اكتشاف تابوت حجري عمره 2000 عام في غزة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
اكتشف علماء الآثار تابوتا حجريا امصنوعا من الرصاص عمره 2000 عام أثناء عمليات البحث والتنقيب داخل المقبرة الرومانية في قطاع غزة يوم الأحد.
وقال الدكتور جمال أبو ريدة، مدير عام وزارة السياحة والآثار في فلسطين، إنه تم اكتشاف المقبرة الرومانية منذ عام ونصف أثناء تجهيز الآلية المصرية لبناء مدينة "مصر 2" ضمن مشروع إعمار غزة.
وكان التابوت الحجري الأول المصنوع من الرصاص ينتمي إلى "شخصية مهمة في ذلك الوقت" اكتشف في فبراير الماضي.
المصدر: رابتلي + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا اكتشافات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
فعالية ثقافية بمدينة البيضاء بالذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين
الثورة /محمد صالح المشخر
نظمت السلطة المحلية والتعبئة في مديرية مدينة البيضاء أمس فعالية ثقافية بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين للعام الحالي 1446 هجرية.
وفي الفعالية في مربع الكويت بمدينة البيضاء بحضور رئيس الوحدة السياسية لأنصار الله بمحافظة البيضاء مدير عام مديرية مدينة البيضاء الشيخ أحمد أبوبكر الرصاص ومسؤول التعبئة بمدينة البيضاء زكريا عادل الشامي ومدراء فروع المكاتب التنفيذية والمحلية التنفيذية والتعبئة والأمنية والمشائخ والأعيان والشخصيات الاجتماعية بمدينة البيضاء، أكد مدير عام مديرية مدينة البيضاء الشيخ أحمد أبوبكر الرصاص، أهمية شعار الصرخة في البراءة من أعداء الإسلام.. مستعرضأ، مراحل شعار الصرخة ومفاهيم ودلالات مفرداتها، وأهميتها في توجيه بوصلة العداء باتجاه العدو الحقيقي للأمة، وما واجهه المشروع القرآني من تحديات في محاولة لإجهاضه والقضاء عليه، وما حققه اليوم من نتائج في توحيد صف الأمة وتحقيق نهضتها وقوتها.
وتطرق إلى أهمية التمسك بالمشروع القرآني المناهض للهيمنة وقوى الاستكبار العالمي، وشعار الصرخة لتعزيز عوامل الصمود والثبات في التصدي لقوى الهيمنة.
وأكد الرصاص التأييد المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والقوات المسلحة في اتخاذ كافة الخيارات نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم ومواجهة تصعيد العدوان الأمريكي على اليمن.
فيما استعرضت الكلمتين من قبل مسؤول التعبئة العامة بالمدينة زكريا عادل الشامي ومدير إدارة الإرشاد بمدينة البيضاء عقيل السيد، أهمية الصرخة في توجيه بوصلة العداء لأمريكا وإسرائيل.
واستعرضت دلالات الشعار ومنطلقاته ودوره في تعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية واستنهاض الأمة والتحرك لمواجهة قوى الاستكبار العالمي.
واستنكرت الكلمتان، صمت المجتمع الدولي والأمم المتحدة والأنظمة المطبعة المطبق جراء ما يرتكبه أعداء الإسلام من جرائم بحق الأطفال والنساء في غزة.
تخللت الفعالية قصائد وفقرات انشادية وثقافية معبرة عن المناسبة.