طريقة عمل القرنبيط المقلي بخطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 2nd, December 2025 GMT
يعد القرنبيط من الأطباق المصرية الشهيرة التي لا تخلو منها الموائد، سواء كان مقليًا أو في صينية بالبشاميل، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة سهلة ومضمونة لتحضيره في المنزل بطعم شهي ينافس المطاعم.
- ثمرة قرنبيط متوسطة الحجم.
- ملح وكمون وفلفل أسود.
- كوب دقيق.
- 4 بيضات.
- كزبرة وشبت أخضر مفروم.
- ثوم مفروم.
- كوب لبن.
- معلقة صغيرة بيكنج بودر.
- زيت للقلي.
طريقة عمل القرنبيط المقلي- في البداية قومي بتقسيم القرنبيط إلى زهور متوسطة الحجم.
- في إناء عميق ضعي الماء المغلي وملح وكمون.
- ضعي زهور القرنبيط في الماء المغلي لمدة 5 دقائق حتى تنضج.
- قومي برفع زهور القرنبيط واتركيها تبرد ثم ابدأي في تحضير الخلطة.
- في إناء عميق ضعي الدقيق وملعقة صغيرة ملح وفلفل وكمون.
- ضيفي الخضار المفروم والثوم المهروس وملعقة صغيرة بيكنج بودر وكوب لبن و البيض.
- يمكنك إضافة معلقة بقسماط مفروم أو نشا للحصول على قوام مقرمش.
- قلبي الخليط جيدا حتى يصبح قوامه متماسكا أو كريمي.
- في إناء عميق ضيفي الزيت بحيث يكون كثيفا ويغطى ثمرات القرنبيط، وضعيه على نار عالية.
- قومي بوضع ثمرات القرنبيط في الخليط السابق وغطية جيدا.
- ضعي الثمرات في الزيت الساخن ولا تقلبيها إلا بعد أن يتحول لونها إلى الذهبي.
- ارفعي الثمرات الذهبية من الزيت وضعيها على مناديل المطبخ لكي تتخلص من الزيوت الزائدة.
- في طبق التقديم رصي الثمرات وزينيها بالخضار المفروم.
- يمكنك تقديم هذا الطبق مع سلطة خضراء وطحينة ومخلل وعيش.
اقرأ أيضاًطريقة عمل كيكة الشوكولاتة بخطوات بسيطة
وصفة دونر الكباب التركي.. طريقة التحضير باحترافية في المنزل
طريقة عمل الطرب المشوي بخطوات بسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القرنبيط طريقة عمل القرنبيط القرنبيط المقلي طريقة عمل القرنبيط المقلي طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
من الزيت واللانشون للجبنة والمياه.. من هم الأكيلانس وسلطانجي؟
تصدر صانعو المحتوى المصريون «الأكيلانس» و«سلطانجي» عناوين الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بعد القبض عليهما على خلفية فيديو حول تحليل المياه المعدنية المتداولة في الأسواق، وهو ما أثار جدلاً واسعًا حول سلامة المنتجات الغذائية ومدى مصداقية المحتوى الرقمي في مصر.
لكن هذه ليست المرة الأولى التي يقوم فيها الثنائي بتحليل المنتجات، إذ بدأت سلسلة حلقاتهما التحليلية منذ رمضان الماضي، وشملت الزبادي، والألبان، والعسل المغشوش، وزيت الزيتون، والجبن، في محاولة لتقديم محتوى يهدف إلى ضمان جودة المنتجات وحماية المستهلك المصري.
من هما الثنائي الأكيلانس» و«سلطانجي»؟«الأكيلانس» اسمه الحقيقي خالد الجلاد، ويعمل مهندسًا مدنيًا، لكنه منذ صغره كان يطمح لدخول كلية الإعلام، مستلهمًا مسيرته من الإعلاميين محمود سعد وخيري رمضان، وقرر أن يبدأ رحلة صناعة المحتوى عبر صفحة «الأكيلانس» قبل ثلاث سنوات، حيث حققت أولى حلقاته نحو 10 ملايين مشاهدة، ما ساعده على بناء قاعدة جماهيرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، وتحديدًا يوتيوب وإنستجرام، حيث يقدم محتوى عن مراجعة الأكلات والمطاعم.
