي صينيتي الكنافة فى الفرن واتركيهم حتى يصبح لونهما ذهبى مقرمش.
- اخرجى الكنافة من الفرن وصبى على القرصين الساخنين شراب القطر، ثم اتركى الكنافة حتى تبرد وتتشرب القطر تمامًا.
- فى طبق التقديم ضعى قرص واحد من الكنافة على الطبق، ثم افردى شوكولاتة النوتيلا على السطح بالكمية التى ترغبين فيها.
- غطى طبقة الشوكولاتة النوتيلا بقرص الكنافة الآخر، يمكنك تزيين السطح بالكريمة المخفوقة أو الفستق الحلبى المبشور.
- قومي بتقطيع الكنافة وضعيها في طبق التقديم.
اقرأ أيضاًطريقة عمل طاجن اللحمة بالبصل.. خليكي في الموزة
طريقة عمل رموش الست بالمقادير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل الكنافة كنافة الكنافة طريقة الكنافة عمل الكنافة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: غزة أصبحت فريسة سهلة لإسرائيل بسبب الانشغال بالحرب الإيرانية الإسرائيلية
حذر السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، من أن العالم في ضوء الحرب الإيرانية الإسرائيلية انسحب من ساحة غزة وذهب إلى طهران، ولا ينبغي أن نغفل هذه الأمور، مشيراً إلى أن غزة الآن باتت فريسة سهلة للجانب الإسرائيلي، حيث يحدث الآن عملية تهجير ناعمة دون إدراك من العالم.
تابع، خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON قائلاً: "كثير من الأسر في غزة لديهم أقارب في النمسا وغيرها، ويتم العمل على لمّ شملهم مع باقي أسرهم في تلك العواصم، وقد يستمر ذلك ليصل إلى العواصم في أمريكا اللاتينية حيث توجد جاليات فلسطينية كبيرة في تلك البلدان، وستبدأ عملية التهجير."
وشدد على ضرورة عدم إغفال هذا الأمر لأن غزة ستكون الخاسر الأكبر نتيجة هذه الحرب.
وعن تصريحات بنيامين نتنياهو حول تغيير وجه الشرق الأوسط مع توسعاته في سوريا، وادعائه إنهاء حزب الله وومرحلة قتل كافة قيادات حماس، قال: "بدأ رئيس وزراء الاحتلال هذه الفكرة بالخريطة الوهمية التي عرضها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2023، ووضع الدول المطبّعة وعملها باللون الأخضر ليظهر أن الإقليم كله مع إسرائيل، وتجاهل تماماً القضية الفلسطينية، وهذا ما كان يقصده."
واصل: "كل ما فعله ذهب هباء بعد 7 أكتوبر، لأن المشاعر اتجهت إلى أن إسرائيل دولة ذات أفكار هدامة وعليها أن تعود لحجمها الطبيعي حتى تستطيع العيش في الإقليم."
وقاطعته الحديدي: "الحقيقة أن واشنطن تدعمها بشكل مطلق وخارج القانون الدولي، وإسرائيل أصبحت جسماً مفروضاً علينا في جسد الشرق الأوسط ويتعاملون معنا بأن علينا أن نطبع معها ونتعامل معها حتى لا تغضب أمريكا."ليعلق: "أمريكا تقف مع إسرائيل منذ عام 1973 وهذا مفهوم ومتأصل ونيبنى عليه تحركاتنا مع الجانبين الأمريكي والإسرائيلي، ولكن السؤال: كيف سيغير الشرق الأوسط؟ ما هو الفرق الآن بين تل أبيب وغزة؟ لا يوجد فرق،رئيس وزراء الاحتلال أدخل نفسه في معضلة كبيرة حتى داخل دولته وأصبح عليه عبء كبير."
وشدد على أن عبارة "تغيير وجه الشرق الأوسط" ليست كلمة سهلة مهما كانت القوة العسكرية، لأن الأمر ليس بهذه البساطة.