أما «سلطانجي»، اسمه الحقيقي عبدالرحمن الخولي، ويعمل طبيبًا، ويشارك في هوايته لصناعة المحتوى الرقمي، حيث بدأ نشاطه على إنستجرام في 2024، متابعًا شغفه بتقديم محتوى عن الطعام والسفر والصحة.
الثنائي يعمل مع صديق ثالث، الدكتور محمد الخولي، الذي يساهم في إنتاج حلقات التحليل ومراجعة المنتجات.
السلسلة التحليلية للمنتجات الغذائيةبدأت سلسلة حلقات «الأكيلانس وسلطانجي» في رمضان الماضي مع حلقة عن الزبادي، واستمروا في تقديم حلقات تحليل الألبان المختلفة، ثم حلقة عن العسل المغشوش، كما تناولوا زيت الزيتون والجبن، وصولًا إلى المياه المعدنية.
هدف هذه السلسلة، بحسب خالد الجلاد، هو تقديم محتوى توعوي وصحي للمواطنين، مع التأكيد على جودة المنتجات وحماية المستهلك، وإظهار مصر بشكل إيجابي أمام الجمهور المحلي والدولي.
وقد حققت هذه الحلقات تفاعلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصلت المشاهدات إلى ملايين لكل حلقة، ما جعلهم من أبرز صانعي المحتوى في مجال تحليل المنتجات الغذائية في مصر.
الجدل والقبضحلقة المياه المعدنية كانت الأكثر جدلًا، إذ أثارت مخاوف الجمهور حول سلامة أحد المنتجات الأكثر تداولًا، ما استدعى تدخل وزارة الداخلية.
وأوضحت وزارة الداخلية على صفحاتها الرسمية أن الثنائي قام بتصوير مقاطع الفيديو من منزلهما، ونشرها بغرض زيادة نسب المشاهدات وتحقيق مكاسب مالية، مع محاولة التشكيك في سلامة المنتجات الغذائية، وهو ما دفع السلطات إلى القبض عليهما وإحالتهما للنيابة للتحقيق.
ردود الأفعال الإعلامية والقانونيةأثار القرار جدلاً واسعًا بين الجمهور والإعلاميين، حيث شدد الإعلامي عمرو أديب على أهمية كشف الحقائق كاملة للرأي العام، مؤكدًا أن الموضوع يتعلق بصحة المصريين، ويجب على الجهات الرسمية إصدار بيانات دقيقة حول نتائج التحليلات قبل تداول أي محتوى على منصات التواصل. وأضاف أن الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر رئيسي للمعلومات ليس موثوقًا، ويجب الجمع بين توعية الجمهور والحصول على معلومات دقيقة وموثقة.
الإفراج عن الثنائيبعد التحقيقات، قررت النيابة الإفراج عن «الأكيلانس» و«سلطانجي» بكفالة مالية 50 ألف جنيه لكل منهما، وهو ما ألقى ارتياحًا كبيرًا لدى الجمهور والإعلاميين الذين تابعوا القضية، مع التأكيد على استمرار الرقابة على المحتوى الرقمي لضمان عدم نشر معلومات غير دقيقة قد تضر بصحة المواطنين أو السمعة التجارية للمنتجات الغذائية.
أهمية القضية وتأثيرهاتبرز هذه القضية أهمية المسؤولية التي تقع على صانعي المحتوى الرقمي، خاصة عند التعامل مع قضايا حساسة مثل سلامة الغذاء والصحة العامة. كما تظهر مدى تأثير الإعلام الرقمي في تشكيل وعي المواطنين، وأهمية التنسيق مع الجهات الرسمية لضمان مصداقية المعلومات، وحماية المستهلك من أي تلاعب أو معلومات مغلوطة، إضافة إلى تعزيز ثقافة الإعلام التوعوي الذي يخدم المجتمع دون الإضرار بالمصلحة العامة.
وتمثل قضية «الأكيلانس» و«سلطانجي» نموذجًا معاصرًا للصراع بين حرية صناعة المحتوى الرقمي، ومسؤولية حماية الجمهور والمستهلك، وتوضح مدى أهمية التحلي بالمصداقية والاحترافية، خاصة في المجالات الحساسة مثل سلامة الغذاء. كما تضع هذه القضية الضوء على الدور الرقابي للقوانين والجهات الرسمية، وعلى الحاجة الملحة للتوازن بين حرية التعبير الرقمي وحق المواطنين في الحصول على معلومات دقيقة وموثوقة.